قــديــكــون هــنــاك شــخـــص تــتــمــنــي
أنـــك لـــم تـــتــعـــرف عـــلـــيــــه يـــومـــا ..
لـــيـــس لأنـــك تــكـــرهـــه ..
لـــكـــن .. لأنـــك ..
تـــخـــشـــي فـــراقـــه
عرض للطباعة
قــديــكــون هــنــاك شــخـــص تــتــمــنــي
أنـــك لـــم تـــتــعـــرف عـــلـــيــــه يـــومـــا ..
لـــيـــس لأنـــك تــكـــرهـــه ..
لـــكـــن .. لأنـــك ..
تـــخـــشـــي فـــراقـــه
http://rifqiassaf.maktoobblog.com/us...ges/52time.jpg
هُنَآكَ لَقَطَآتٌ مِنَ الزّمَنْ.. نَتَمنّىْ لَو أنّهَآ تَبْقَىْ ثَآبِتَة…!
http://photos-h.ak.fbcdn.net/hphotos..._4802499_s.jpg
لا يوجد وهم يبدو كأنه حقيقة مثل الحب..و لا حقيقة نتعامل معها و كأنها الوهم مثل الموت!! فليس هناك أمر مؤكد أكثر من الموت، و مع ذلك لا نفكر أبدا بأننا سنموت، و اذا حدث و فكرنا لا يتجاوز تفكيرنا وهما عابرا عبور النسيم
و العكس في حالة الحب، فرغم أن الحب دائما أمر يزينه الخيال و يضخمه الوهم و يجسمه التصور و تنفخ فيه الشهوات، و رغم أن الحب يشتعل و ينطفئ و يسخن و يبرد و رغم أن أحواله و تقلباته تشهد بأنه وهم كبير، الا أننا نتعامل معه بالرهبة و التقديس و الاحترام و الخضوع.. و نظل على هذا الخلط و الاختلاط حتى نفيق على الصدمة فنصحو و نستعيد رشدنا لأيام أو شهور أو سنوات و لكن لا نلبث أن نستسلم الى اغماء جديد.
لـــ د.مصطفى محمود
من كتاب : أناشيد الإثم و البراءة
إياك و الرضى عن نفسك .. فإنه يضطرك إلى الخمول
وإياك والعجب .. فإنه يورطك في الحمق
وإياك والغرور .. فإنه يظهر للناس كلهم نقائصك كلها ولا يخفيها إلا عليك
طه حسين
همسة مع غروب
http://farm4.staticflickr.com/3105/2...c2b_z.jpg?zz=1
لقد حل المساء..وجااء وقت الغروب ..
في الغروب
تملَكه صمتنا..
نذوب في اشتياق الذكرى..
و نتلاشى كمدا في استحضارها ..
بألم..
تداعبنا السماء..
أو تضفي على جروحنا..
جرح جديد..
لقد تداعت كل الذكريات في لحظة غروب..
وكأنها .....
تهمس بشجن وحزن..
لقد حل المساء
وقت الغروب
منقول
زيارتكم تعني لي اكبر من مما تتخيلون مرحبا بأهل صامطة الثقافية
http://photos-b.ak.fbcdn.net/hphotos..._4985907_s.jpg
إن كل خطوة تخطوها في الطبيعة حولك تجد فيها أثر الرحمة و العناية و الرعاية.
لم يقذف بنا إلى الدنيا لنعاني بلا معين كما يقول سارتر.
إن كل ذرة في الكون تشير بإصبعها إلى رحمة الرحيم.
...حتى الألم لم يخلقه الله لنا عبثا..
و إنما هو مؤشر و بوصلة تشير إلى مكان الداء و تلفت النظر إليه.
ألم الجسد يضع يدك على موضع المرض.
و ألم النفس يدفعك للبحث عن نفسك.
و ألم الروح يلهمك و يفتح آفاقك إلى إدراك شامل
فالدنيا ليست كل شيء، و لا يمكن أن تكون كل شيء و فيها كل هذه الآلام و المظالم. و إنما لابد أن يكون وراءها عالم آخر سماوي ترد فيه الحقوق إلى أصحابها، و يجد كل ظالم عقابه.
و بالألم و مغالبته و الصبر عليه و مجاهدته تنمو الشخصية و تزداد الإرادة صلابة و إصرا، و يصبح الإنسان شيئا آخر غير الحيوان والنبات.
ما أكثر ما تعلمت على سرير المستشفى.
و شكرا لأيام المرض و آلامه.
مصطفي محمود..
من كتاب الشيطان يحكم
http://farm6.staticflickr.com/5268/5...f0b1cd6d_z.jpg
ليل ورعد وبرد وريح دنيا برا مجنوني
ليل ورعد وبرد وريح دنيا برا مجنوني
تلج مكوم ما بيزيح صرتي عندي مسجوني
وخليكي بهالليلي مليح نامي مره بعيوني
نصبتلك جوز مراجيح بين جفوني وجفوني
ليكي برا جنون البرد شلع
ورقات الورده لا تروحي رح تتلج بعد
خليكي الليلي عندي بخبيكي من صوات الرعد
بدفي عينيك حدي عزندي وبفرشلك ورده
تخبر عن سر جنوني
http://sphotos-h.ak.fbcdn.net/hphoto...12289804_n.jpg
على ضفاف الورد
يرسو الحلم البأس
ليس جرماً أن تدخل بمعرفك هنا ولاتحتاج شجاعة وليس منها حرج
صدقني شرف لي ولقلمي تواجدك بأستمرار
فالقوانين هنا تمنع الرد فقط
أكون أكثر سعادة ان لم تأتني زائراً وأنت من اهل البيت
وأتشرف بكل من قصد مدونتي متابعاً
لا متتبعاً يبحث عن ما يريد من هفوات فأنا بشر أصيب مره وأخطئ اخرى
أنا لست اديباً ولن انتسب لما لا أوجيد ولا أعرف
أكتب بلا كلف ولاجهد عن ما يجول بي عن احساسي وصادق شعوري
ديدني الوضوح ولا احب الأقنعة
فكونو بالقرب اخواني واخواتي
قحطاني مرحبا بك عزيزي
http://www.colourbox.com/preview/224...piano-keys.jpg
الحيــــاة كــ ( البيـانــو )
المفــاتيــح البيضــــ ♥ ـــاء هـي اللحظــــات السعيـــــده ..
و المفـاتيـــح الســـوداء هــي اللحظــــات ♥ الحزينه ♥
.. لـــكـــن ..
......
تذكـر انــكـ تعـــزف علـى الاثنيـــن
لتعطـي لحنا أجمـــــل:h34:
http://bestdocus.files.wordpress.com...omme.png?w=470
قال الجندي لرئيسه
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي أطلب منك السماح لي بالذهاب للبحث عنه
الرئيس الاذن مرفوض و أضاف الرئيس قائلا
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
الجندي: ذهب دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسة
وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة
كان الرئيس معتزاً بنفسة لقد قلت لك أنه قد مات
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته
أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً
واستطاع أن يقول لي كنت واثقاً بأنك ستأتي )
الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك
الى اللقاء