العقل زينة الرجل والمرأة ..
ولكنه للرجل زينته التامة ...
عرض للطباعة
العقل زينة الرجل والمرأة ..
ولكنه للرجل زينته التامة ...
جلس رجلان قد ذهب بصرهما على طريق أم جعفر زبيدة العباسية
لمعرفتهما بكرمها فكان أحدهما يقول:
اللهم ارزقني من فضلك
وكان الآخر يقول:
اللهم ارزقني من فضل أم جعفر.
وكانت أم جعفر تعلم ذلك منهما وتسمع، فكانت ترسل لمن طلب فضل الله
درهمين، ولمن طلب فضلها دجاجة مشوية في جوفها عشرة دنانير
وكان صاحب الدجاجة يبيع دجاجته لصاحب الدرهمين،
بدرهمين كل يوم، وهو لا يعلم ما في جوفها من دنانير
وأقام على ذلك عشرة أيام متوالية، ثم أقبلت أم جعفر عليهما وقالت لطالب فضلها
أما أغناك فضلنا ؟؟ قال: وما هو؟؟
قالت مائة دينار في عشرة أيام
قال: لا، بل دجاجة كنت أبيعها لصاحبين بدرهمين
فقالت: هذا طلب من فضلنا
( فحرمه الله، وذاك طلب من فضل الله فأعطاه الله وأغناه )
( من اعتمد على غير الله ذل
ومن اعتمد على غير الله قل
ومن اعتمد على غير الله ضل
ومن اعتمد على غير الله مل.
( ومن اعتمد على الله فلا ذلّ ولا قلّ ولا ضلّ ولا ملّ )
اللهم إنا نسألك من فضلك فأعطنا ولا تحرمنا
-
هذه هي الدُنيا -
http://bit.ly/ZaASVQ ؛
مُتعب ذلك الحنين عندما يطبق عليه الم الغياب
اللَّـهُــم صــل وسـلـم وبــارگ عـلـي سـيـدنـا
مـحـمـــد وعـلـــي الــه وصـحــــــبه اجـمـــعيـن
عــدد مـاذگــرهـ الـذاگـــرون ..
وغـفـــــــل عـن ذگـــرهـ الـغـافـــــــلونْ
من لا يرى في يومه مايستحق الإبتسامة
فـ ليغلق عينيه خمس دقائق ليعلم أن رؤية النور وحدها تستحق الإبتسامة
لو كان الفارق بسيطاً بين الضاد والظاد والخطأ بهما عادياً وغير مؤثّر
لما ارتبطت الجنة بالظِلال والنار بالضلال
.
المكان يفتقدك