http://up.ta7a.com/t7/OO754297.png
القراءة تصنع إنساناً كاملاً،
والمشورة تصنع إنساناً مستعداً، والكتابة تصنع إنساناً دقيقاً
عرض للطباعة
http://up.ta7a.com/t7/OO754297.png
القراءة تصنع إنساناً كاملاً،
والمشورة تصنع إنساناً مستعداً، والكتابة تصنع إنساناً دقيقاً
http://up.ta7a.com/t7/VsJ63410.jpg
وهذا الاسمُ لي …
ولأصدقائي ، أينما كانوا ، ولي
جَسَدي المُؤَقَّتُ ، حاضراً أم غائباً …
مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن …
لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً …
والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ،
يشربني على مَهَلٍ ، ولي
ما كان لي : أَمسي ، وما سيكون لي
غَدِيَ البعيدُ ، وعودة الروح الشريد
كأنَّ شيئا ً لم يَكُنْ
وكأنَّ شيئاً لم يكن
جرحٌ طفيف في ذراع الحاضر العَبَثيِّ …
والتاريخُ يسخر من ضحاياهُ
ومن أَبطالِهِ …
يُلْقي عليهمْ نظرةً ويمرُّ …
هذا البحرُ لي
هذا الهواءُ الرَّطْبُ لي
واسمي -
وإن أخطأتُ لفظ اسمي على التابوت -
لي .
أَما أَنا - وقد امتلأتُ
بكُلِّ أَسباب الرحيل -
فلستُ لي .
أَنا لَستُ لي
أَنا لَستُ لي …
http://up.ta7a.com/t7/l2n64070.jpg
تسكن في مخيّلتي مدينة من حزن ..
سكّانها صامتون .. يقتاتون على فتات الأمل .. منه لا يسأمون
http://up.ta7a.com/t7/yI267012.jpg
عندما تصور الناس بالألوان فأنت تلتقط ملابسهم
ولكن عندما تصورهم بالأسود والأبيض فأنت تلتقط أرواحهم
لا تجعل ذكر الله مثل التنفس الصناعي عند الحاجة فقط :
أجعله بين زفيرك وشهيقك حتى تنعم في حياتك
http://up.ta7a.com/t7/skc58610.jpg
في الغرفة الصغيرة الضيِّقة أعوي كعاصفة
و أغرِّد كسنبلة أنا في الغرفة الصغيرة الضيِّقة:
نهر مكسور و أحيانًا أمَّة مضطَّهدة..
http://up.ta7a.com/t7/eZf61535.jpg
أول كلمة في الصباح هي لك
و آخر كلمة في المساء هي لك أيضًا
http://up.ta7a.com/t7/kvJ35816.jpg
الكلمة الجميلة
الكلمة اليائسة
الكلمة الحزينة
الكلمة المرحة
الكلمة العاشقة
الكلمة البسيطة
الكلمة الحية
كلها تنتفض في قاع صمتي
http://up.ta7a.com/t7/6fF36218.jpg
بين يديك أيُّها العالم نحن لسنا سعداء
بين يديك أيُّها العالم نحن لسنا تعساء نحن لا شيء البتَّة..
والمنايا قد تتحقق
في سجى الحكايات
و لحبك في حياتي
فصل مُختلف لا أعرفُ
لهُ نهايِة..
وكُلِ ما أشعُر بهّ
أمُنياتَ باتتْ تُرهقْ
الروحّ وتعَلن الوجعّ
من البِدايةّ..
فقد إهِتزّ عرش قلبِي
لمن أتىْ بكُلِ حنِانُه
وهو لهُ محتَاجْ ..
وما أنَا أقوى لِلعطاياَ
ولا أردُ الهوى عن المسار
فأنا ذات لسْرابّ~ تُميِتها
الروآيةّ..
وإلى أخرِ سطورَ قصتِي
معكَ سأعيشْ تفاصَيل الحكاية..
ومع ذلك سأقفُ بين كل حرفٍ
وأمِحي أسىّ وآلم ينتظُرُ في النهايةّ
وأعُيدُ سِير الشخصياتَ بالزوآيةّ..
ها الوقتُ يمضي بين
'_وهلت التفكير''_وعذاب الإشتياق_'
وها أنا هنا أنظر من نافذتي
متكأه على كفي،،
ارتقب مُرور طيفّك بين السحب
أو
مارآ من بين الناس..
يَ فالقَ الصبُح: ندعوك سراً وجهراً أنّ تنيرَ أيامنا بِ نور
وجهكَ الذي أشرقتْ بهَ السمواتُ والأرض ♡*
__ آصبحنآا بك ياللہ .
لن أعُودْ تلكّ الُمغفلةّ..
التيّ تذرف دُموع الحرمانْ..
لن أعودُ الحزّينة في قصص
الوفاء..
لن أصبر في إنتظار أمل جديد
وحياة مليئة بالزهور..
ولن وألف لا..
أتِركني وشِأني أرحّل..فقطْ
سأكون ممّتنة لذلك الرحيْل~
في حديْث الروحّ..
سوّف أُناجي مٌخيالاتي..
لعلها تُجيد سماعي..
فهذا الحل لكل من تبقى
وحيداً..
وأصبح مكسور من الداخل..
لأني كلما حاولتْ..
أمسك بالأمل..
ينتهي سريعٍ ويجعلني
عاجزة..
مختنقة من آلمي..
فأنا لستُ أنا
نعم هذا هو أحساسِ..
فاأنا لم أقرر يوماً وأنفذ
قراري..
والأسباب متعددةّ
لم أكن أجهل إختياراتِ
ولكن مواجهتهم هي أكبر
مشكلاتِ..
لم يحوني بجميع عباراتي..
قتلوني..
جردويني..
حتى من صمتِ..
فكلما حسرت بقلبي
هم أصرو على إضطهادي..
أخدعك متظاهرةٍ بالآمبالاة-..
كيدآ في حرماني ..
..'''
أتظُنُ من السهلِ كونِ
دونك؟!
أصارع الظنون وأتُنفس الحياة
..'''
ومع بسمة حائرة في أمرها
كنت قبلآ سببًا لها والآن
فعل أمراً لزوالها..
..'''
وتبقى يا أنت!
في حياتي ذكرى..
ونسيانك كالشمعة
..المشتعلة..
إلى أن تفنى~
فأنا من صنعت القسوة
حتى أحيا..
أحبُبُتك دومُاً..
لإنكِ إنتِ من ستجَعل
لحَياتيِ لونًا..
فمعَاكي أتنفُسُ الغرامُ..
وأعيِشُ أجملَ يوماً..
"كم يطُول الحنين "
..لك ..
وكم هي قاسية تلك الأيام
التي تُخالطها الحرمان
فتجبر القلب بالتنهيد..
تُمزق كل ماتبقى في الروح
من جراح..
أتعبت خلجل مشاعري
وزدادت فين الآنين!
بكل لوعات السنين..
آهات تُحي فيني وتموت..
تهدم ماأجمُعته ُ من شتاتي..
...لحظات الإنتظار تمُضي ببطء قاتل..
أمنتَ كنتَ بشراً يُحدثني
أم طيفٍ يُسامر الروحِ
في عجلةً من أمرهِ..
يشرحُ الفؤادُ لِرنيَمِ..
صوتهُ وبصمتُُُهُ للقلبِ
مَاَلَكَ..
أترك مابِيدي في وجودهُ
فهو سَرَابْ يعكس النورّ
لونهُ والماُء لهُ
عين شاَهدَ..
متبسماً الثغرِ لاَ يعرفُ
بسماهُ الكدرَ ولا تَمللِ
بهجةً من الربِ الوهابَ
كدتُ أذرف الدمعُ في
رحيَلهِ وأنَالِذرفَها جاَهل
ما قبلتَ في دهرَ رجلاً
هو لمَواقفِ حاكم..وماهُو
إلا خيالُهُ لي يُطارد
فبتُ أَخاطبُ مُسامعَي
والبَال في سمعهِ شَارد
أَهو منَ أحببتُه في داخَلي
أما هو حَلَمِ يقظةً من صنَع
الأِكذَب..