القُبَلْ:
ملاذُ الشفاهِ الراجفة،
من (لعنة الوداع) !
.
أسامة
عرض للطباعة
القُبَلْ:
ملاذُ الشفاهِ الراجفة،
من (لعنة الوداع) !
.
أسامة
إليك وردة (شرياني)..
إقبليها وَ قبليها:
كي (ما) تزهر على شفتيكِ
(فرحة) ،
وَ
يرقص على نحرك (المزهُوّ)
وترٌ "مخمور" !
..
أسامة
بعد الزعل قالت بأراضيك..و كان الجواب مني :(ترضية من بعد عام وجع ثاني تكون) !!..أسامة
أحبك
يرقص الشريانُ
بحضنِ "دمي" !
أحبك
تزهر البسمات .. و يشدو فمي،
أطلت البعاد فهلاّ أنبتِ؟
وعدت إليّ "إلى عالمي"
أسامة
..
أقرا سوالفنا و فيني :
دمعات على خدي (كسيرة)!
لا تسألي وش صار فيني؟
بالمختصر: أشياء كثيرة ،
شلون أشوفك وانتي عيني؟
متربعة مثل الأميرة..
هاتي يدينك في (يديني)
يا أحلى محبوبة و "عشيرة"❤️
بقلمي أسامة مصلح..
.
.
..
.
أغنّي!
لتبكِ تلك السحب من عالي السماءْ
أغني.،وفي يدي
خوفٌ من الدنيا
وفي شدوي بكاءْ
أغني لعلّ حبيبتي:
يرجعها (الغناء)ْ !،
.
.
أسامة
يا أنتِ..
جميلة بم يكفي لإغراء فراشة أن تشرب من شفتيكِ،
•
•
أسامة..
كل ما لاحت بدنياي ..
(بسمة)
..
يختفي ضي الأمل
.
.
و يصير (عتمة)
أسامة
يحكى:
أن فؤادي بات رقيقاً..
و أن لساني
بات أنيقاً
من بعد فراغ الشوق..
أصبحت "عشيقا"
في الصبحِ..
هطلتِ كوابلِ سُحبْ!
،
هطلتِ..ملئتِ فؤاديٓ "حُبْ"
.
.
سكرتُ بحُبّكـِ .. نشوة عشقٍ
فما أحلاكـِ سُكْراً
و أجملَ (نَخْب)!
•
•
أسامة
بين شفاهكِ..
إغواءٌ "مكين"
و على حدودها: (مهلك ناسكْ)
..
يا كذبة الهربِ
و كلّ حقّ مستبين!
لولاكِ / ما حدثت -مهالكْ-
أسامة
قالت نحيلٌ، ما بكَ؟
يا مهجتي،تحتاجُ غذاءْ..
أجبتها:
شفتاكِ زادي ..
و شهد الشفاهـِ "ماءْ"
.
.
أسامة
أشواقي الثكلى .. جثةٌ
يضمها الضريح !
..
و أنت أنت غائب ٌ .. لا يهنك المديحْ ..
و لا عتابٌ سيدي ..
.
.
ولا بُكَى (الجريح) !!
..
أسامة مصلح
لون شفاهك الباهتْ
يحتاجُ
(قُبْلَة) !
أفكر فيكِ
فيضحك طفلٌ و ترقص ورده
أفكر فيكِ
فيحيا فؤادي..و أُبْعَثُ بعده
أفكر فيكِ
فتأتِ الأماني..بثوبٍ جميلٍ
أراقصُ وجهكِ .. " أقَبِّلُ خدّه"
.
.
أسامة مصلح
يا هاجرا
إني إتبعت خطاكَ
حتى مللت ُ
و ملَّ كلُّ شعوري!
جاوزت كل الحدِّ
بُغْيَ رضاكَ
و أنتَ .. أنتَ
تبغِ عنك نفوري!
أسامة مصلح
أهواكِ لا أقوى على تحناني
شوقٌ يفجر كل نبض كياني
و أنا بحبك قد بليت فما عسى
إلا رؤاكِ تسقي جدب جناني
ما أطيب اللقيا فكلُّ دقائقٍ
تمضي بلا لقياكِ عمرٌ فاني
و أنا المعذب في هواكِ صبابةً
و أنا المعنى في هوىً أضناني
أسامة
آخر المساء..
ينهض التعب
يسكن الحنايا ..
و يشعل الحطبْ
..
آخر المساء .. يشتاقني البكاءْ
يداعب الجفونْ
ينسابُ في غضب !!
..
في غضب ْ
أسامة
ضعي .. خدك على قلبي
يود ّ ذا الفؤاد تقبيل
خدودك !
يا هاجرا
إني إتبعت خطاكَ
حتى مللت ُ
و ملَّ كلُّ شعوري!
جاوزت كل الحدِّ
بُغْيَ رضاكَ
و أنتَ .. أنتَ
تبغِ عنك نفوري!
أسامة مصلح