-
رد: خــــــربشــــــات أعشـــــــــــــــق ,,,,,,
يامن تستفزينني
قاصدةً
جموح مشاعري
وثورة قلمي
وعشقي الغريق
أنا لا أريد
أنا لا اريد إشفاقاً
وسأنجو من شراكِ
الوجع ومن كل ضيق
انا لا اريد
فقد حُرِمتُ من التمني
عندما تاهت خطاي
بذاك الطريق
كم كُنتٌ عنيد
وأسرفتُ بأحلامي
باحثاً عن بقايا أمل
و أطيافٍ و بريق
أنا لا اُجيد
لغةَ الخداع والاقنعة
والزيف لا أستهويه
فهو لمثلي لا يليق
إمنحيني المزيد
إسقني مماعتق الثغر
من خَمرٍ وجودي
فأنا لا أنوي
أن أفيق
فأنا لا أنوي
أن أفيق
أعشــــق اللـــيل
-
رد: خــــــربشــــــات أعشـــــــــــــــق ,,,,,,
جميل ان نسمي كل شيء بأسمه
دون تأويل
ودون تحريف
او فلسفة
.
.
.
.
او .........
-
رد: خــــــربشــــــات أعشـــــــــــــــق ,,,,,,
قبل عشرين عام كنت واقف انتظر احد الاصدقاء وانظر للشارع الرئيسي
كان هناك عصفورين يطيران من شجره لاخرى وكانهما يلهوان وانا مستمتع بمقدار اللطف والمودة بينهم
واذ باحد العصفورين يميل جهه الطريق العام و يرتطم بسياره ليسقط ميتاً بجانب الطريق كنت اتابع عن قرب كان الاخر يحلق ويحوم باعلى الميت وانا اشاهد انتظر الى ان هدأ السير
ونزل يقلب الاخر بمنقاره دون جدوى والله احسست بالم شديد وحزن كبير على ماحصل
وقصصت القصة على صديقي وحزن
لااله الا الله الكائنات لديها احساس وشعور وكثير ماشاهدنا من مقاطع وصور محزنه
-
رد: خــــــربشــــــات أعشـــــــــــــــق ,,,,,,
-
رد: خــــــربشــــــات أعشـــــــــــــــق ,,,,,,
-
رد: خــــــربشــــــات أعشـــــــــــــــق ,,,,,,
-
رد: خــــــربشــــــات أعشـــــــــــــــق ,,,,,,
http://24.media.tumblr.com/ccd379bd1...i80o1_1280.jpg
قصة وداد الحالمة الحلقة (1)
كانت ترى العالم من خلال نافذتها الصغيرة ترى الالوان الحقيقة لكل شي وتستمع بأدق التفاصيل لم تكن تعرف انها سترى نفس المنظر بشكل مغاير حينما تكبُر لم تكن وداد طفلة فحسب بل كانت بسمة المنزل وحيدة والديها اللذان اغدقا عليها حباً ورعاية وعناية
ما ان كبرت والا واصبحت تشعر بأختلاف وبكل يوم يزداد الى ان اصبحت فتاة ذات الثانية عشر ربيعاً تغيرت نظرتها اكثر واكثر لم تكن تعرف اشياء ومصطلحات كثيرة بطفولتها ولم تكن تنتمي لقاموسها اصلاً قراءت عن الكذب والخداع في قصص الاطفال منذ خمس سنوات بالقصص فقط وداد تشعر انها بكل يوم تكبر تزداد مسؤولياتها عليها ان تذاكر دروسها وترتب حجرتها وتعتني بقططها وتسرح شعرها وتساعد امها في ترتيب المنزل وطهي الطعام كانت مرحة ولا يوجد لديها صديقات سوى افراح ابنة عمها
وبيوم وهي تُسَرح شعرها امام مرأتها كانت تنظر لنفسها باعجاب كأي فتاه فقد بلغت العشرين عاما انتهت وذهبت الى سريرها وفتحت نافذتها على العالم واخذت تستمتع بشدوّ العصافير على الاشجار وتستنشق اعذب النسمات وتتذكر طفولتها بنفس المكان وبنفس النافذة وتقارن تغير جسدها عن السابق وملامح الانوثة النقية ترتسم بمحياها الطاهر
ماهي الا لحظات سمعت طرق الباب كانت امها تحمل الشاي واقتربت لتجلس بقرب ابنتها التي قامت وقبلت امها وحملت عنها الشاى وجلست الام وقالت وداد كبُرتي يابنتي واصبحتي بالجامعة وبكلية الاداب وسيتحقق حلمك باذن الله وستصبحين معلمة لكن يبقى لي امنية
هي الجانب الاخر من حياة الفتاة يابنتي الزواج والاسرة نظرت وداد لامها والخجل قد تمكن منها واحمر وجهها وارخت راسها بسرعه في ارتباك لحظي واضح عليها ابتسمت الام وقالت بنيتي
لقد اتصل عمك على والدِك البارحة و.......
غداً الحلقة الثانية
أعشق
-
رد: خــــــربشــــــات أعشـــــــــــــــق ,,,,,,
-
رد: خــــــربشــــــات أعشـــــــــــــــق ,,,,,,
https://scontent-a.xx.fbcdn.net/hpho...45592085_n.jpg
إبتسامة طفل
أقوى اسلحة الطبيعة فتكاً بالكدر والضيق
أعشق
-
رد: خــــــربشــــــات أعشـــــــــــــــق ,,,,,,
http://farm3.static.flickr.com/2340/...fe24795539.jpg
أسافر عنه من ديره لديـره..
عساي أسلاه لكن ماحصــل لي..
و أهوجس فيه و أنسى إني نسيتـه..
و أفكر في ليالٍ قد مضـن لي..