كيف لي أن أهرب وفي حنايا قلبي سكنت..؟!
وفي دمائي يجري حبك..
وكيف لي أن أصرخ وكل الأشياء من حولي جماد..!
عرض للطباعة
كيف لي أن أهرب وفي حنايا قلبي سكنت..؟!
وفي دمائي يجري حبك..
وكيف لي أن أصرخ وكل الأشياء من حولي جماد..!
((يامُلْهِمَتِي...القَمَرُ لاَيضِيئُ إلاَّ مِنْ ضَوءِ الشَّمْسِ ....
وَرُغْمَ ذَلك ...لاَيَحِقُّ لَهُمَا المُكُوث بِجِوارِ بَعْضٍ أَبَداً...
وَلَودَخَلَ بَيْنَهُا جُرْمٌ آخَرْ كَانَ الكُسُوفُ وَالخُسُوفْ ...
.
.
.
حَبِيبَتِي ..لَسْتُ مِنْ عَالَمَكِ وَإِنْ أَحْبَبْتٌك... ))
.
.
.
((قَالُوا لِي ذَاتَ مَسَاءٍ: مَاذَا تَرَى بِهَا مِنْ جَمَالٍ ...
.
.
قُلْتُ لاَأَدْرِي...
فَبِيتْهُوفِنْ عِنْدَمَا عَزَفَ (حُطَامَ أثِينَا) كَانَ أَصَمّ... )).
.
.
http://www.samtah.org/up3/uploads/ff9eaff996.jpg
New4:
أَشْعَلْتُ سِرَاجَ الحُبِّ...
عَلى طَاوِلَةِ الوِحْدَة ....
وَنَزَعْتُ رِيشَةً مِنْ مِحْبَرَةِ الخَطَايَا ...
وَأَزَلْتُ قَلِيلاً مِنْ بَيَاضِ الصَّفْحَةِ...
بِخَرْبَشَةِ عَاشِقْ...
***
تَمَلَّكَتْنِي الشَّكْوَى بِالكِتَابَةِ....
وَمَنَحَتْنِي مَرْحَلَةً مِنَ الصَّمْتِ....
***
رَسَمْتُ وُجُوهَاً لأَشْخَاصٍ لاَ أَعْرِفُهُم...
حَتَى تَمَكَّنَ مِنِّي المَلَلُ..
أَخَذْتُ أُقَلِّبُ فِي هَذَيَانِي ....وَفِي تِلْكَ الوُجُوهَ الحَزِينَةِ التِي لاأَعْرِفُهَا...
وكَالعَادَةِ أَحْرَقْتُهَا بِلَهِيبِ الشَّوقِ ..
وَرَمَيْتُهَا فِي زَاويَةِ الوِحْدَةِ المُؤْلِمَةِ..
الَّتِي إمْتَلأَتْ بِوَرَقِ الخَطَايَا...
**
كُلَّما إزدَادَ عَالمِي َ صَمْتَاً إِقْتَرَبْتُ قَلِيلاً مِنَ السُّكُون...
ورَحَلْتُ مَعَ ذكرِى صَوتِهَا ...فإزْدَدْتُ صَمْتَاً على صَمْتْ...
ما زلتُ أنتظرُ اللقـاءْ
ما زالَ في نفسي بريقٌ - لا يُحَـدُّ - منَ الرّجـاءْ
مهما اعترى اليأسُ الجميـعَ
وبُحَّ صوتُ الانتظـارْ
وتَلَبَّـدتْ سُحـبُ الأسـى
أو طـالَ ليلُ الاعتـكارْ
فأنا أنادي كلَّ يومٍ
- لا أمـَلُّ - السندبادْ
حتى يُقـالَ:
أطَلَّ مَـن تتَرقَّبيـنَ
أجَلْ.... وعَـــادْ!
وليد قصاب
بنت المدخلي
.. انتظاري ..
محمد القاضي
والبقية ..
لنمنح أنفسنا نزهة بعيداً عن صخب الحياة,,
هُنــــــــــــــــا
أضع بين يديكم واحة تؤوب إليها القلوب المتعبة..
تلك القلوب التي أنهكها الوجع - باختلاف أنواعه -
ما شاء الله تقرأين ما يجول في التّفكير يا
!شتات!
أغبطك
وَليسَ دَوْمَاً تُصِيبْ!
أَفْسَدَ الله حَيَاةَ كُلّ ثَاكِل تَلْهُو عَلى جِدَارِ الْعَقِل!!
عَلينَا مُكَافَحَة اَلإسْتِهْبَال.. نَعَمْ، عَلَيْنَا القَضَاء عَليه بِقدرِ مَا نَسْتَطِيع..
ثَمّة إسْتِهبالْ مُخْجِل بِحَقْ.. إذْ يَظْهَر إلَينَا مُنْبثِقَاً مِنْ وَرَاءِ عَقليَّة مُتَعَلِّمَة لِيُبْدِي جَهَلَه بِمَا يَعْلَمُه وَهُوَ في الْحَقِيقَةِ يُغَالطُ نَفْسَه قَبلَ الآخَرينْ وَيَزِيدُ منْ الْمَسَاحَة المُمْكِن جدّاً لِذوي الإسْتِهبالِ شغلهَا دونَ خَجَل!!
وَوَرَاءُ كُلّ عَاطِلْ امْرَاءَة لَئيمَة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبوطالب
أهلاً علي
ربما لأني
ضائعة..
هائمة..
ثائرة..
ووجدت هذه الواحة
استكنت بين ذراعيها..
مثقل هذا المساء بك ..
عبثا أحاول القبض على رسن النص لأقاوم استغلاق المعنى هناك ..
وكأن القفل ابتلع مفتاحه ..
هل أنا مُـعَاقَـبة ؟
لا أعرف لماذا أشعر بأن الحب كذبة كبيرة أحياناً,,!!
لاأتقن فنونه,,
انما أتصنعه!!
ضيااااااااااااااع,,
ردوا لي ذاتي..
وقبله قلبي الذي فقدته..
هذا المساء أقول لك بعضا مما قال الشاعر
إن زرتُ أنا فأنا المقهورْ؟!
أما أنت:
فتطير بطوق غوايتك العلياءَ،
أراكَ... هناك...
ولكنْ، لستَ تزورْ!!
قد غار النجم وقد:
هدأت نجوى أحلام الأترابْ.
ولقد أصبحتُ غريقاً...
وتفاصيل الأرق السوداء تكبلني،
وغياهب فيض الغربة تتركني:
وحدي أتقلّبُ كالمرتابْ!
أتلهث خلف رسوم كتابْ،
أو أرعى سرباً...
بتخوم كواكبَ دون إيابْ...
فعلامَ تعاتبني يا طيفْ؟
وقد استسلمت بدون شكاهْ.
وعلام تقاطعني يا فيضْ؟
وتحاول قسراً:
قطع حبال الأوصالْ؟!
وإلامَ تظلّ تحاصرني وتهاجرني؟؟
وأنا قد زرتكَ إلحاحاً،
وبدون جفاءْ...
قد زرتكَ في الإصباح وفي الأسحارْ،
في السّرّ وفي الإعلانْ،
في أنغام الآصال،
وفي أنسام الإبكارْ!!
آه، يا طيفْ...
ماذا يجني الزائرْ؟؟
في موج ظلام لجّيّ،
تغشاه فلاهْ!!
وقد انطفأت أنوار المشكاهْ...
آه، من ينجي الزائرَ:
وسط عقوقْ؟؟
ما يدري لعبته إلا الحُذّاقْ !!
آه... من يحمي الزائر والعاشقْ:
من أطواد الطيف الغادر؟!
من سيل فراق ظاهرْ؟!
لا يبحر لُجّتَه...
إلاّ العُشّاقْ!!
((المَاوَرَاء لمْ تَزَلْ عذْراءْ
تَنْتَظِرُ فَارِسَهَا القَادِمُ مِنْ خَلْفِ جِدارِ الطَّبِيعةِ
مُمْتَطِيَاً مُهْرَتَهُ البَيْضَاء...وَفِي يَمِنِهِ رِيْشَةٌ بَابِلِيَّة.. ))
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي
مُسِّيْتَ بِكُلِّ عَذْبٍ عَمِيقْ
::sa06::
سَيَكُوْنُ مَسَاءَ اَلْيَوْمِ مُخْتَلِفٌ عَمَّا وَلَّى مِنْ اَلْمَسَوَاتِ*
*جَمْعُ كَلِمَةِ (مَسَاءْ) مُخْتَرَعٌ مِنِّيْ وَعَنْ يَدَيَّ- لاَ صُلِّبَتْ أَصَابِعُهَا- كًتِبَ
وَحُقُوقُ اَلْكَلِمَةِ إِيَّاهَا مُحْتَمَلَةُ اَلاِسْتِلابِ إِنَّمَا-لِلْمَعْلُوْمِيَّةِ لَيْسَ أَكْثَرْ- أَوَّلُ طَبْعَةٍ لَهَا هِيَ هَـهُنَا.::sa06::
حمورابي وبابل
بدأ العموريون إبتداءا من حوالي العام 2100 قبل الميلاد بالزحف نحو العراق من الغرب ، وطفقوا يقيمون مستوطنات حول المدن.
وساهموا في عام 2000 قبل الميلاد في إسقاط السلالة الثالثة الحاكمة في أور ، وأقاموا سلسلة من الممالك الصغيرة في كافة أرجاء ما بين النهرين.
وتحكمت سلالة البابليين الأولى تحت حكم حمورابي (1792-1750) قبل الميلاد في معظم مقاطعات ما بين النهرين، وأصبحت بابل العاصمة.
ويعد الوصول الى بابل التي كان يحكمها حمورابي أمرا مستحيلا ، لأنها تقع تحت أطلال مدن أقيمت بعدها ومنها بابل نبوخذ نصر الثاني (562-504) قبل الميلاد.
ولكن السير ليونارد وولي وجد في مدينة أور هذا التمثال الطيني الملون الرائع والذي يعود إلى فترة حمورابي.
وتشير الخوذة ذات القرون إلى أنه يمثل إلاها جالسا على عرش عال أسود.
وعثر على البقايا العلوية فقط ،وطولها 18 سنتيمترا، ولكن آثار سلاح موجود في اليد اليسرى للتمثال قد تشير إلى أنه إله محارب.
http://www.bbc.co.uk/arabic/specials...ot/page6.shtml
كَمَنْ قَطَّعَ اَلأَرْحَامَ كُنْتُ سَأَكُوْنُهُ لَوْ أَنِّيْ خَرَجْتُ مِنْ هَذِهِ اَلصَّفْحَةِ دُوْنَمَا اَلتَّوْقِيْع- مُعْجَبَاً- فِيْ اَلْمَوْطِنِ اَلْعَابِقَة وَطَنِيَّتِكِ اَلْشَّاعِرِيَّة بِهَا أَوْ بِبَهَاهَا.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديوانك وطني