,,,,
وَمنكْ اكتفيتْ...
عرض للطباعة
,,,,
وَمنكْ اكتفيتْ...
وُ جَانَا البَردْ !
رَحلْت . . وُقَلت لِيّ " رَاجْع "
قبَل مَا تْمطَر الدنِيَا وُينَبتْ وُرَد !
وُراحْ الصَيْف . . . وُرَاح الوُرْد
وُجَانا البَرْد ’ وَأببَد مَا جْيَت !
قد لا أجد من يفهمني أبدآ ...
وقد أجد من يفهمني لكن حتى ذاك الوقت سأبقى وحيدا أنتظر بعيدآ عن كل البشر
علّي ان أجد نفسي كما أحب أن أكون أنا وليس كما يحب باقي البشر أن أكون...|
اجْعَل فِي قَلبِك شَجَرَه خَضْرَاء ..
فَـ رُبّمّا يَأتِي طَائرٌ مُغَرّد ....|
للأنثى عطراً فواح لآيستشعره إلا من آمن بهـا.,
علمت أن أصعب النكسات وأكثرها ألماُ
هي تلك التي لا تستطيع فيها إلا السكون ودقيقة حداد تعادل دهراً....|
الماءُ الذي يتدفّقُ من أعيننَا يدلّ على أنّ الأصلَ في أعماقنا شفّافاً ،
لا تعكّرهُ إلا نظرتُنَا وكُحل عالقٌ بأجفانِنَا ، ظنّنا بأنّا كبرنَا لنضعَه ،
لكنّ دُموعنا تفضحُ صغرنَا دائماً !
هُمْ لآ يَعونْ حجمْ الآلمْ المٌستحِدثْ فِ صَدورنَآ بعدْ مضّيهمْ
هَمْ لآ يعلمونْ أنّ تِفآصِيلْأيّآمِنآْ تَشتَآقهٌمْ
لَآ يعلمَونْ بِ أنّ آًصوآتِهمْ نتخّيلهَآ فِ ذآتِ اَمآكِنهمْ المٌحّببّهْ
وَحدَهآ.؛قِلوبنَآ المُتوجّعهْ بَعدهَمْ … هِيْ الّثيْ تفقَهْ ذلِكْ .!
ومن رماد الخيبه ،، اتشكل ثانيه و انمو .
هُناكَ بَحهٌ مُميزهَ جدَّاً !
أميزُهَا تُصيبُ منَ يتقنوُن فنّ آلصَمّت ,
فَـ فِي حُنجَرهٌ وَاحدَه ..
يَجتمِعُ البُروُد , البَّحه , الَألَم , العَتب , و الهُدوءُ المُرعِب ،
تَمَاماً , مِثلَ صَوتِي
آكتشفت
إن مبآلغتي بَ الآهتمآم بـَ الآشخآص الذين آحبهم
تجعلني أخسرهم فـَ سأترك لهم فرصة الاشتيآق
الغيـآب في بعض الاوقآت آفضل من الحضور بلآ تقـدير ..!
لآ أعَلمُ أيَ هدوءُ يامْلگنيّ آلأن ولگن مَ أعلمه ، ،
أنَ بيّ منْ آلحزنّ :مَ يجعُلنيَ هآدُئة جدَأ گ هدُوءْ آلأمَوآت
شعُور مؤلمَ انَ لآتعْرف مإذآ بِك ..
حيثُ ليس لديك رغبه بفعل آي شي سُوي .. [ الصمت ]
أكره أخلآق المنشآر ..الذي لايحقق ذاته إلا بقص الأخر ..
عَلى رفِّ السَمآء
آرتبُ / حَنينيْ , وَجعيْ , خُذلآنيْ
لأصبحَ أُنثَى قآبلَة للحيَآة !
وَمحطةَ مؤلمةَ جدآ.........|
آلشّخصَ آلِذِيَ يسّآمِحُك. . بلا مُقآومَه
هُو آلشّخص ؛ آلذِيُ يحببك ” بَلا مُبرّر..........|
لا تتأمل القلوب الحقودة والزهور الذابلة
لأنك ستشعرباليأس.. بل بالحزن والكآبة
التفت يميناً ستجد قلوب طاهرة
تبتسم لك
ما الفرقُ بين الشُباك والعينين .. يا تُرى؟
أجل إن الفرقَ موجودٌ على كُلِ حال.
فالمرء يَفتحُ شباكه لينظرَ إلى الخارِج ويفتح عينيه لينظرَ إلى الباطن.
وما النظرُ إلا تَسلّقك الجدار الفاصل بينكَ وبينَ الحُرية.
ولذلك نَجد في الدُنيا النظر القصير كما وجدنا فيها السُلم القصير"..
حين نكون معطوبين تماماً ثم نبتسم فنحن نكذب على حزننا
حين نكون كائنات مهيأة للخراب
ثم نتحدث عن الأمل فنحن نبيع العطش في قوارير مياه معدينة !
بقدر ماتكون أحلامنا جميلة مثل الطيور، بعضها يحلق في الأفق
وبعضها يحط على أشرعة الصيد, وبعضها ينام بين دموعنا
بقدر ماتختفي كلما كبرنا
فلا نعود نراها , أو تموت في أيدينا , وتتعفن , وتؤذينا رائحتها !
فقدنآ بَعضنآ مُتعمدين ..
فقَدتنيّ " أنت " بغيآبك المُفتعل !
و فقدتك " أنا " بتصنُع اللآمُبآلآه