كُل مايجعلُنا نقف عاجزين في المُنتصف ..
“وردة” من الزمن العتيق تُقاوم الذبول والإحساس بالظمأ !
وقطعة “شوكولاه” كهدية من المستقبل تخشى أن تُصارع الذوبان وسط مرارة مشاعرنا
…
وجمود أحاسيس لآ زالت تُقيم في أحشائنا .
انتهـى !
عرض للطباعة
كُل مايجعلُنا نقف عاجزين في المُنتصف ..
“وردة” من الزمن العتيق تُقاوم الذبول والإحساس بالظمأ !
وقطعة “شوكولاه” كهدية من المستقبل تخشى أن تُصارع الذوبان وسط مرارة مشاعرنا
…
وجمود أحاسيس لآ زالت تُقيم في أحشائنا .
انتهـى !
لو ان عيني مابكت موت سلطان ما ابي عيوني دامني ما بكيته
سلطان رمز الخير سلطان الاحسان بموت وانا يا عرب ما نسيته
سلطان رمز الخير سلطان الايمانلو العمر يعطى وربي عطيته
يا اثنينه وعشرين يا يوم الاحزانراح الكريم اللي مع الناس صيته
راح الكريم اللي حمل روح الانسانروح وانا من حزن قلبي رثيته
يا جعله الجنه مع حور الاعيانوفي منزل الفردوس يا رب بيته
وا كثر العيون اللي بكت موت سلطان وانا مثلهم في صباحي بكيته
مُوجِعٌ هو وقوفـك على حافة الهــاوية ,
دون أن يشعُر أحدًا ما بِقُرب
“احتضارك ” ..
حينما يمتلأ هذا الفضآء إزدحامًا و تضيق سِعـته في
استقبال أحزانِنا ,
فهُناك مساحة سمآوية تنتــظر رسائلُنـا ولا تُغلق أبوابهـا أبدًا …
…
تتسِم بالسِعــة وتستقبِل أوجاعك وآلآمك في كُل حين ..
فقط | استقبل القبلـة وآرفع يديك بما تُريـد :”)
وازرع في وجدانك يقينًا بأن رسالتك ستصل وتصـل ولو طالت مُدة استجابتِهـا .
أمعِن فكرك , هُنا فسبحانه يقـول |
“وإذا سألك عبادي عنَي فإني قريبٌ أُجيبُ دعوة الداعِ إذا دعان
ربي كن معي فالكل راحلون الا أنت