حياااااك يا غالي نورت المكان
كل عام وانت طيب wr
عرض للطباعة
حياااااك يا غالي نورت المكان
كل عام وانت طيب wr
لا قبل لي بمواجهةِ الذين يحملون على رفوف قلوبهم عطراً على هيئة نبض
شكراً تليق بك يا ظل المروءة
لـِ أنِّي في المحبّةِ لا أُماري
وأكرَهـُ أن أُنافِقَ ، أو أُداري
كفرتُ بِـ حبِّها كفراً بَواحاً
وطَهَّرتُ الرَّصيفَ من انتظاري
وأحرَقتُ الرسائلَ ، والهَدايا
وصورَتَها التي ظَلَّت جِواري
وكلِّي عن تـَ ذَكُّرِها .. تـَ نَحَّى
وَوافَقَني على هذا القَرارِ
وبَسْ
لم أعُد شيئاً مُهِمّاً .. في حياتِك
لستُ إلَّا من بقايا ذِكرياتِك
أين أنتِ الآنَ
إنِّي عالِقٌ في هداياكِ ، وأحلى أغنِياتِك
صَدِّقِيني / واسمَعِيني جَيِّداً
رَغبتي في العَيشِ ( إحدى مُعجِزاتِك )
وبس
وهي التي قالت لكلِّ صبيَّةٍ
أنا جمعةٌ ، وجميعكنَّ منابري
..
وبس
أنسى،
ولكن أنتِ لا أنسَاكِ
وأتوبُ إلَّا عَن ذنوبِ هَواكِ
في الوصلِ مِن جِهةٍ أراكِ، وها أنا
في البُعدِ .. من كلِّ الجِهاتِ أراكِ
أقصَاكِ
عن عَيني الغيابُ، وكلَّما
أقصاكِ، فَجَّرَ في دمِي ذكراكِ
مهمَا ..
أطلتِ الهجرَ حبُّكِ قائمٌ
وإلى زوالِ العُمرِ أنتِ ملاكي
وبَسْ
الأنثى التي تعشق الشعر
أجملُ من الأنثى التي تعشق الشاعر
..
وبَسْ
هات كل الأشياء الجميلة ، لأثبت لها
أنكِ أجمل منها
وبَسْ
لمَّا تجاذبنا الغرامَ بعفةٍ
صلى علينا العاشقونَ ، وسلموا
..
وبَسْ
جينا ظمى
آنا
وحلمي
والسنين
والدفتر المصلوب في ليل الحنين
..
وبَسْ
أصدقائي
فوق ضِيقِ العَيشِ ضيقْ
أصدقائي
ليس فيهم من صديقْ
أصدقائي
طَعنَةٌ أجرَتْ دمي
واستلذَّت بانطفاءاتِ العروقْ
أصدقائي
لَعنَةٌ أشقى بها
في زمانٍ ، يـَ جرحُ المَرءَ الخلوقْ
أصدقائي
كِذبَةٌ صَدَّقتُها
وتوالَتْ في زفيري ، والشَّهِيقْ
أصدقائي
سِربُ نَحلٍ ، إنَّما
لَمْ يـَ جِئْ يوماً بـِ تَوقِيتِ الرَّحِيقْ
أصدقائي
وَحشَةُ المَنفى التي
بَعثَرتني فوق شوكٍ .. كَ الدَّقِيقْ
أصدقائي
مَرَّةً كانوا معي
وتَلاشَوا بعدما شَبَّ الحَرِيقْ
وبَسْ
مازلتُ أراهنُ أن أجملَ امرأةٍ عرفها التاريخ
هي القصيدة
وبَسْ
أمي دمٌ ، وأنا تعاريجُ الوريدْ
وأنا الصِّغارُ ، ووجهُها العيدُ السعيدْ
وبَسْ
إلى أينَ يمضي المحبُّ الوفي ..؟
إلى الموتِ ، والحبُّ لم يكتفِ
ومن أولِ العمرِ حتى انتهى
عن الأمنياتِ تماماً ... نُفِي
وما ذنبه ..؟
ذنبه أنه
أحبَّ بإحساسهِ المُرهَفِ
وبَسْ
الأنثى مدينةٌ مليئةٌ بالقهوةِ ، والكتب
وعدتُ المساءَ بـِ أن ألتَقِيكْ
وبـِ الحبِّ ، لا غَيرِهـِ أحتَوِيكْ
لـِ ماذا ..؟
لـِ أنَّكِ رغمَ الجفا
أظلُّ بلاداً ، وأنتِ المَلِيكْ
سـَ أحتارُ ، لو ضَمَّنا مَجلِسٌ
أأروِيكِ ، أمـْ لهفَةً أرتَوِيكْ؟!
تعالي
ولو كنتِ أختَ الَّلظى
فـَ إنِّي بـِ أمرِ الهوى أصطَلِيكْ
وبس
عيناكِ
حداىقٌ عابقةُ الضوء
خَلا البَيتُ من وجهِكَ الباسِمـِ
ومِن صَوتِكَ الدَّافِئِ ، الحالِمـِ
وما عُدْتَ تَدْخُلُ مِنْ بابِهِ
أنِيقاً .. كَ ضَوءِ الضُّحَى القادِمـِ
ولا لَومـَ .. إن خَرَّ مِنْ سَقْفِهِ
فـَ قد غابَ عَنه الفَتَى الحاتِمِي
ونَحنُ كما نَحنُ في فَقْدِهـِ
نُقِيمـُ على جُرْحِنا الدَّائِمـِ
رحم الله فقيد المحراب , والقرآن
هنالك ثلةٌ من العشاق يحرجون الموتَ
بـ اندفاعهم إليه قبل آجلهم المحتومة
..
وبَسْ
أنتِ المشارقُ , والمغاربُ هُنَّ
وسناكِ : مَنْ فرضَ الغرامَ , وسَنَّ
..
وبَسْ