" اللهم اجعل في قلبي نوراً، وفي لساني نوراً، وفي سمعي نوراً، وعن يميني نوراً، وعن يساري نوراً، ومن فوقي نوراً، ومن تحتي نوراً، ومن أمامي نوراً، ومن خلفي نوراً، واجعل لي في نفسي نوراً "
عرض للطباعة
" اللهم اجعل في قلبي نوراً، وفي لساني نوراً، وفي سمعي نوراً، وعن يميني نوراً، وعن يساري نوراً، ومن فوقي نوراً، ومن تحتي نوراً، ومن أمامي نوراً، ومن خلفي نوراً، واجعل لي في نفسي نوراً "
وإلى أن يقضي الله أمره
لازلت بخير .
لا اله الا الله محمد رسول الله
عظَمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء
إن أغلا ما تملك العقل
وأجمل ما تنطق الحكمة
وأرخص ما تعطي البسمة
فلا تضيع يا أخي ما خلق الله لك بتغييبه عن الواقع
ولا تنطق إلا بكلمة تملكها حتى لا تملكك هي
وأكثر من الإبتسام في وجه إخوانك فمع أن ذلك
لن يكلفك شيئا إلا أنه سيملكك جوامع إحترامهم
وشغاف حبهم
استغفر الله واتوب اليه
وصدق الشاعر إذ قال :
عفوا تعف نساؤكم في المحرم ..... وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
إن الزنا دين فإن أقرضته ..... كان الوفا من أهل بيتك فاعلم
يا هاتكا حرم الرجال وقاطعا ..... سبل المودة عشت غير مكرم
لو كنت حرا من سلالة ماجد ..... ما كنت هتاكا لحرمة مسلم
من يزن يزن به ولو بجداره ..... إن كنت يا هذا لبيبا فافهم
من يزن في قوم بألفي درهم ..... يزن في أهل بيته ولو بالدرهم
ربِّ { واجعل لي لسانَ صدقٍ في الآخرين }
ربي اشرح صدري
ويسر أمري , وأحلل عقدة من لساني
يفقهوا قولي .
امدح صديقك علنا .. لكن عاتبه سرا
مر في بالي كثير من الحكم والأمثال
ولكن
مالقيت أصدق من اللي قال بكره يوم .
الطفل يلهو بالحياة صغيراً دون أن تعلم الحياة سوف تلعب به كبيراً.
,,
فلــو أن واشٍ باليمامــة داره
وداري بأعلى حضرموت اهتدى ليا
,,
ما أقبح القطيعة بعد الصلة، والجفاء بعد المودة، والعداء بعد الاخاء
إذا طعنت من الخلف , فاعلم أنك في المقدمة
من لم يشرب من بئر المعرفة عطش في صحراء الجهالة..
مهما كبر الهم فسوف يزول ولكن حاول ان لاتزول انت قبله
(طوق الياسمين)نزار قبانيشكراً.. لطوقِ الياسَمينْوضحكتِ لي.. وظننتُ أنّكِ تعرفينْمعنى سوارِ الياسمينْيأتي بهِ رجلٌ إليكِ..ظننتُ أنّك تُدركينْ..وجلستِ في ركنٍ ركينْتتسرَّحينْوتُنقِّطين العطرَ من قارورةٍ وتدمدمينْلحناً فرنسيَّ الرنينْلحناً كأيّامي حزينْقَدماكِ في الخُفِّ المُقَصَّبِجَدولانِ منَ الحنينْوقصدتِ دولابَ الملابسِتَقلعينَ.. وترتدينْوطلبتِ أن أختارَ ماذا تلبسينْأَفَلي إذنْ؟أَفَلي إذنْ تتجمَّلينْ؟ووقفتُ.. في دوّامةِ الألوانِ ملتهبَ الجبينْالأسودُ المكشوفُ من كتفيهِ..هل تتردّدينْ؟لكنّهُ لونٌ حزينْلونٌ كأيّامي حزينْولبستِهِوربطتِ طوقَ الياسمينْوظننتُ أنّكِ تَعرفينْمعنى سوارَ الياسمينْيأتي بهِ رجلٌ إليكِ..ظننتُ أنّكِ تُدركينْ..هذا المساءْ..بحانةٍ صُغرى رأيتُكِ ترقصينْتتكسَّرينَ على زنودِ المُعجَبينْتتكسَّرينْ..وتُدَمدمينْ..في أُذنِ فارسِكِ الأمينْلحناً فرنسيَّ الرنينْلحناً كأيّامي حزينْوبدأتُ أكتشفُ اليقينْوعرفتُ أنّكِ للسّوى تتجمَّلينْولهُ ترُشِّينَ العطورَ..وتقلعينَ..وترتدينْ..ولمحتُ طوقَ الياسمينْفي الأرضِ.. مكتومَ الأنينْكالجُثَّةِ البيضاءَ ..تدفعُهُ جموعُ الراقصينْويهمُّ فارسُكِ الجميلُ بأخذِه ..فتُمانعينْ..وتُقَهقِهينْ.." لا شيءَ يستدعي انحناءَكَ ..ذاكَ طوقُ الياسمينْ.. "