هُمْ ،
يَرسُموَنْ إبتسِآمهْ عَلىْ محُيَآي !
قَدْ يُكوَنْون يعَلمَونْ وَ قَدْ يُكوَنْون لـآيعَلمَونْ ،
وَ خَـآلقَيْ أشَعرْ بالسَعَآدهْ حيِنماً أرَآكَمْ تتوَآجدَونْ ..
"حَفظَكمْ الَربْ مِنْ كلْ شَرْ ،
عرض للطباعة
هُمْ ،
يَرسُموَنْ إبتسِآمهْ عَلىْ محُيَآي !
قَدْ يُكوَنْون يعَلمَونْ وَ قَدْ يُكوَنْون لـآيعَلمَونْ ،
وَ خَـآلقَيْ أشَعرْ بالسَعَآدهْ حيِنماً أرَآكَمْ تتوَآجدَونْ ..
"حَفظَكمْ الَربْ مِنْ كلْ شَرْ ،
هُنالك حُب نُعاند في إستمرارة ويكون كـ لعنة
تخسف بنا وتجعلنا نندثر في أسفل الارض ،
وهُنالك مشاعر رآقية قد لا نُقدرها "
تسمو بنا وتجعلنا نعلو فوق سابع سمآء "
<b></b>في حضن أمي ؛
بحر ..
عندمآ أقف على شآطئه ، ،
أسمع و أرى شيئًا يقطع صلتي بكل كدر
وَ يغلف في أموآجهِ عِطرًا يعلمني شذآهـ كيف يكون الجمآلُ جميلًا !
http://sphotos-b.xx.fbcdn.net/hphoto...42716310_n.jpg
(( لو كان في القلب مكان للفرح لخبأته خشية أن يأكله الجرح ))
حُنجرتي تؤلمُني من حديثاً عنك بلا صوت !
؛,
لا تُذق غيرك وجعًا اقتات عليه قلبك يومًا ما ')
<b></b>؛,
النوافذ في الليل يصدر انينهاً شوقاً ترقبٌ آحبابا كانوا يلتقونّ ...!
قليل مِن الألم يجعلنِي اتمَاهى مع تلك الوجُوه المعفرة
بخضابات كثيرة ، وألوَان تبدأ مثِل لون التراب ،
وتصل متَدرجة تارة ،
ومفارقِة تارة أخرى إلى لون يقارب إطلاله شمْس في صباح صيف !
إنه الألَم ..
ألا تُدركيْن كَم هُو لذيذ عندمَا نحس به .
يأتينَا عَبر شيء نسعَى إليْه !!
عندما أقرأ أن الملوك في العصور الوسطى في أوروبا ،
كانوا يبنون في قصورهم ممرات سرية أكثر من الممرات العادية ،
وكأنهم ينتظرون اليوم الذي سيقتحم فيه أحدهم القصر ليقتلهم !!
أفكر في عمر بن الخطاب رضي الله عنه ،
الذي كان ينام في ظل شجرة على قارعة الطريق آمناً .
مجبوْر آتمتمَ ( لحَن آلغيآب ) لحَظآت وآجآمْل آلضيقآت بيّني وْ بيني
الأنتظَار : مَدرسة ٌ اخَرجتْ انبلْ التَلاميذ من الحيآة ِ بشهادةِ الصبرِ
؛,
لن تستطيع أن تبدأ فصلاً جديداً في كتاب حياتك
وأنت ﻟﺎزلت تقرأ الفصل الذي قبله....
والغياب جبانٌ في الأصل ؛ لـ ذلك الوحدة ُ تكون صريحة ً كـ أن تقول " أنا وحيد "
لكنك لا تقول " أنا غائب " بل تقول " أنا مشغول ؛ أنا غافل "
ولأن الحُلم هو الذي صار يجمعُنا ،
أصبحتُ أندفع للنوم بِشراهَة !
فيا من ضاق بالدنيا تأمّل فـ ثمّة حكمةٌ ربما تغيبُ ،
وما الدُّنيا سوى دار اختبارٍ وهل عيش بلا كدرٍ يطيبُ
عطف نورك.. عطا كل الشوارع (أجوبة قدام)
..... قبل حتى تثار الأرصفة... بخطاك وعطورك
مدينة.. وارتجافة ناس واحلام.. وتعب وزحام
......تحول كلها: مسرح.. وكل الناس: جمهورك!
تخيل كلهم.. عن بكرة اكبرهم.. يبون الهام
....وانا لحالي حبيبك بينهم.. وآجيك.. وازورك!!
تخيل كلهم.. عن بكرة اكبرهم.. عبيد احلام
......وانا لحالي أسوس الحلم (سيِّد)..دولتي نورك
أجاوبهم نيابة عن حضورك..والسؤال الهام:
......انا ماكنت صابر في غيابك.. كيف بحضورك؟
يَ اجنحة السَعادة لازمِي مَن اُحَب
وجعُ الإنتظارُ بدأ ينمو على ملامحِ وجهي ,
وَ لولا جُرعة الإشتياق المتضَاعِفة فِي أطرافِ قلبي
, لَـ خنعت لـ غطرسةِ اليأسِ و ظلامَاته .. !
وفي روايةِ سعادتي انتَ البدايه و النهايه وانتَ كل الفصول
؛,
ليلُ الشتاءِ طَويل وَبالأخَص لِمَن هُم وَحيدينْ مثليٌ ....