سنلتقي حين شتاء .......... ربما
عرض للطباعة
سنلتقي حين شتاء .......... ربما
ربما نحصل على فرصة لنختنق دون أن نضطر للتبرير
حاولي معي وسننجح !
"ربما" بــ ذاتها خُلاصة الكلام..
فيها الشك والتردد وعدم الثقة ودوران الرأس من التفكير الكبير !
إذن/ربما
ربما
و ربما!
_
يُحَدِّثُني الرَّصِيْفُ الَّذي كُنْتُ وَ لا زِلْتُ أقِفُ عَليه حِيْنَما
يَزُورُنِي حُزْناً ..أو فَرحاً يُطْرِبُنِي .. يَقُول بِ أنَّالوُجوه الَّتي تَمُرُّه
كُلَّ يَومٍ تَتَغَيّرْلَكِنْ..!
وَقْعُ الخُطَى نَفْسُه هَزِيْلَةً مُسْتَمِيْتَة لَمْ تَتَغَيَّرْ..
رُبماَ لأنْ الأرواحْ بِ العُمقِ تُعانيْ مِنْ ضوضاء الألمَ ..!
,
وإلى أن تُشرقُ الشمس ..
لربما أصلح الله حالنا ..!!
هناك حرب
ربما
ربما أنعطف عكس الاتجاه في آخر لحظة..
ومن ثم أعود!!
الكثيرُ ألقى عصاه
والبقيّة استوقفتهم شهوة .
إلاّ أنا أتأبطُ عصاةَ السّفر
وربّما .. لا زالت تبحثُ عن مفر .!
.
.
ربما
اشك في مدى اهتمامه
ربما كنت مخطئة في ظني ,
ولكن أرجوكم حافظوا على ما إعتمر قلوبنا لكم من إحترام وتقدير.
ربما الّنـآسْ تشّتَـآقَ لَـ بعضّهآ بعضِ الّأوقَآ آ آ تِ ‘
إلّآ أنَآ / شوّقـيْ عليـك إنتَ [ دّآيــم ]
ربما يطول الموت عمر رحيلك الكهل !
هل سأرتاحُ غداً
وأُلقِي تعاسةَ ماضِ الزّمن .
لعلّي أسوقُ سرابي
وربّما أمنّي .. إذن .!
.
.
رُبَّمآ ,, ~
آُمْنِيَه قَدّ تَتَحَقَّق قَبْلَ آنّ يُصْرَعُهَآ آلمَوْتّ ~
~
ربما داخلي جنون يشبه جنونك ،!
؛
ربما
تموت الأفواه
ربما
أنا أكثر من شخصيّة
ربما !
وأقل من ..
آشتاااق اليكَ
ربما ... !
سنلتقي يوما ما
ربما
* رُبَّما غِيّابكَ كَان يَفي بِـ الغَرضْ لِـ نسيّانكَ . . . !