على أحدهم أن يُفضفض كثيراً .
أو ينفض عنهُ أكثر ؛
سنفقههُ حينها مهما كانت عينهُ أبصر .!
أوَ هل يُُعمينا المظهر ؟
.
عرض للطباعة
على أحدهم أن يُفضفض كثيراً .
أو ينفض عنهُ أكثر ؛
سنفقههُ حينها مهما كانت عينهُ أبصر .!
أوَ هل يُُعمينا المظهر ؟
.
أما آن لهذا الـ صبح أن ينـْ بلج !
و تساقط المطر ..
كل قطرة أحيَت بداخلي نُقطة حنان.. لما كان!
،
أتمنى من الله يعجل لي بالإجابة وانا على ثقة بالله
http://althbaiti.com/images/DSC_0111.jpg
تعارف
غُرْفَةٌ بَارِدَةْ
غُرْفَةٌ بَابُهَا ..
لاَ أَظُنُّ لَهَا أَيَّ بَابٍ
وأَرْجَاؤُهَا حَاقِدَةْ
غَبَشٌ يَتَهَادَى عَلَى قَدَمَينِ
وصَمْتٌ يَقُومُ عَلَى قَدَمٍ واحِدَةْ
لاَ نَوافِذُ،
لاَ مَوقِدٌ،
لاَ سَرِيرٌ،
ولاَ لَوحَةٌ فِي الجِدَارِ، ولاَ مَائِدَةْ …
حِينَ أَجَّجْتُ نَارَ الحَقِيقَةِ حَولِي
وهَمْهَمْتُ بِالقَولِ:
لاَ فَائِدَةْ
كَانَ يَثْوِي بِقُرْبِي حَزِيناً
ويَطْوِي عَلَى أَلَمٍ سَاعِدَهْ
قُلْتُ: مَنْ ؟
قَالَ: حَاتِمُ طَيٍّ… وأَنْتَ؟
فَقُلْتُ:
أَنَا مَعْنُ بِنْ زَائِدَةْ
رحمه الله
.
فضفضة وأحساس بالأغتراب
في أرضٍ مليئةٍ بأناسٍ يقال انهم أصدقاء
لكن هنالك مايجتاح صدري ينبأني بأني لازلت غريبةً بينهم
وكأنهم سحابةُ صيفٍ مارةً بقربي وأنها مهما هطلت أمطارها على أرضي
فأنها لن ترتوي وتثمر ... فعذراً يامن كنتم أشباه الأصدقاء
فأنا أفضل ان تبقى أرضي قاحلة على أن تلطخ بأمطاركم المحملة بأتربة التصنع
فما زلت أفضل أن أبقى رثةً الحال على أن أقبل بهكذا أصدقاء ....!
مُجهَدٌ بلا جُهدٍ يُذكر ,
وفاترٌ ليسَ بي طاقة سوى ما أستخدمها الآنَ لهذه الأحرف
وشخصاً بجانبي يقول : عندك شي أرسل لي .
يا له من شحوب .. حتّى فضفضتي سامجة .!
.
كل ما تعكر صفاء مزاجها
كنت ابتدع المواضيع
لاخرجها من وضعها
وكانت تنهي المحادثة
بابتسامة دائما
ابتسامه تعني لي الكثير
دائما .....
والان !!!!!
كل شيء أختلف
الا ان اتمنى ابتسامتها
وهي أيضا تعني لي الكثير
http://img145.imageshack.us/img145/1...om22affby5.gif
اعتَدتُ أن أصنَعهَا .. وأعلقُهَا فوقَ شفتَيْ ..
بينَمَاينحشرُ حلقِي بهسِيس البُكَاءْ ..
فَـــ عقمٌ أصابَ الـ حوَاس..
أَوَتسئلونَنِي .. فضفَضة..!!
,,
كنتُ هنا قبل ليلتين !
كان كلّ شيء يعاتبني عنكِ ,
لوهلة , تحدث القمر ضوءاً إلى البحر الصامت , جداً !
بكلّ صدق , أشتاقُ إليك !
إلى حياةٍ بعينيك ,
الموسيقى , تسير إلى ناحيتك , وكأنّك بوصلةُ عشقها !
كلّ المواويل التي تقاسمناها ذات حبّ , حاضرةٌ بألم !
تباً للأمكنة التي لاأسمعُكِ بها !
* اعتذر عن حجم الصورة الكبير جداً ^_*/
أنـــا هنـــا ... فــلا ترحل ،،
أنا هنا لأمزق استقالتك من الحياة ..
تحفلينَ بغضبٍ لا يُهمَل , وتلكَ المَشارط .
فأجدُكِ كأساً ..
أرتشفهُ ضحكاتٍ لذيذة .
وأتذكّر - بعدَ زوالنا -
فكرةَ أنّ الكأسَ الّتي ارتشفتُها .. فارغة .!
.
هذا ضريحي..وهذا بالهوى أملي
لك الخيار..فهيا اكتبي أجلي
قصيدة جف الحبر قبل أن تكتمل
خلايا من بلاهةٍ تموج في فِكري !
أرى الخطأ من بعيد.. فأقترب منه عمداً
ثم أتفحّصه
أُقلّبه يميناً ويساراً.. لأتأكد من كونه خطأً فادحاً
فأتشرّبه لآخر قطرة !
_________________
إلى متى سأغرق في حالة من اللا مُبالاة؟
و أي فيروس قادر على إبادة تلك الخلايا؟
وصلت لحالة لا أتمناها
أحلامي _ الضئيلة _ تشيخ و تتجعّد.. ولكن خوفي هو من أن تتآكل !
و بدلاً من أن تُقويني أحلامي، وجدت نفسي عكّازاً لها..
.
.
ما زلت أنتظر،
وما زلت أخاف الانكسار ..
تأتينا لحظاتٌ بصعوبتها في البوح،
نحتاج حينها لفضفضة، تنفضُ عنّا بعض الألم!
هذه الدنيا منصفة للغاية
مارست عليّ أنواع عديدة من العذاب , وأخذت منّي الكثير
لكنها في المقابل أهدتني أشقاء لو قلت أنّهم خيرة الخلق لن أنصفهم !
ما أجمل أن أبدأ صباحي بقبل من شقيقي الذي يدخل للمرة الأولى في حياته قاعة الإختبار
يوشوش لي في أذني أنّه خائف , يطلب مني أن أوصله إلى باب الشارع بحركة طفولية تعبر عن خوفه وقلقه , وكأنه بعد هذه الحركة سيرمي بكل مخاوفه خلف باب المنزل ويهديني إياها .
الدنيا رقيقة حين أكون بينهم .
مكرتني ..
تبضّعتني فطفقتْ فاتورة المحل تتربصني ؛ والطيف محفظة بالخارج .!
لا تجبريني على الانتحار , والأمرُ كلّه طيف .
وفّريني لسقوطٍ أوضح ..
علامَ سأقدم .. إن كنت حينها أمامي حقيقة ؟.!
.
ذهبت إلى المكتبة
لشراء كتاب صديق وفي وحب نقي
فقال لي كاشير المكتبة إذهب
لقسم الأوهام
،
.