العدد الخامـــ ( 5 ) ــــــس||فقيد جيزان :الشيخ \ابراهيم حسن الشعبي

شكرآ لمعدمذكرات اللاستاذولشاعر ابراهيم الشعبي
وبجد استاذ افتخر به وتفتخربه مدينة جازان .... والله يرحمه ويسكنه فسيح جناته اللهم اجعل الفردوس سكنه في الجنه
اللهم امين..بنت قبيلة المساوى

بسم الله الرحمن الرحيم

اولا عزئنا لكل ذوي الفقيد اسكنه الله فسيح جناته

وبعد....

الحمد والشكر لله للة على انجاز المجله

ومن ثم الشكر موصول لكل من كتب او عبر عن رأيه تجاه الفقيد رحمه الله

وكل من ساهم في انجاح العمل

وشكرا لكل من اثنا على العمل وهذا بفضل الله تعالى وحده ومن ثم تكاتف الجهود

وباقت ورد لكل من رد على المجله وعبر عن مشاعره ,,

رحم الله فقيد العلم والأدب

وما كان هنا لهو فخرٌ بما قامت به أختاي قلب الوفاء والجوري

فجزيتما خير الجزاء وبارك الله في مجهودكما

الكبار لايموتون والشيخ إبراهيم الشعبي
رجل قدم لتاريخ من الأعمال الإجابية
مايسجل بماء الذهب
في كل موقع له قدم
وفي كل بستان قد غرس ورده

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته

وجزاكم الله خير الجزاء
على هذا العمل
وجعله في ميزان حسناتكم

الله يرحمه

الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته وأسأله تعالى بأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان,,

إنا لله وإنا إليه راجعون

جــــــــــــــــــــوري & قلب الوفـــا
وكل من شارك معكما في نجاح هذه المجله

جزاكم الله كل خير على هذا المجهود الكبير

ورحم الله الفقيد وأسكنه الفردوس الأعلى من جنته..


والحمد لله رب العالمين

من إخوانكم في ا بوعريش الى إخواننا في حبيبتنا صـــامـــــطة

عزاء

الى اهله واسرته, وإلى جميع سكان صامطة , وإلىجميع ابناء منطقة جازان

رحمه الله وإنا لله وإنا اليه
راجعون

عاطر
الف شكر
ابو فهــــــــــــــد000على الرسالة
و
للمتفوقتين
جــــــــــــــوري
و
وفاء
وإن شاء الله لي عودة000000000000

عن إخوانكم في ابي عريش
عاطر


صــــامــطة

اهديكم000
الروعة

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخوات قلب الوفاء و جوري وكل من قام بإنجاح هذا العمل الرائع لكم كل الشكر والتقدير مني أنا حكاية حزن على ما قدمتوه من مجهود جبار لهذا العمل فهذا أنتم يا أعضاء منتديات صامطه دائما سباقون ومتعاونون ومتكاتفون لإنجاز أعمال رائعه مثل هذا العمل وهذا ما يميز المنتدى في نجاحه فشكرا لكم ولا حرمنا من تعاونكم
شيخنا الجليل إبراهيم حسن الشعبي رحمك الله وأسكنك جنات النعيم فعلا قد فقدناك ولكنك لا تزال حي في داخلنا من خلال ما نقرأه من أدبك الشعري ومقالاتك ولا زالت تذكرنا بك في إلى جنات الخلد إنشاء الله
لا حول ولا قوة إلا بالله وإنا لله وإنا إليه راجعون
أخوكم / حكاية حزن

رحم الله شيخنا الفاضل وأسكنه فسيح جنانه

صحيح يفنى الجسد ويبقى الذكر الطيب

كل الشكر لمن قام بهذاالعمل الطيب

اللهم ارحم موتانا وموتا المسلمين

رحم الله فقيدنا وفقيدكم
الشيخ ابراهيم شعبي

والف شكر للاخوان والاخواات

القائمين على هذه المجله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعداء كثيرا بتواجدكم اخواني -اخواتي
الكرام
وحفظكم ربي ورعاكم ع تفاعلكم وحسن تواجدكم
لاخلا ولاعدم

قلب الوفاء وجوري

مجهود رائع ومعلومة مكتملة وتصميم

فوق العادة سلمت الجهود والأنامل

وجعلها الله في موازين حسناتكم

ورحم شيخنا الجليل وأسكنه فسيح

جناته

(رحل شيخ الأدباء) إبراهيم بن حسن الشعبي رحمه الله

ودع المجتمع السعودي علماً من أقطاب العلم والأدب في منطقة جيزان محافظة (سامطة) إنه الفقيد الأستاذ إبراهيم بن حسن الشعبي، العالم الجليل والشاعر المبدع، عرفته قبل أربعين عاماً بقصائده الرائعة وأخباره السائرة بين طلاب العلم وعشّاق الأدب، إذا تحدث أطرب سامعيه، وإذا أنشد شعره تراقصت الكلمات والنغمات على أوتار صوته، راوية لأخبار العلماء والشعراء قديماً وحديثاً، فهو موسوعة علمية أدبية.. يعتمد على حفظه كثيراً، فهو أشبه بابن حزم في حفظه الذي أُحرقت كتبه فقال:
فإن تحرقوا القرطاس لا تحرقوا الذي
ملأتُ به القرطاس بل هو في صدري
ولد الفقيد عام 1357هـ (بمحافظة صامطة) ودرس على علمائها وأساتذتها في معهد سامطة العلمي وفي مقدمتهم الشيخ عبدالله القرعاوي والشيخ حافظ بن أحمد الحكمي، ثم التحق بكلية الشريعة بالرياض حتى تخرج فيها، وأفاد من أساتذتها وعلمائها ومنهم الشيخ عبدالعزيز بن باز، والشيخ عبدالرزاق عفيفي، والشيخ مناع القطان،- رحمهم الله- والشيخ عبدالقادر شيبة الحمد وغيرهم من العلماء وكبار الأساتذة.
تولى الفقيد مناصب إدارية وتعليمية فكان مديراً لعدد من الثانويات بوزارة التربية والتعليم، ثم انتقل إلى وزارة الشؤون البلدية والقروية فكان رئيساً لبلدية (الجوف) ثم رئيساً لبلدية (سامطة)، إضافة إلى وجاهة الفقيد في إصلاح ذات البين واستشارته في بعض الأمور المتصلة بخدمة الوطن والمواطن، وغيرها من القضايا العلمية والأدبية..كان من أبرز أعماله ديوانيته التي أطلق عليها (خميسية الشعبي) وتقام في الشهر مرتين غالباً، وكان يرتادها مجموعة من العلماء والأدباء ورجال الفكر من المنطقة وخارجها..
وكان لي شرف تلبية الدعوة للمشاركة في (خميسية الشعبي) بمسامرة علمية وأدبية وقد لقينا منه والقائمين عليها كل حفاوة وتكريم..
كان فقيدنا الغالي شاعراً مجيداً وأعتقد أن له من القصائد المعلنة والموؤودة ما يقع في ديوان كبير ولكنه كان زاهداً في نشر شعره كله، نعم صدر له ديوانه الأول (من وحي الواجب) وله كتاب (عقيدة السلف إيماناً واعتقاداً).. وقد آن الأوان في أن يقوم أولاده ومحبوه بجمع تراثه الذي لم ينشر شعراً ونثراً، وإخراجه للإفادة منه..
كما أقترح على طلاب الدراسات العليا في مجال النقد في الجامعات السعودية وبخاصة طلاب (جامعة جيزان) الناهضة في أن يقوموا بدراسة أدبه شعراً ونثراً في رسائل علمية.
وأخيراً فلن تكون هذه الكلمات كافية في ذكر محاسن الفقيد وبيان خسارة الأدب في رائد من أبرز رواده ولكنها سنّة الله في تحديد الآجال {وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ}.. رحمك الله يا أبا حسن، وجمعنا بك في مستقر رحمته {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}.
د. زاهر بن عواض الألمعي - عضومجلس هيئة حقوق الإنسان

المصدر: http://www.al-jazirah.com.sa/20101013/fe19.htm

عرض أكثر من رائع.....ومجهوود تشكرون عليه.....رحم الله شيخنا وابونا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعداء كثيرا بتواجدكم اخواني -اخواتي
الكرام
وحفظكم ربي ورعاكم ع تفاعلكم وحسن تواجدكم
لاخلا ولاعدم

اللهم ارحمه واسكنه فسيح جنانك

انك سميع مجيب

شكرا للقائمين على المنتدى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعداء كثيرا بتواجدكم اخواني -اخواتي
الكرام
وحفظكم ربي ورعاكم ع تفاعلكم وحسن تواجدكم
لاخلا ولاعدم

مجهود جبار
مشكورة اختنا الجوري
تقبلي تحياتي

صالونا “السلامة” و“الذروي” بجازان يكرمان الشعبي

تبارى أدباء ومثقفو منطقة جازان في تعديد مزايا وخصائص المنجز الشعري للشاعر الراحل إبراهيم حسن الشعبي في الأمسية التكريمية له والتي نظمها صالون السلامة الأدبية، بالتعاون مع صالون إبراهيم الذروي مطلع هذا الأسبوع تحت عنوان ”الشاعر.. الإنسان”. حيث تناول الشاعر أحمد البهكلي حياة الراحل الشعبي من الجانب الفكري والشعري، مشيرًا إلى أن التأهيل الشرعي والتكوين العلمي كان لهما دور كبير في تبلور شعره وقوته، مبينًا أن انتماء الشاعر لميادين عملية كثيرة أثر على شعره من زاوية التنوع ممّا وسّع خبراته ومداركه، وظهر ذلك جليًا في إنتاجه الأول كتاب “ملامح نهج السلف”.
مضيفًا أن الشعبي كان شاعرًا مطبوعًا دون تكلّف، سهل الكلمة، واضح العبارة، يحيط بالموضوع كاملاً في قصيدته بأسلوب جميل، منوّهًا إلى أن ديوانه الوحيد “وحي الواجب” يشير بوضوح إلى أنه كان صاحب قضية في شعره يطرحها دون رمزية أو استعارة.
فيما تناول قاسم بن علي الشماخي (صديق الراحل) بعض ملامح حياة الشعبي الدراسية والتعليمية والعلمية، مبينًا أنه كان يتمتع بالذكاء والفطنة منذ الصغر، مع حبه لطلب العلم والتعلم، حيث التحق بكلية الشريعة بالرياض، ثم عاد مدرسًا بالمعهد العلمي بصامطة في عام 1383هـ، ثم انتقلت خدماته الوظيفية لوزارة المعارف، وكان مديرًا لثانوية أبها عام 1388هـ، ثم عاد إلى جازان مديرًا لمتوسطة معاذ بن جبل في جازان عام 1394هـ، منتقلاً منها إلى وزارة الشؤون البلدية والقروية، حيث شغل منصب رئيس بلدية صامطة في عام 1394هـ وبقي 20 عامًا في البلدية إلى أن تقاعد مبكرًا عام 1414هـ وتفرغ لشؤونه الخاصة. ثم ذكر بعض المواقف عن الشيخ التي تنم عن تواضعه ووفائه وكرمه وصدقه وإخلاصه وصلابته في الحق وقوته في نصرة المظلوم.

المصدر:http://www.al-madina.com/node/269759/arbeaa