وأفتش في جيوب الليل عن شمعة وحفنة نور ..
wr
عرض للطباعة
وأفتش في جيوب الليل عن شمعة وحفنة نور ..
wr
و...اقتباس:
ليس بـ شرط أن اكون من ضمن المدعوين
^_^
لا زلتُ طفلة أمام ثقافات الطهر...
فـــ
متى ســـأكبر!!!!
متى؟!!
وكتلٌ من ضبابٍ معتم .
أبصرها جلية ..
و كم للصبر عاقبة تسر ,,,,
وكنت هنا
..... أتلفت حول أي أمل ينقذني
و
اصلح يا رب بطانتهم
و
اكتبني بين شفتين من نور فجر لـ/ حب لا ينضب ..
وانسكب كوب القهوة على منضدتي ...
كل الدفاتر تضررت , عدا دفتري العتيق بأوراقه المصفرة .
ألا ليتني أمتلك الجرأة على حرقه ..
لكنني أخاف أن أحرق بقايا عمري معه ..
....... وتستمر الصبابة !!!
و
ضآع الكلام بين غياهيب الغياب
و إبتسمت حين استمعت إلى أصداء الدعوات..
و طآلت ظلمته ..
وكل الأماني ستتحقق إن شاء الله فقط لنتحلى بالقليل من الصبر
و
مهما أدعينا النسيان ندرك اننا {كآذبون}
وغفى حلمى على رفات اليقضه ..
و س تُعلمك الحياه : أن أكبر خطأ يصدر منّا حينماا
نكون ك الكتاب المفتوح ! ف يقرأنا كُل من أقترب ..
بعضهم : يستهين بالسطور
وَ بعضهم : يُسيء الفهم
وَ بعضهم : لا يفهم بتاتاً
و نُبئت بالجو قد أصبح صحوًا
والجـــــو من صحوته بالخير نبأني ,,
:
ويكبر كل شيء جميل بداخلي ، حلم عندما أبتسم ونور عندما أبكي ، ولدت حرة وتربيت على الحب والكره والقوة والضعف
وأصبحت ?الحياة للحياة !
و آهات متناثره على طريق حياتي ..
و رفعت الجلسة ..
:h34:
و تعود لتنبض بالحب قلوبا اغفلها الزمن !!