ويقرضني الليل أقداحه الفارغة من حنان عهدته ممتلئ في طفولتي ,,
عرض للطباعة
ويقرضني الليل أقداحه الفارغة من حنان عهدته ممتلئ في طفولتي ,,
و ذكريآت باتت مؤرقه ..
و شعاعٌ تلاشى على إثره الضباب..!
و قلوبٌ أصبحت ثكلى
و
لن أحزن وأنتم معي
سأُسعد لأسعدكم :)
و
ما زادتني قسوة الحياة إلا تجلدا ..
و وووووو خبر سوريا يُبكينا...!
و في صوته وصيته رتم بأعذب انشوده..
-
و إنيْ أُناديكَ أيُها البَعيد فَ أقتربَ مِنيْ ,!
ولا اعلم الى اي مكان وفي اي محطه ستتوقف رحلتي
و أربك الصمت حروفها الأبجدية ,,
وتلك الدعوات التي تسافر الى السماء وتخترق تلك السحب وما بيد الله خير وابقى
وتلك الامنيات ورب العالمين هو من يحقق ماكان لنا بها خيرا
(خزامى)
و ليالِ الشتاء قد طالت...!
و
واو المراة يذكرني بكِ أستاذتي خديجة ..
:h34:
ويظنون أني قد سلوتك .. خاب ظنهم
ولا ادري متى تكبر عقولهم فيتدبرون قوله تعالى (ولمن خاف مقام ربه جنتان )
اللهم رضاك والجنه فكلنا مقصرون
و حرية الحرف ستأتي ..وإن أقترب شباط..!
ومن عتب على الدهر طال عتبه !
والغربه ومتاهاتها ومافيها من الم والحنين الى العوده الى حضن امي وبالرغم من رحيلها الا انها لازالت وطني الآمن
و تنامت بــــصمت...!