يهلهله:يهلهله:
حقاً لا أوفيك حقك :h34:
عرض للطباعة
ميدوزة .. نجمة انتِ في كبد السماء wr
||
ضيفتنا عذراً سـ اعيدك للوراء حيث يا ساكناً بالي
استقطبتني للكتابة الذكريات
واستمريت في زمن ولى وفات ..
بقايا رفات ..
أطفئ الأضاءة
غط في النوم
مدة ساعة
أكتسبت القناعة
لا نهاية
لإفتقار البداية
حتى عندما رسمت الدائرة
وضعتك في أحد الطرفين
بك أبتدأت
وبك سأنتهي
تنتشيني
تلك البداية ...
حد النهاية ..
هذا النص ربما هو بدايتك الحقيقة معنا .. بعد سنين كيف تجدين هذه الدائرة
وهل مازالت كما رسمتي خطوطها ؟
ميدوو .. كذلك لكِ نص بعنوان رحلة شوق اللقاء
سؤالي هل مازلتِ كما كتبتِ اخر النص ام الخوف اعياكِ وافسد رحلة اللقاء ؟
وأسير على قدم وساق
جارة رداء الإشتياق
.
.
لست بخائفة
مساؤك اقحوان ميدوزه
طولنا عليك في الاستضافه لكن لابأس فرحيق حروفك لايمل
وان احببنا البقاء ستكون ليلة الخميس نهاية اللقاء الى ذلك الوقت امطرينا برذاذ حروفك ..وشهد الكلمات ..
جميلة المنتدى نيرة الحرف مغوارة الكلمة درَّة الأدب أنوار
جـــ/ 1
ابتدأت حكايتي بفراق ،،
واستمرت بفراق ، عانق حرفي حتى استدق العناق فكرهت الفراق مخافة سقم ، وعشقت الكتابة عشق جاهلية قبلية آنذاك.
ربما ترون خربشاتي مضيئة الجبين ناصعة لكن لله الفضل ثم لكم ياشباه الأدب ويا حرائر الحرف ..عشقت الأدب الجاهلي وبهرت بالمعلقات ، ونهمت قراءة ومضى من الذاكرة منها طريق نسيان غير معبد فتشتت وبقيت على ما عليه الآن ..
ولا أنكر دور معلماتي في هذا العشق بتعزيزهم تلك الخربشات ،
التي نمت من رحم أوراق مهترئة إلى صفحات المنتدى فشبت ورشدت بكم ولا زالت تسير ..
...................
تركتِ لي القصاصة مبلولة
http://vgpzdq.bay.livefilestore.com/...8%AD%D8%A8.jpg
ويكأنك يادرَّة تريدين لها الخلود والثبات بعد جفاف ..
حيرى بما سأكتب .
ولتكن هذه العبارة ..
(( قرأنا للكثير من الكتَّاب ، هناك أكتبهم وهنالِك أكذبهم ، ومن بين ذلك نحن الفاصلة ))
أنوار
مرجوة أنتِ فينا يا ثمينة ..
:h34:
ماذا نقول بحضرة سيد التأدب والأدب؟!!
هي كلمتين
استماعك لمن؟
ولمن تقرأين؟
تقديري
أيها الأغر الكريم
منذ رأيت قلمك مسلولًا في بهو التناحر ..
أيقنت أن لحروفك مساحات الصواب والسداد ،،
وفيٌ بالعهد صافيت تلك المعركة بنصر ولا عجب ..
النث الأدبي كان يصول يجول بحضرتك ..
وما عرفناك إلا بقلمٍ مسنون ،، وأدبِ جمَّ .
شجاع الطرح .. ومن خُلُقِك هلم جرًا لعلو شأن قبيلة ..
الأغر ,,
حضورك وسام فخر لميدوزة ,
وحرفك شهادة لي أعلو بها السمَّاكين بارك الله فيك ,,
وكـعلوك يا فاضل ..
:h34:
أرعفت السؤال وأوجفت أنا الإجابة ..
أبو نوف ،،
لا جد لي بعميد ،، فطاب الثواء بالمنى ..
ولي في الدجنة تعاظم من هذا الحرف .
مايسترو
الوساة والمواساة ،،
فقبل البداية كما بعد النهاية حتف يسير ..
ورحلة شوق اللقاء برعم فيه طفرة , ليست كالطفرات سلاسة وتغيير ..
الخطوط مع السنين تحـــال تجاعيد ،،
واسأل الله العلي العظيم أن لا تكون وسامًا قباحًا كما يراها البعض ..
وجدتني في السمت فكان قارب النجاة لنهر ..........
وكنت الميدوزة .
وبالدجنة المزيد ،،
وما أعياني وأفسد حرفي مثل لا رأي لا قضية ..
ونون نسوة نأيته عمدًأ ..
لك وافر الشكر والتقدير مايسترو ..
:h34:
مساءك رائع ميدوزه
نستمتع معك ومع حرفك الى التاسعه مساء الى ذالك الوقت
شكرا لبقاءك وقبولك دعوتنا
لك الورد يا جميله
رائعه حروفكم تتراقص علي صفحات وردية
رائعه أطروحاتكم إنها تلامس الإحساس
ماذا نقول بحضرة سيد التأدب والأدب؟!!
ومــاذا نرد لمثلك يا كريم ..
هي كلمتين
استماعك لمن؟
...........................
...........................
شطر من الإجابة تركته فارغ لقصور فهمي عن المعنى العام
وشطر آخر فيه أجيب
استماعي
لناصحٍ أمين ،
وراشد دليل خير ..
ولا أتوانى .
درسًا دعوة ،
فنون أدب ..
ولمن تقرأين؟
للكثير ،،
وممن قرأت لهم
العقاد
مصطفى أمين .
وبنت على زوايا الذاكرة خيوط العناكب فتلاشى كثير الأثر .
تقديري
شكرٌ لك مع التقدير دكتور ..
:h34:
حروفي صافنة على قوائم ثلاث ..
ألا ليت شعري كيف أقيمها وشامخات من القصائد في الأدب
ودواوين أحكمت أبياتها ،
وخواطر شيقة
وعناقيد رقيقة
فنونٌ متفوقة ..
مقام المقام شكر ،،
واشتياق ،،
ودعوة لكل غائب/ة ..
خزامى
أعدي المركب فقد آن الرحيل ..
وحان من مدة الاستضافة آخرها ,,
وألوكًا إلى من بعدهم قرب و قربهم قرب ..
فات السؤال ..
:h34:
"ياليل : هيجت أشواقا أداريها .....فسل بها البدر :إن البدر يدريها
رأى حقيقة هذا الحس غامضة ....فجاء يظهرها للناس تشبيها
في صورة من جمال البدر ننظرها...وننظر البدر يبدو صورة فيها
**************
يأتي بملء سماء من محاسنه...لمهجتي وأراه ليس يكفيها
وراحة الخلد تأتي في أشعته ..... تبغي على الأرض من في الأرض يبغيها
وكم رسائل تلقيها السماء بها .....للعاشقين فيأتيهم ويلقيها
*************
يقول للعاشق المهجور مبتسما :......خذني ×يالا أتى ممن تسميها
وللذي أبعدته في مطارحها ......يد النوى ، أنا من عينيم أدنيه
وللذي مضه يس الهوى فسلا:......أنظر إلى ولا تترك تمنيها
*********
أما أنا فأتاني البدر مزدهيا .....وقال جئت بمعنى من معانيها
فقلت : من خدها ، أم من لواحظها .....أم من تدللها أم من تأبيها
أم من معاطفها أم من عواطفها..........أم من مراشفها ام من مجانيها
أم من تفترها ، أم من تكسرها .......أم من تلفتها أم من تثنيها!؟
كن مثلها لي .جذبا في دمي وهوى ...أو كن دلالا وكن سحرا وكن تيها
فقال وهو حزين : ما استطعت سوى ........أني خطفت ابتساما لاح من فيها"
أعجبتني فأحببت أن أزين بها صفحات منتداي
من كلمات مصطفي صادق الرافع
أزف الوقت وحان الوداع
بدأنا
هذا الحضور الجميل ..
وبهذا الأسلوب السلس ..
الذي يسبر أغوار اللغة ,,
ليقطف أول ثمار الفكر اليانعة
ميدووزة
رأينا فيكَ السيدة الأولى والجوهرة الثمينة
وهذا ما دفعنا لتقديمكَ , ولتكونَ مباركتَنا الأولى بكَ .
-كلامك لا يقاوم بالصمتْ ..
والاكتفاء بالنظر .
له نكهة ومذاق خاص حد الثمالة
وحضورٌ رائع عفويّ من أميرة..
يبدد الضجر والتمايلْ ..
ويحرض الأنفاسَ ,,
إنتاج حقول من الورد والأوركيدا .
إذاً ..
تمنَ ما تمنيت ..
فما الحياةُ إلاّ حلمٌ وأملْ ..!
حقاً .. كنتِ شمس المحاكاة وموسيقى الأدب
شكراً على تلك الإجابات الغنية والوافية ،
متمنين ألا نكون قد أثقلنا عليك سيدتنا الكريمة .
شكراً ايما شكر ايتها الأنيقةwr
ويمتد شكرنا الخاص لكل من شاركنا الحوار والمتابعة
وقبلة لهم على الجبين لإثرائهم اولى حلقاتنا
ختاماً عشتِ والأدبُ منقوشٌ في كفيك ميدووزة وفي آمان لله
الى ان نلقاكم مع ضيف جديد إن شاء الله
لكم خالص التحايا
خزامى .. أبو نوف
انشودة المكان وسمفونية الحروف
تسطر بروعتها ارق الكلمات
خزامي كلام جميل ورائع جدا
يعطيك العافيه
ستعود شمسنا من جديد مع ضيف اخر مميز
الى ذلك الحين لكم باقاات الود والتقدير