مهما تعبت وشقيت لا الاقي منهم شكرا ..
عرض للطباعة
مهما تعبت وشقيت لا الاقي منهم شكرا ..
لَو أنّكَ أدركتَ ،
أنّني ما أحببتُكَ كـ رجل فقَط .. .
و أنّكَ كُنتَ الوطَن الذّي أتغرّب بعده ،
و أنّكَ كُنتَ الأب الذّي أتيتَم بعدَه ،
وأنّك كنتَ و كنتَ و كنتَ ..
لَتندّمتَ عَلى جلدك لِيَ بـ سيَاط اتهامك
يا لعشقي الذي تصرم ومضى أدراج الأمس .. خوفي أن تكون حلت بي وبه لعنة الأقدار
كنت أهيم به وأحلم بتتويجه على شامخ القمم هامة عليا واليوم ألتقط أنفاسه بصعوبة
خوفي ان يكون نبعي قد نضب وقلمي قد ضل السبيل وتاهت خطواته الجاده بين خطاياي
إيه يا حرفي ماذا حل بنا .. ما بالنا .. مقيت أحساسي بالعجز بينما تتأجج الحروف بداخلي
ليتها تتفجر .. لتحرق أوراقي البارده .. ليتني أشعل الشتاء الذي يرسم حدود الصمت القارس على
حدود أفقي ..
احيانا نكون مهملين كالمقاعد الخاليه عند محطات القطار تنتظر من يسكنها من يبعد عنها الغبار لكن نظل وتظل احلامنا موجوده ان يكون هناك وجهة سفر رائعه الى مكان اروع
جميل جدًا أن نكسر روتين الألم و نسرق بعض الوقت لنعيش فيه لحظة سعيدة مُبهجة.
سبحان الله , حتى الألم قد يُصبحُ روتينًا كأوقات الدوام والعمل والدراسة.
و كأننا مجبورين عليه, أو هكذا نعتقد.
ولكن الصحيح أنهُ هو من يتسللُ إلينا رغمًا عنا.
نعم رغمًا عنا.
هناك نتائج أجهل أسبابها, فكيف لي أن أفهمها أو أن أتعامل معها بشكل مقبول؟
وهناك تصرفات لا داعي لها, لا حاجة لها.. إلا إذا أردت أن تجرح أحدهم
يفعلونها عمداً, يتفوهون بها قصداً !
وإن ابتعدت.. يموتون حزناً
ويصرخون أن اقتربي أكثر؟
لا أعلم, ماذا يجب عليّ أن أفعل؟!
تحملت الكثير من تصرفاته وصبرت ولكن لست قادرا على الصبر وساظهر بوجه اخر .
الحب كله لوجمع عشر ذرة0000والي بقلبي لك ملايين ذرات
احساسي لك كوكب تعدا المجرة0000فيه الفضا شيد لنفسه مجرات
هناك اشياء كثيره تدعو للعجب
للخيانة طعم الموت !!!
لا أدري ماذا أقول
ولكني أجزم بأني لا أعرف أن أقول ، حتى لو عرفت !
كنت اتمنى اراك فخورا بي وبقلمي ولكن للاسف غضبك ذلك لماذ؟؟ لاادري !
سامحك الرحمن ..(احبك) ,
.
انتظر لحظة لقاء..تتجدد بها الأحلام ..
وأبني فوق همساتي المحطمة أمال جديدة بيوم جديد بلا دموع!!
- لكنكْ أنتْ .. تلك الشواطيء الـتي أتلذذْ في القدومْ نحوهآ .. لأكتبْ .. و لأتنفسْ ..
لأعيشكْ .. لاكون بقربك لاحتويك بحب
- تعلمْ جيدآ .. بآنْ أنفآس العآشقْ تُجيدْ العزف على أنغآمْ الوله عند عثراتْ الغيآبْ .. !! احبك جدا
مَللتُ .. .
مِن كَذبِي علَى نفسِي بسببكَ أنتَ :
تارَة أقول أنّكَ ستحزَن علَى فراقي وتفتقدنِي ،
و تارَة أقول أنّكَ لَم تُحبّ أنثَى بـ قدر حُبّكَ لِي !
و تارَة أخرى أقول أنّك ستُجنّ حنينًا حينَ يخلُو عمركَ منّي .. .
و أنَا أُدركُ جيّدًا :
أنّني آخر آخر أحزَانكَ ،
و أنّني أُنثى عابرَة في حياتكَ .. .
و أننّي أصغَر بـ كثِير مِن أن يكُون لِي تأثِير عَلى أيّامكَ !
ارى الارهاق يسكنني حينما يغيب عني طيفك ....فكلي اشياق اليك.!
ماذا أفعل إذا كانت حياتي ثلاثة أعياد بمذاق قبلة
وأعياد كثيرة لللموت
كنت دائما لي الشاطيء الذي ارتاح بالقرب منه ولازلت لي الوطن الذي اشعر فيه بالامان
انت وطني وملاذ حزني وفرحي
يحصل هناكـ امتزاج الحب بالكره , فلا يعيق طريق المضي للحياة
مع ذلك سنحمل في قلوبنا أمنيّة للوصال ..!
وحِزَم من الحنين..!
وعدتُكِ .. !
وعدتُكِ أن لاأحبكِ ثُمَ امام القرارِ الكبيرِ جَبُنت
وعدتُكِ أن لااعودَ وعدت وأن لااموت اشتياَقاً ومت
وعدتُكِ أن لااقولَ بعينيكِ شعراً وقُلت
وعدتُكِ أن لاأكون ضعيِفاً وكنت
فلا تأخذيني على محمل الجَدِ مهما غَضبت مهما أنفعلت مهما أشتعلت مهما أنطفئت
لقد كنتُ أكذبُ من شدهِ الصدق
والحمداللهِ اني كذبت