خدعوك ..
وربي دمعت عيني على وفاتك ,,
عرض للطباعة
خدعوك ..
وربي دمعت عيني على وفاتك ,,
فعلا خسارهـ ..!!
ونقول للشمس.. تعالي تعالي
بعد سنة
مش قبل سنة
دي ليلة حُب حلوة.. بــــ ألف ليلة وليلة !
أينَ في عينيك ذيّاكَ البريق ؟
.
أدري إنك ياحبيبي من زمان لي تخون
وأدري إنك مايهمك إن زعلت ولا رضيت
وأدري إن الوقت ظالم وإنك أظلم من تكون
صاحت عيوني الفقيره دمعها أدمى الجفون ..
ماغفت لحظه جفوني من زمان ماغفيت..
إلى قلبك مع كل المنى أن تذوب في فمي قبل أن تصل :
أحبك !
أحبك وانت تدري كيف احبكـ ..
علمت انك بدأت تنضج لذا لا اخاف عليك بعد اليوم .. ,,
وإذا الصبح تنفس
تعال نغرق سوياً
نغفو سوياً
نحلم سوياً
نموت سوياً
المهم أن نكون معاً ..
أحب أن أشاركك الأفعال
ليه آنت في عيوني آحلى شي و آغلى شي ..!
ليه لآ غبت عني تظلم الدنيآعلي ..!!
جميل ان نكون سعداء مع اناس اقرب لنا من انفسنا
إنه الجزء الغامض ..
يمارس قوته على حقيقتي ..!
عاقبني أرجوكـــ ,,
لا تسامحني الآن.. صدقني أنا لا أستحق
أيا ترى حركت إبداع قلمك ليثور ،،،...!!!
ذلك أكبر فخر ،،،
ماذا حصلَ بشأنِ ما أُرسلَ لك ؟
.
سبعة أيام تفصلنا عن رقصة الموت الأخيرة
،
،
اتركني وآرحلْ فإني لآ أحتآجُ إلى عطفكْ ..
فظلمكَ لي تركَ جرحاً لنْ أنسآهُ إلآ بتمزيق كُل صوركْ ..
آرحل فإني سئمتُ التلون آرحلْ فلنْ أكون موجوداً بدربك ..
ابحثْ عن غَيري فآلدنيا مليئةٌ بأمثآلك يعشقونَ حيآة التحولْ ..
أمآ أنَا فمآزلتّ أعيشُ زمآن لا يعرف لغة التسولْ ..
لهذآ لنْ أطلب حُباً لنْ أطلب عطفاً به شيءٌ من التمنن ..
لا تسألْ عني إذآ غبت فبريدي مغلقٌ بالشمعِ الأحمر ..
مغلقٌ باللون الذي هو شعاراً كآن من الممكن أن لآ يتأثر ..
آرحل وآتركنِي لجرآحي وآهآتي فإني سئمتُ لغة التفننْ ..
أي حٌزن هنا يتعبُ المٌقل .. كونوا بخير أصدقاء الرسائل ,,
عادة الظبي يجفل ليتحرك ظلاله