هناك أشخاص لو نعاملهم بالمثل لخرجوا
من حياتنا منذ زمن ... ولكن
نقطة الاختلاف هي
"أخلاقنا"
عرض للطباعة
هناك أشخاص لو نعاملهم بالمثل لخرجوا
من حياتنا منذ زمن ... ولكن
نقطة الاختلاف هي
"أخلاقنا"
ارتق بكل افعالك لأعلى مستوى من التميز والنزاهة.
اجعل علاقتك بالآخرين على رأس أولوياتك.
استفد من المحن لتمنحك شخصية ومستقبلا وظيفيا وحياة أفضل.
استيقظ مبكرا.
عليك أن تفي بأكثر مما تعد(امنح الناس دائما مايفوق توقعاتهم وستكون أنت الرابح)
كن شغوفا بالتعلم(اقرأ يوميا واستمع إلى برامج صوتية)
اقض 60 دقيقة من كل يوم في التخطيط.
وازن بين اتقان ما تعمله وبين التمتع بشخصية جذابة واسعة الآفاق.
أسمعُ في دمي ضجةً غيرَ اعتياديهْ !!!
هو شوقي لكم .. !
بين خيبةٍ وأخرى
نبحثُ عن أماكن خالية لنقيم فيها عمراً حتّى تبرأ جراحاتنا
نفكّر في غيابٍ يكون طويلاً ...
نواري تحت ثراه آخر الغصّات قبل أن نمضي لعمرِ آخر
ونخلّفَ وراءنا غابةً من ذاكرةٍ جرداء ....
(م)
تنام المواجع وتستيقظ ... لتجدنا كما تركتنا
منا من تغافل وتغاضى
ومنا من تكاسل وتناسى
ومنا من تفكر وتدبر واردته المنايا
ومنا من نسي جراح أمتنا وصرخات الصبايا
ومنا النائمون والباكون والمتباكون
ومنا المحتفلون والمحتفون في ركن وفي جزء
ومنا من يبحث عمن يقاسمه الحب أو رغيف الخبز ..!
لم تزل ياليل تأتي وتغادر
ثم تأتي وتغادر
ثم تأتي
وتلف حول عقلي
صمتٌ
يشبه برهبته صمت المقابر
أيها الليل افصح وتحدث
سل في قلبي المهاجر
تبعات الموت
واغرس بين اهدابي أحاديث الخناجر
لفني ياليل واوجد ليّ بين أضلاعك
تراتيل تلاوة ، ودعوة مسافر !
مابين الفجيعة والفقد ، روح موجوعة ، كساها الجدب حُلة حياة !!
أماه .... جفت الينابيع !
أي ذكرى تليق بمقامكِ ... ؟
تفككت حدودي .. وتبعثرت معالمها
ومن سواكِ سيجمعني ..؟!
منكِ لم اشبع بعد
ظننت إنني كبيرة ، واتقن كل شئ
بل وافوق بنات جنسي في الكثير
يالا خيبتي ... !
اشتقت لطعم الحنين ... الذي لن يعود
هل تعلمين إني ظمئت ؟؟!
انثى
سكبتني من روحها ، وفتحت ليّ قلبها
وقالت :
اغرفي منه ماشئتِ ... !
ومضيت اغرف ... وهي تبتسم !
غابت الابتسامة
وحضر الصبر !!
الاستغفار يمتص رحيق الوجع
ويهدينا الأمل دون مقابل
استغفرك اللهم واتوب إليك ..
قال تعالى: وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [البقرة:216]
يبتلى المؤمن ليهذب لا ليعذب !!
يوقن العبد المؤمن أن الأمور كلها بيد الله عز وجل ومشيئته، ولكن هذا اليقين قد يتزعزع ويضعُف عند وقوع البلايا والمحن، فإذا علم العبد أن الجزاء يعظُم على قدر عظم البلاء، وأن ذلك علامة على حب الله تعالى للعبد، فلن يتزعزع ذلك اليقين أبدا.
وفي حديث عظيم من جوامع كلم النبي - صلى الله عليه وسلم -، يحث فيه على الصبر والرضا بما يقدِّره الله جل وعلا من البلاء، يقول - صلى الله عليه وسلم - في الحديث الذي يرويه عنه أنس بن مالك - رضي الله عنه - : (إِنَّ عِظَمَ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلاءِ، وإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاهُمْ، فمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ) رواه الترمذي وحسنه.
تمر ذكراكِ في روحي كما خطرتْ
ذكرى الضفاف بمن يجتاحه الغرقُ
http://www.samtah.net/vb//uploaded/1594_01394147570.jpg
محاولة فوق خطوط الشوق ودوائر الصمت ... !