http://www.youtube.com/watch?v=c3W83...eature=related
عرض للطباعة
ان الشعور بالصبر يعطينى الفرصة لاحتفظ بمنظورى الصائب للامور---ويمكننى ان اتذكر حتى فى غمار موقف عضال بان ما يواجهنى ليس بمسالة حياة او موت---ولكن مجرد عقبة طفيفة على ان اتعامل معها--- وبدون الصبر فان نفس الموقف يمكن ان يتحول الى حالة طوارىء تامة بما تحتوى عليه من صياح واحباط ومشاعر مجروحة وضغط دم مرتفع
الظروفً" لآتشكل حيآتنا !
بل رده فعلنا , تجآه هذهِه آلظروف
آصاب آلعمى رجلآ ، فـ صآر عآله على آهله
وآصاب العمىً , ( آبن بآز )
فـ قآد الآمههً
شكرا وبارك الله فيك
لك مني أجمل تحية
بارك الله فيك
ورزقك الصحة والعافية
يا غالية ..
كم كانت حياتي رائعة ! كم أتمني لو تنبهت إلى روعتها من قبل.
امنح نفسك خمس دقائق يوميا في الصباح لها فقط.. كوقت للتأمل في الأشياء الجميلة التي مرت في حياتك والانتصارات الصغيرة والكبيرة التي حققتها .
مهما كان الانسان عبقرياً وفذاً وناجحاً
فإنه يظل متلهفاً لمعرفة انطباع الناس عنه ،
وكثيراً ما يؤدي التشجيع إلى تفجير
أفضل ما لدى الأمة من طاقات كامنة ،
وكان ذلك فعل النبي صلى الله عليه وسلم
حيث وصف أصحابه بصفات تميزهم عن غيرهم ،
إن اكتشاف الميزات التي يمتلكها الناس
بحاجة إلى نوع من الفراسة والإبداع ، وقبل ذلك الاهتمام.
ما أجمل أن يصطفي الإنسان من إخوانه من يكون له أخاً يستند إليه في الملمات ويعينه وقت الشدائد ويبوح له بما في نفسه ، فيسقط معه مؤونة التكلف من جراء تلك المسافة القصيرة التي تقرب قلوبهم إلى بعضها ، والإنسان بحاجة ماسة إلى هؤلاء.
الألم يفجر الطاقات للإبداع ,
والإبداع يثير الدهشة والتساؤلات ,
والتساؤل يهدي إلى الأيمان ,
ومن الإيمان تنبثق الأخلاق ونعرف الحب ,
وبالحب نبني الحياة , وفي الحياة نتعلم الألـم...
التنظيم اساس النجاح،
وان الانسان لكي يكون ناجحا في مختلف نواحي حياته
ينبغي ان يعمل على التخطيط والتنظيم
واستخدام المفكرة الورقية او الالكترونية
لتدوين برنامج عمله والانشطة
التي يقوم بها وما يتطلبه يوميا.
يقول الكاتب الشهير (زيج زيجلار): كنت أظن أن أكثر الأحداث مأساوية للإنسان هو أن يكتشف بئر نفط أو منجم ذهب في أرضه بينما يرقد على فراش الموت ولكن عرفت ماهو أسوأ من هذا بكثير وهو عدم اكتشاف القدرة الهائلة والثروة العظيمة داخله!!
أنت لا تستطيع منع طيور الحزن من الطيران على رأسك، لكنّك يمكن أن تمنعهم من بناء الأعشاش في شعرك.
(مثل صيني)
استغفر الله عن كل الذنوب اللي ندري عنها او ماندري
استغفر الله العظيم
إن الحكماء هم الذين يوازنون بين ماوهبه الله لهم وبين ماسلب منهم ،ويدركون أن لكل إنسان حظوظا من الهم سينالها وكؤوسا من الألم سيتجرعها ،فالبشر سيخرجون بأنصبة متقاربة من هذة الحياة،وأن توهم التفاوت بينهم في الظاهر.
أًلًرِقِيّ فّيّ أًلًتِعٌأٌمَلُ ،،
مَعٌ مَنِ يِسُتًحّقّ وِمّعّ مُنّ لّأُ يَسّتّحٌقٌ ..,
هُو أِكرًأُمِ وّرّقٌيِ لًـ أٌلًذُأُتِ . . .
وِلًيّسُ ضّعًفُ مًنِأٌ . !
قال ابن القيم رحمه الله في "نونيته" :
وهو الحيي فليس يفضح عبده ***** عند التجاهر منه بالعصيان
لـكنه يـلـقي عليه ستره ***** فهو الستير وصاحب الغفران
يقال أن شوشو يقول ,,
عجبت للبشر يكهرونني ويطيعونني .. ويحبون خالقهم ويعصونه
والعهده على الراوي ,,::d::
النفس ليس لها ضابط إلا صاحبها ، فهي كسولة ، خمولة ، تشتهي المعاصي والسوء ، لا تستقر على رأي ، إذا هوت شيئاً طوعت له كل طاقة ، وإذا عافت أمراً نصبت له شراكاً جسورة . فكن حاكماً حازماً في قيادتها تسلم ، قال تعالى : { ونهى النفس عن الهوى }
يَجِبْ أنْ نثِق أننِآ مَآ خُلقنَآ أبداً :
لَ: نفشَلْ !
أوَ ل: نحِزنْ !
أو لـ نَكُنْ أُنآس بلآ هدِفْ !
يَجِبْ أن نَـثِقْ أنْ وجُودِنَا لـيسَ صُدفـَه ..
وَ ليسَ رقماَ فَحـَسبْ ..
وجُودُنآ ل
حآجَهْ ) !
آنآ مِوجودِ : لآن آلكِونْ يحِتآجنيَ
ولآن آللهَ مآزآلْ | يمدِ فِيَ عمريَ كلْ صِبآح . .
لَ: آنآلْ نصِيبيَ منْ آلطِآعهه وآلفِرح وآلآنِجآزآتَ
ثِقتنآ بَ: آلله فِوقْ ( كلَ شِيءُ ) ، وآيَ شيءَ
هِو : سِر سِعآدِتنآ . . . . وتفِوقنآ