يتقلعب:يتقلعب:يتقلعب:يتقلعب:
سلام:
وانا راجع
عرض للطباعة
صبحكم الله بالخير جميعا
لا نريد الدخول في مهاترات واستفزازات عقيمة .
لا يجيز الله سبحانه شيئا إلا لحكمة بالغة
ولا يجوز الزواج بثانية إلا لسبب يعلم الله مدى أحقيته
واللجوء إلى الله والدعاء هي أسباب السعادة والهداية
والله أعلم بعباده يزرع في نفوسهم ما يشاء ولمن يشاء وكيفما يشاء .
قال صلى الله عليه وسلم :
" إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرء ما نوى "
يامعشر النساء تدرون بأن الرجل كأنه طفل يحتاج إلى عناية خاصة من قبل زوجته إذا ما لقي مايبغاة من زوجنه ليش عادة مشغبط فيهامن حقة يدور له وحدة ثانية مافيها شي واما العدل هذا بينه وبين ربه لا بارك الله فية إذا ما عدل في كل ما أمر
يامعشر النساء اتقبلين زوجك يجيك ريحته بصل ولاريحته طالع من المطبخ انه ينام معك اول ليله تعدي وللصبر حدود معظم الحريم لا تعرف لك رومنسية ولا شي ولو معاها شوية ما معك إلى أول شهر بس تفرح فية وبعدها غسل قلبك وخاصة لو حصلت مولود همها ابنها ابني يبكي ابني جايع اهرب عني وعلى هذا الحال
ثانيا .. حكم الزواج باخرى جائززززززز
وليس واجب ولاحتى مستحب بل المستحب ان تبقى على واحدة
والدليل لايحضرني ولكن اتية به لامحالة
لابد أن تأتي بالدليل فما سمعت بهذا إلا منك..
العفو اخي الفاضل
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=44&ID=645
هذا رابط الاستحباب والايه معروفة ... نستطيع ان نستشف منها الحكم فالافضلية تعني الاستحباب ...
انا لااعارض الرجل القادر على العدل فلربما الزوجة نفسها تستطيع الحكم على زوجها من خلال العشرة ان لديه القدرة على العدل من عدمه .. والامان والود والرحمة والاحترام مطلب رئيسي في قلب الزوجة فان لم يحققه معة واحدة فقط لن يستطع مع اثنتين وان رأى في نفسه القدرة على ذلك ...ليس كل من رأى القدرة في نفسه القدرة على ذلك قادرا
.. محد يقدر يقيم نفسه الا بشهادة المجتمع ومن يعاشره والايمان القوي بالله ..
اي نعم ان المجتمع اصبح يعج بالاغراءت لكن على الرجل ان ينظرلنفسه قبل ان يتهم الزوجة بانها لم تعفه
فلربما هو لم يصن حاجتها العاطفية والنفسية فلم يحصل بها العفة
وان كانت مقصرة او سيئة تصرف وتعامل وهو لم يقصر معها او لم تنجب اطفالا فيحق له الزواج حينها ..
اخيرا ... الزوجة لن ترضى وان رضيت وسترفض وان رضيت فالرضاء في النفس لا في الكلام..
الرجل يريد ان يتزوج لميله للنساء او لحاجة ما في نفسه .. (( طيب هل حققت او على الاقل تركت لهم حرية ان تحقق مافي نفسها ونفس ابناءك او حتى علمت به رغم عدم اعتراضه مع الدين والشرع والعادات))...
كل هذه التساؤلات تدور في خاطر النساء وتجيب على السؤال (( لماذا ترفضين ؟؟ فلها اكثر من سبب
للرجال نصيحة ,,,
صن زوجتك ومن هم تحت قوامتك قبل ان تفكر في نفسك
الله يسعد الجميع
:
دكتور حب أنا لمن كتبت ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) .. حبيت أوضح إنه تأكيد من رب العالمين واضح وصريح للي يقولون راح نعدل ..
مو قصدي ألغي اية التعدد ( وانكحوا ماطاب لكم .....)الاية .
فيه فرق .
:
والأخ اللي يقول تطلع ريحتها بصل من المطبخ
الحل سهل تجيب شغاله تطبخ لك و زوجتك تجلس مثل الأميرة ، أو إنت تطبخ مو مشكلة .
والطفل اللي حريصة عليه وكل شوي تقول ابني ابني
أعتقد إنه ( ابنك وابنها ) مو جاي من الشارع ..
تساعدها في تربيته .
هي نفس ماتقدر تتحمل كل شيء لوحدها .
وعلى بالك لو تزوجت الثانية راح تلاقي الرومنسية
نفس الأولى بتدلع معها شهر وبعدين بتشم ريحة البصل
وسمفونية ( ابن الشارع ) اسفه قصدي ( ابني ابني ) !!
ربي جعل في الانثى حب التملك زوجها يعتبر ملك من املاكها ومستحيل ترضى بوحده تشاركها فيه :thumb:
ما شاء الله انـــوار كفت ووفت وصلت في الردود الى ردها بدون قصور في البقيه فراق لي
أريد الزواج من ثانيه
أجد في نفسي ميلا للنساء
لي قريبه كما السماء..طهرا وعقلا ودينا..
وتكاد تلج سن العنوسه مابالي لا أعمل خيرا وأضمها لظل رجل؟!!
ما أرتكبت ذنبا..
ولا خالفت مشروعا..
بل أنا هنا أحمل نفسي حملا جديدا من جميع الأبواب(شرعيا,ماليا,زمنيا,ونفسيا) وسأحاول للنهوض بهذا الحمل قدر ما أستطيع..
لاعقبه في طريقي سوى رضا زوجتي..
أحبها..لا أريد إغضابها..لا أتمنى أن أضحي بحياة أطفالي حين قرارها بالرحيــل...
سؤالي لهن..
المسلمات..المؤمنات
لماذا لاتحبين لغيرك ماتحبين لنفسك؟!!
أأنت خير من زوجات رسول الله عليه الصلاة والسلام؟
أم أنت خير من امهاتنا السابقات اللاتي كن يتزوج عليهن أزواجهن ولا يعترضن يوم كان هذة عادة عند بعض القبائل؟؟
ســـــــــــــــــــــــؤالي:
لمــــــــــــــــــــــــــــاذا ا لا ترضى الزوجه بزواج زوجها من ثانيه؟!!
كلام جميل لأنوار
أولاً :
الموضوع اباحه رب السموات والأرض
فمن الخطأ والاثم أن يكون لنا رأياً فيه 0
ثانياً :
يا أيها القلب المرهف والنفس الشفافة والزوج المحب
أعمل معروفاً في نفسك وزوجتك وقريبتك شبيهة القمر
ولا تحمل نفسك بحمل جديد
بل اختر لها الزوج الصالح ودله عليها وادفع له تكاليف الزواج
فغيرك الكثير (اعزب) ويتمنى رفيقة تؤنس وحدته حتى
لو كانت أكبر منه سناً0
ولو ان تقرضه المبلغ لو استطاع السداد على اقساط مريحة بالشكل الذي يناسبه
ثالثاً :
لا رجال بيننا يشبهون محمداً صل الله عليه وسلم
ولا نساء يشبهن زوجاته والصحابيات رضي الله عنهن
اللهم صل على محمد وال محمد
رابعاً:
سؤالك / لماذا لا ترضى الزوجة بزواج زوجها من ثانية ؟
بالفطرة لا ترضى 00!!
وحتى زوجات سيدنا محمد لم يرضين بذلك ودبت فيهن الغيرة
في رحاب أم المؤمنين عائشة الصديقة بنت الصديق رضي الله عنهما.
ذات يوم كان الرسول صلى الله عليه و سلم يجلس مع أمي الحبيبة عائشة رضي الله عنها و جاء ذكر أمي المخلصة خديجة رضي الله عنها فاشتعل قلب عائشة بالغيرة وسالت زوجها الحبيب صلى الله عليه و سلم "يا رسول الله ...ارايت لو نزلت واديا و فيه شجرة قد أكل منها ووجدت شجرة لم يؤكل منها في أيها كنت ترتع بعيرك ?
(تعني عائشة بالشجرة التي أكل منها السيدة خديجة لأنها كانت ثيبا و كانت قد تزوجت قبل النبي صلى الله عليه و سلم مرتين).
(و تعني بالشجرة التي لم يؤكل منها نفسها و ذلك لأنها العذراء الوحيدة التي تزوجها الرسول صلى الله عليه و سلم).
فابتسم الرسول صلى الله عليه و سلم و قال لها "في التي لم يرتع فيها".
و في احد الأيام كان الرسول صلى الله عليه و سلم يجلس مع عائشة رضي الله عنها و جاءت السيدة هالة بنت خويلد أخت السيدة خديجة رضي الله عنهما تزور النبي صلى الله عليه و سلم و كانت نبرة صوتها تشبه نبرة صوت أختها الراحلة فلما سمعها الحبيب صلى الله عليه و سلم قال في صوت متهدج يفوح بعبق الذكريات الجميلة مع زوجة وفية كخديجة "اللهم هالة".
فاشتعل قلب عائشة بنار الغيرة مما سمعته و قالت "ماذا تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين هلكت في الدهر? كأن لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة! ...لقد أبدلك الله خيرا منها! ...
فبان على النبي الزوج الوفي صلى الله عليه و سلم الغضب و قال لعائشة "و الله ما أبدلني الله خيرا منها .آمنت بي حين كفر الناس...و صدقتني إذ كذبني الناس...و واستني بمالها إذ حرمني الناس...و رزقني منها الله تعالى الولد دون غيرها من الناس".
و كما نعلم كلنا أن أمنا الحبيبة عائشة رغم شبابها لا تنجب الأولاد.
و ورد في تاريخ الطبري و السمط الثمين أن السيدة عائشة قالت لنفسها بعد هذه الحادثة "و الله لا اذكرها بعدها أبدا".
كان الرسول صلى الله عليه و سلم إذا ذبح شاة أو جاءته هدية يرسل منها إلى معارف و صديقات خديجة رضي الله عنها و ناقشته عائشة رضي الله عنها في هذا الموضوع فرد عليها كما ورد في كتاب الاستيعاب "إني أحب حبيبها".
روى انس بن مالك رضي الله عنه "كان الرسول صلى الله عليه و سلم في بيت عائشة و كان لديه بعض الضيوف دعاهم إلى تناول الطعام فسمعت زينب بنت جحش بذلك فأرسلت مع خادمتها صحفة فيها ثريد عليه ضلع شاة و هو الطعام الذي تعرف أن الرسول صلى الله عليه و سلم كان يفضله على سائر الأطعمة الأخرى .
و ما كادت عائشة ترى الصحفة في يد الخادمة حتى ضربتها بيدها فوقعت الصحفة على الأرض و تناثر منها ما كان بها من طعام و انفلقت الصحفة و دخلت عائشة تبكي في غرفتها.أما الرسول الكريم الحليم صلى الله عليه و سلم فابتسم و قال لمدعويه "غارت أمكم...غارت أمكم..."
و يقول البخاري "إن النبي صلى الله عليه و سلم كان إذا خرج اقرع بين نسائه فطارت القرعة لعائشة و حفصة و كان النبي صلى الله عليه و سلم إذا اقبل الليل سار مع عائشة مرة و مع حفصة مرة أخرى يتحدث معهما".
و كانت كل منهما تركب بعيرها داخل هودجها فلا يراها احد و لا يراها الرسول صلى الله عليه و سلم و إنما يسمع صوتها فقط.
و قالت حفصة "ألا تركبين الليلة بعيري و اركب أنا بعيرك تنظرين و انظر" (أي تسمع كل منهما ما يقوله النبي صلى الله عليه و سلم للأخرى). و رضيت عائشة بذلك.
وجاء النبي صلى الله عليه و سلم إلى جمل عائشة و هو لا يعلم أن داخل هودجه حفصة و لكنه حين سلم عليها و بادلها الحديث عرفها . و بعد مرور الوقت التفتت عائشة إلى جملها الذي كانت تركبه حفصة فلم تر الرسول صلى الله عليه و سلم فجن جنونها وبدأت تفكر بأنه صلى الله عليه و سلم خلو بحفصة فاشتعلت نار الغيرة بقلبها الطاهر المحب العفيف العاشق لأجمل و أكمل بني البشر خلقة و خلقا.
و يقول البخاري أن عائشة في هذه الحادثة وضعت رجليها بين الاذخر (و هو شجيرات شائكة تنبت في الصحراء و توجد فيها الحيات و العقارب) و أخذت تصيح"يا رب سلط علي عقربا أو حية تلدغني فاني لا استطيع أن أقول لزوجي شيئا".
حبيباتي يقول احد الشعراء العرب
و تشبهوا إن لم تكونوا مثلهم
إن التشبه بالكرام فلاح
إن من سمات حب الزوج *الغيرة عليه* و لكن يجب أن لا تكون مفرطة كما كانت حبيبة قلبي عائشة الغالية لان الأزواج مهما بلغوا من الرحمة و الحلم لن يدركوا خلق محمد صلى الله عليه و سلم.رابعاً:
سؤالك / لماذا لا ترضى الزوجة بزواج زوجها من ثانية ؟
بالفطرة لا ترضى 00!!
وحتى زوجات سيدنا محمد لم يرضين بذلك ودبت فيهن الغيرة
ياليت رجالنا يتركون المثالية المكشوفة والعطف المصطنع
وينتبهون لأولادهم وبيوتهم ويربون النشأ على منهج سيدنا محمد
ويطبقون كل السنن المحمديه ، ويبتعدون عن النزوات التي
لا تنتج إلا الضياع والويلات !!
ولو صمم لا رده
ومرجعه للأولى
وقد اتعارض معاها في هذي النقطة
لكن رد ابو اسماعيل كافي لك
صبحكم الله بالخير جميعا
لا نريد الدخول في مهاترات واستفزازات عقيمة .
لا يجيز الله سبحانه شيئا إلا لحكمة بالغة
ولا يجوز الزواج بثانية إلا لسبب يعلم الله مدى أحقيته
واللجوء إلى الله والدعاء هي أسباب السعادة والهداية
والله أعلم بعباده يزرع في نفوسهم ما يشاء ولمن يشاء وكيفما يشاء .
قال صلى الله عليه وسلم :
" إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرء ما نوى "
شكر يادكتور
ههههههه انا عبرت بما في داخلي وبعدين ليش اجيب لها شغالة وهي ماهو فيها والطبخ لها وتكنس هي ومساعدة مني لو شفتوها قاحية في كل شي ساعدتها
من أكبر عيوب الرجال أنهم دائما متسرّعين :
كاد رجل أن يقتل شخصا غريبا في بيته
واتضح فيما بعد . . أنها زوجته بدون مكياج
http://www.samtah.net/vb//uploaded/4...1358387177.jpg
http://www.samtah.net/vb//uploaded/4...1358388384.jpg
المراءة فى عيون كثير من الرجال
إنها الحرب هنا ::d::
بإختصار يا بنات جنسي نحن لا نحرم مآ أحله الله وإذا أراد الزواج فذلك له بشرط أن يكون كمآ كتب الله له من شروط
وإذا إشتعلت الغيره بقلبك يا حواء عليك بعود المكنسه وحطي روحك عليهم غاشي1:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أحيّيك و أهنّيك دكتور على انتقاء هذا الموضوع الحساس و القيّم في آن و أكاد أجزم أنها
من أهمّ القضايا ... يكفي أنها أثارت ذاك النقاش و الجدال البنّاء هنا
ثمّ إني تتبّعت كل الردود من أوّل صفحة لآخرها و راقتني الكثير من الآراء و أقف احتراما
لتعقيب السيدة أنوار ... و أحيّي شذى الحكامية على مداخلتها العفوية و الجميلة ...
و لم أجد من بين الردود أكثر هدوءا من رأي كنانة المجد فقد كانت الوحيدة التي لم تجب
بتلك الحدّة و كانت أكثر عقلانية wr
أمّا عن المداخلات فقد كانت جلّها تصب في نهر واحد هو أنّ التعدد من الشرع و لا خلاف
عليه ... و ركزت كلّ حواء على الغيرة كسبب لرفضها الزواج بثانية من قبل شريك حياتها
و لربّما خلافنا هنا لا ينصبّ على الشرع و ما أباحه للرجل ... بل نحن بصدد البحث عن
أسباب الرفض عند حوّاء wr
حسب رأيي فحوّاء المتّزنة السوية سترفض ليس من باب الرفض أو التعصب لأجل الرفض
و إنّما لأنّ من سيتزوج هو الأمان الذي لطالما بحثت عنه و لجأت إليه ، و في ابتعاده و لو
قليلا ترك مساحة فراغ داخلي لا تدركه سواها
ثمّ أنّ فطرة حواء التي جبلت عليها ترفض أن تكون هي و أيّ أنثى تماثلها متساويتين
عند الرجل و ليس أيّ رجل فهو الشريك و الحبيب و الحياة ... :thumb:
و ليست الغيرة التي تحدث عنها من سبقني هنا بالرّأي بمستبعدة و تلك طبيعية في حواء
و من افتقدتها فأشكّ في اتزانها ، لكن الغيرة مرتبطة بشيء أعظم هو الحب الكامن في
الخافق و ذاك أمر لا يتنازع عليه أحد و لا يُنازع في قلب الأنثى غيرُها إلا و سبّب لها ذلك
وجعا wr
سيّدي من الجميل أن يكون الرجل ذا أهداف نبيلة في احتواء النساء اللائي حاصرتهن
الوحدة و جار عليهنّ الزمان و ليس أنبل من أنثى تقدّر مشاعر أنثى تناظرها في الإحساس
قد يقول البعض أنّي مثالية لكن حسبي أنّي أرى ما يحدث في هذا الزمن من تغيّرات
و ما تعانيه خاصة حواء ... و ليس لنا أن نقارن أنفسنا بكريمات النبي عليه أفضل الصلاة
و التسليم و لا للرجال أن يكونوا بذاك القدر من الاتّزان كما كان عليه أولئك الصالحون في
سالف العهد ... لكن علينا أن نرى الموضوع كما هو عارض لنا اليوم
تلك وجهة نظري ...
احترامي و شكرا للجميع wr
http://im18.gulfup.com/CIwO2.png
في البداية أهنىء أخي الحبيب البحري على سمو الفكر وسعيه الجاد بإجتهاد لإيجاد لغة الحوار وليس بغريب على من حمل ملف الفساد ليواجه به المفسدين , فشكراً له من الأعماق وشكراً لإخواننا وأخواتنا الرائعين , وللأمانة هنا من يستحق أفضل محاور لسمو فكره وإيصال رأيه بإيجاز ولن أذكر أسماء فقط لنتأمل المداخلات ولا نهملها .
لنبدأ على بركة الله واثقين مؤمنين بما لخصته أختنا : أنوار
إنتهى فلا رأي يليق ويعلوا ولا مجال للجدال , إذ الحكم لله .
دكتور حب
http://im35.gulfup.com/fXMY1.png
آكشن خمسين مره فـ إذا لم تفلح هذه المحاولة :g:
إرحمني من المثل حقك ( سعيد وزومة )
::d::
قال البغوي رحمه الله : إذا كان عند الرجل أكثر من امرأة واحدة يجب عليه التسوية بينهن في القسم إن كُنَّ حرائر ، سواء كن مسلمات أو كتابيات .. فإن ترك التسوية في فعل القَسْم : عصى الله سبحانه وتعالى ، وعليه القضاء للمظلومة ، وروي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل " (رواه : أبو داود (2/242) والترمذي (3/447) والنسائي (7/64) وابن ماجه (1/633) وصححه الحافظ ابن حجر في "بلوغ المرام" (3/310) والألباني "إرواء الغليل " (7/80) .
أصدقك القول طرحت قضية من العيار الثقيل , ولكنك أفسدتها بالمقدمة فـ الرأي الآخر بدأ يخاطبك أحياناً لأنه يجاري تلك الشخصنة في الطرح ::d:: ولعل آدم يعشق الشخصنة أمام حواء , لذلك عندما بدأت الردود تنصب عليك من كل جانب نفيت المقدمة وبدأت تقنن قضيتك وتربطها بمحاور ثلاث .
المحور الأول :
[/QUOTE]
تحمل ما جئت به يا صاحبي , كونك قننت موضوعك وبدأت بمصالح الزواج قبل تحقيق الشروط فإني أخالفك ولنأخذ الشرط الأول للتعدد أمام محور المصالح .
العدل
أي التسوية بين الزوجات في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدور الزوج واستطاعته . فقبل أن نطلب الرأي الأخر يجب أن نخطو بثبات ::sa02:: , تأمل العدل الإلهي وحكمته في عدم إرهاق الرجل وعذره .قال تعالى : ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129 , ويقصد به العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، فذاك سيد الخلق صلوات ربي وسلامه عليه يعلمنا ويهذبنا كما أراد وأحب ربنا , فـ فيما رواه أحمد أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت : عن أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها : ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق ! قد أبْدَلك الله عز وجل بها خيرا منها قال عليه الصلاة والسلام : ما أبدلني الله عز وجل خيرا منها ؛ قد آمَنَتْ بي إذ كفر بي الناس ، وصدقتني إذ كذبني الناس ، وواستني بمالها إذا حرمني الناس ، ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء . رواه أحمد في المسند ، وقال الهيثمي في المجمع : رواه أحمد ، وإسناده حسن . وهو – إن شاء الله – كما قال .
لن تجد مسلم موحد ينكر فضائل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وحب المصطفى لها , ولكن هنا درس أضعه أمام المحور الأول .
وللقضية بقية يا صاحبي نكملها بإذن الله وإرادته
أبا الوردتين wr
تحمل ما جئت به يا صاحبي , كونك قننت موضوعك وبدأت بمصالح الزواج قبل تحقيق الشروط فإني أخالفك ولنأخذ الشرط الأول للتعدد أمام محور المصالح .
العدل
أي التسوية بين الزوجات في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدور الزوج واستطاعته . فقبل أن نطلب الرأي الأخر يجب أن نخطو بثبات ::sa02:: , تأمل العدل الإلهي وحكمته في عدم إرهاق الرجل وعذره .قال تعالى : ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129 , ويقصد به العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، فذاك سيد الخلق صلوات ربي وسلامه عليه يعلمنا ويهذبنا كما أراد وأحب ربنا , فـ فيما رواه أحمد أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت : عن أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها : ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق ! قد أبْدَلك الله عز وجل بها خيرا منها قال عليه الصلاة والسلام : ما أبدلني الله عز وجل خيرا منها ؛ قد آمَنَتْ بي إذ كفر بي الناس ، وصدقتني إذ كذبني الناس ، وواستني بمالها إذا حرمني الناس ، ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء . رواه أحمد في المسند ، وقال الهيثمي في المجمع : رواه أحمد ، وإسناده حسن . وهو – إن شاء الله – كما قال .
لن تجد مسلم موحد ينكر فضائل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وحب المصطفى لها , ولكن هنا درس أضعه أمام المحور الأول .
وللقضية بقية يا صاحبي نكملها بإذن الله وإرادته
أبا الوردتين wr
[/QUOTE]
تحياتي لك أبا أفهد
جميل ما سطرت..
ولايزال سعيد ينتظر::d::