ﻻ تبقى بﻼ أمل ؛ فـ الأمل وحده حيـاة ...
:)
عرض للطباعة
ﻻ تبقى بﻼ أمل ؛ فـ الأمل وحده حيـاة ...
:)
إن لم تتألم لن تتعلم ..
آلهي اشفي كل مريض همه الهمز واللمز والتقليل من شؤن خلقكك
فلقد ابتلينا بآفات بشريه
اللهم بك أصبحنا
صباحكم ماتع أحبتي
!
!
!
كشف الخوافي لـ البشر ذِلة
!
!
!
أستميحكِ عذرًا إلاّ أمي:4_1_207:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحااانة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anfas
أكيد أمهاتنا كوم وباقي البشر كوم ثااااني
:4_1_207::4_1_207:
ربي يحفظهن لنا :)
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...64805880_n.jpg
القائد الأمريكي: أعلنت إسلامي بسبب جندي سعودي..!!
القائد في الجيش الأمريكي برووس فاندام الذي غير اسمه بعد إسلامه إلى إبراهيم.
يقول..
«لم أنس ذاك الجندي السعودي الذي لفت نظري بخلق لم أعهده»
جندية أمريكية جاءت فى زيارة وهى قائدة لإحدى وفود الجيش الأمريكي ..عندما حضرت صافحها الجميع غير أن شخصا امتنع...وهو جندى سعودى..
سألناه لماذا لم تصافحها فقال: إن ديننا يحرم أن يصافح الرجل المرأة
توقفت مذهولا ..وتذكرت جيدا..فوجدت أن كل جرائمى الأخلاقية قد بدأت باللمس..!!
سألت عن الإسلام وتوجهت إلى مكتب دعوة الجاليات في وسط جدة فأخبروني الحقيقة فدخلت إليه مباشرة
لا أستطيع أن أنسى لحظة دخولى إلى بيت الله الحرام ورؤيتى الكعبة المشرفة..حاولت أن أتمالك دموعى ولكنى لم أستطع..!!.
نسأل الله له الثبات .. أنظروا كيف يأتي الله بهم بأشياء بسيطة قد نستهين بها في ديننا !!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخضر
wrwr
جزاك الله خير
يضل الانسان ()'
ف هذه الحياة ؛
مثل قلم الرصاص . .
تبريہّ ةَ العثرات = ♡ $
ل - يكتب بخط أجمل
وهكذا حتى يفنى القلم
فَ لا يبقى لہ ھٓ
إلا جميل ما كتب ♥ !
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻏﻀﺐ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﻨﻪ
ﻓﺘﺢ ﺑﻼﺩ ﻓﺎﺭﺱ
- ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻏﻀﺐ ﺍﻟﻤﻌﺘﺼﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻓﺘﺢ ﻣﺪﻳﻨﺔ "
ﻋﻤﻮﺭﻳﺔ " ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻌﻘﻞ ﻟﻠﺒﺰﻧﻄﻴﻦ
...
- ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻏﻀﺐ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻻﻳﻮﺑﻲ ﺃﻗﺴﻢ
ﺍﻥ ﻻ ﻳﺒﺘﺴﻢ ﺣﺘﻰ ﻳﻌﻴﺪ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ
ﻟﻠﻤﺴﻠﻤﻴﻦ
- ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻏﻀﺐ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﻐﺎﻓﻘﻲ ﻭﺻﻞ
ﺑﺠﻴﺶ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺍﻟﻰ ﻭﺳﻂ ﺑﺎﺭﻳﺲ
- ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻏﻀﺐ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﻓﺘﺢ ﻣﺪﻳﻨﺔ "
ﺍﻟﻘﺴﻄﻨﻄﻴﻨﻴﺔ " ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻌﻘﻞ ﻟﻠﺮﻭﻡ
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻏﻀﺐ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍﻣﺮﺍﺀ ﻭﻣﻠﻮﻙ
ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﺭﺳﻠﻮﺍ ﺧﻄﺎﺏ ﺍﺳﺘﻨﻜﺎﺭ ﻟﻸﻣﻢ
ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ...
ﺭﺣﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻳﺎﻣﺎً ﻛﺎﻥ ﻏﻀﺐ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ
ﺟﻴﻮﺵ
*الجنة * لم يجدها الفتية من أهل الكهف في قصور آبائهم *
ولا في دور قرابتهم ، وجدوها في كهفٍ مٌظلم مع كلب ، لأنهم قالوا :
(رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً)
فأورثهم الله جل وعلا الرضا عنه في قلوبهم ، فلما دخلوا الكهف وهم راضون عن الله
إتسع الكهف في أعينهم وارتاحت أجسادهم واطمأن حالهم
وأورثهم الله ذكراً في كتابه إلى قيام الساعة
لويبعوك الكل ويرخصو فيك
ابوعدك اني اشتريكك بماي عيني
ياوطن عمـــريٌ
قال عبدالحميد بن باديس رحمه الله في تفسيره
” كانت المعوذات في ختام المصحف إشعاراً بأن صاحب القرآن لن يسلم من الأذى والحسد بسبب نعمة القرآن
