يتلذذ بخداعهن ..
ربما!
أو ربما كان بحاجة إلى أن يُخدَع منهن؟!
عرض للطباعة
يتلذذ بخداعهن ..
ربما!
أو ربما كان بحاجة إلى أن يُخدَع منهن؟!
أو رما يتلذذن عندما يخدعن
الخداع ليس من هواياتهن,
ولكن مواكبة العصر هي أسمى علامات التحضر
والعصر رجُل
والرجل خدَّاع
ربما كان كذلك !!
ربما واكيد...اني مشتاق لكاتب هذه الزاويه ..
~ْ ربما لا يفوق اشتياقي لها الا خوفي منها ْ~
و ربما يُدرك الأعمى , ما لم نستطيع أن نراه بأعيُننا
أصبح الحب اليومَ كطلَباَت الطعام ( ديلفري )
مجرد رِسَاله أسفَل شَاشَات التلفَاز
آلاف الرسَائل لطلبَات الحب الجَاهِز
ربما ... !
أحتاجكــ ولا أريدكــ..
أو ربما أريدك, ولا أحتاجكــ
المهم أنك مرغوب فيك, وممنوع عني.. مني!
ربـــما لن ارتاح اليوم في منامي !
بدأ يختنق ... ربما
ربما ليست هي أو هو ،،،
فلينتحر أفضل ،،،
ليس هو ورب الناس ،،ربما ،،،
ربمــا ساتغير !
وقالـت :
أرجوك تنسـانـي
دعــني
وشأنـــي
ويــلها
كيـــف استــطاعت
قولــها
أنى تَحـِـلُ
وكيفمـا..
أ نظــمُ عقـــداً مبـتـداهُ
مـــن السمــا
لجــيــدها أهديــة
وفـي الجيــد
خرائــطُ العشــاق
ومـعــلمــا
أنا قتيلُ..
قولها
دون دمــا
حتى بعد موتــي
مازلت صباً
متيــما
هل سأمضـــي دونـــها
لســت أدري
ربمـــا
.
~ ,’ ربمآ نجهلُ مآيجول في آعمآق آلحلم ,’~
ربما يراودها الزعل مني ! ..
و ربما تمطرُ السماء اعتذارات دافئة
ربما غدٍ أو بَعد غدْ ..!
ربًُُما بعد سنين لاتٌٌعد ..!
ربٌما ذات مساء نلتقي ؟..
في طريقٍ عابرٍ من دون قصد
ربما كبرتُ كثيرًا عمّا أنا عليه
وشاب مفرقي من فواجع الزّمان !
ربما ...
كان هنا في يوم من الايام
ربما لن نكون هنـــآ بعد الآن .!!