البحر لكم والسماء لنا
عرض للطباعة
البحر لكم والسماء لنا
كلنا أزرق
ولكن ...
أينا أعمق ؟!
االإجابة معلقه في رحم السؤال .. إلى حين لقائك كن بخير
حِين يَقُولون لا عَجب فيِ الحُبْ ..
وَ أنه لَذيِذ وَ مُمتِع وَ كُل جَميِل بِـ الحَياة..
سَـ أَستَوقفَهم ..
لان الحُب لَيس إلا سُقوطاً أو سُقوط..
لَيس إلا وَجع مُعتَق أو ثَخين..
لَيس إلا حُلم وَ غَفوة ..
جَرح وَ داء..
لَم يبَقى لِمعناه الحَقيقيِ بِـ حَياتنَا مَكانة..
أَصبح الجَميع يُمارسَهُ دُون حُرمَة ..
وَ والله والله ..
إننيِ لاأَخشَاه كَثيراً..
بعض الأحاسيس يجب وأدها كي لا تورث حُمقاًwr..!
ما أشبه الليلة بالبارحة ..
كأن اللقاء والفراق حدثا في ذات اللحظة .. !
عندمايستجمع الإنسان كل مقومات التعاسه..
وويمحصها..
ويحاول إكتشاف مكامن الضرروالإشكال..
دائما" مايفشل ويتركها كالعادة لـ الوقتwr
وحده الحُب يُجنبنا واقع الإرتطام بالسماء علواً !
ربما الحُب خليط من صوت الحنين و فلسفة البكاء
الحُب مزيج من الشتاء و صفقة فائضة بالوجع !
حين نقع بغرام الظلال , علينا أن نثني ذراع الشوق صمتاً !
فضفضه
لابل أعتبرها انتفاضه من اجل قلم...!
اعترف لكم وبملئ إراده اناملي..!
أنني لاأقرأ لك من كتب أويكتب..!
لكن اردت هنا ان اسجل إعجابي بقلم
ولاأريده ان يتوقف عن الكتابه..!
له ريفه الخاص وعالمه الرآئع وحرفه الذي جذبني..!
عندما كتب ابدع وسطرالحروف بالإبداع والروعه..!
غمرتني الفرحه حين قمت بقرأءة حرفه وانسكابه..!
كان لبوحه نكهه خالصه تلذذت بها حينما..
التهمت احرفه حرفا" حرف..!
إليك ياسيد الإبداع
(العآرم)
سأتبعك وأتتبعكwr
يحدُث أحياناً أن تستيقظ بعد نوم طويل بجيوب أنفية متضخمة , ودماء متناثرة , ومزاج سخيف
أعرض عن كلّ شيء واضحك من لا شيء , وشاهد مدرسة المشاغبين , وع الأصل دور !
ويحدث أحياناً أن نـبر بالحياة لوهلة , حتى إن دنا الفرح منا
قضمنا مُنتصفها و بصقنا النصف الآخر ,,, !
من المُمكن معك أن أسرف بأحلامي دون أن أتمهل !
و كان هذا الشتاء أكرم منك , وحافظ على حُنجرتي !
نَقية لوّ يَعلمونْ !
أفكر ؛
كيف أصافح الفصول و كُل أيامي شتاء !
ماذا لو عبأنا أحلامنا بقارورة عطر , كُلما أنكسرنا
أدرنا زر العطر و بخخنا الأمل في معاطفنا !
أجد فيك الصدق والوفاء
وأرى فيك الطهر والنقاء
فاذكرك كل صباح ومساء
وأحبك فوق كل أرض وتحت كل سماء