هناك00 في اطراف تلك القرية الصغيره 00
ماتت احلام فتاة00 وأدت قبل ان ترى النور00
ويحهم00!!!
كيف تجرأو على ان يحرموها حتى من حقها في ان تحلم؟؟
عرض للطباعة
هناك00 في اطراف تلك القرية الصغيره 00
ماتت احلام فتاة00 وأدت قبل ان ترى النور00
ويحهم00!!!
كيف تجرأو على ان يحرموها حتى من حقها في ان تحلم؟؟
وقفت على أعتاب ذلك البيت المتهالك
ذات مساء..
فطال بها الوقوف تتأمل وتلوح بنظرها أرجاء المكان
تسأله من صنع بك هذا ..
فرد عليها بأنه الزمن ياصغيرتي وأعوانه هم من صنعوا هذا
فعودي قبل أن يحظروا إلى هنا ويصنعون بكي كما صنعوا بي
فهم يأتون إلى هنا في كل مساء..
ليقتلوا ما قد أعدت بناءه في النهار..
&&اكتب&&
لاثبت ان للحب وقع
وان للاحساس ملاذ
&&اكتب &&
لتطير الطيور نحو الحريه
ولاسافر في عيون من احب بسلام
اكتب ........لاكتب ........احبك
ولتقراها فيحس الجميع بالامان
رائع احساسي بحبك00 يلون العمر با الجمال00
ويجعل كل الفصول عندي00
ربيع00
عيون يملأ سوادها الليل وبياضها النهار
كيف لا نقول إنها هي الحياة ؟!
مســـــــــــــــــــــــاحة هــــــــــــــــــــادئة
بـــــــــــــــــــوح ....
هـــــــــــــــمس ....
احســاس اللحظة ...
بعـــــــــــــــــــــد الوداع ....
تعودُ الأشياءُ إلى وضعِها الطبيعي
ولــــــــــكن ....
دون روح ...!!!
كم أحتــــــــــــــــــاج
إلى الهـــــــــدو ء ...
((آن أن تفتح السماء بابها للشمس...
الشروق الإذن لخيوط الدفئ بأن تجتاج المساء ....
.
.
فتستعمرنا بأساطيلها السبعة ... ))
ت
تراني يا القـــــاضي تعبــان
أداوي جرح(ن) طبيبه يِمِلّه
يسمع ونيني القاصي والدان
وهو يا لقاضي يزيدني عِلَّه
هداي
وملاذي
وذكراي
انت !!
فان ترحل00 فسأضيع بعدك00
ك
كنت أتأمل
http://www.samtah.org/up3/uploads/edea46b40a.jpg
وأفكر بماض لا زال في مهده
كادت أن تمحوه صروف الزمان
كم انا واهم
عندما قلت أنني أستطيع نسيانك
وانا من لحظة فراقك
تثآءبت البسمة على شفاهي وأسدلت ستارها
وباتت ملامح السعادة بـ وجهي
تعلن إستسلامها لسبات عميقٍ فتصحو الكآبه
وكيف لي أن أبصر إشراق وجنتيك
كيف لي أن أستيقظ حضورك
بإختصار أقسم أنني
مفتون فيك
فهل يكفيك
أم أنني سأضطر لتأليف معلقه
إنتظري إذاً وإقرأئي ماكتبته فيك
ومن ثم أشيري ببنانك وقولي لـ هن
هو ذاك وأنتي على يقينٍ بأني أحببتك
دون هن
( ن )
نظر اليها والرجاء يملأ عينيه00
طالبآ منها ان تعفو 00وتصفح00 وتنسى مابدر منه من تجاهل لمشاعرها الصادقه 00
التفتت اليه بحزن00
وغيمة عتاب تغطي سماء عينيها 00
فقالت : سيان عندي ان تبقى 00او ترحل 00
فما عاد في القلب شوق جارف اليك00
ولم تعد عيني تتلهف لرؤيتك00
ارحل يا حبيب الأمس 00
فقد تعودت غيابك
ك
كانت هنا ذات يوم
ثم رحلت وقلبي برفقتها
وخلفتني جسداً أدمن الرحيل
وأضناه التعب
http://www.samtah.org/up3/uploads/4b354f6b41.jpg
حرف الباء
بعد طول غيابٍ عادت
نعم لقد عادت تنظر وتتأمل من فوق ذلك التل
القريب بنظرته والبعيد بخطوته.. لكن
هل سيطول بها البقاء كما طال ..
الغياب..
حرف (الباء)
بكيت حتى أكتفيت ومشيت وبالهجران أكتويت
وحيد لا مؤنس أبقيت أما تعلم بما ارتويت
أما تعلم بما ارتويت
في داخلي جرح بكى ولاتدري وما أبيقت
سترى الأيام ماذا جنيت لولاه لولاه لما بكيت
لولاه لولاه لما بكيت
تركني وحيدا أنا ومن جرحه لله اشتكيت
ياصديقي سمعت وسمعت ومن هذا وذاك إكتفيت
ومن هذا وذاك اكتفيت
تبحث عن الصدر الذي يفرش لها بساط الريح بتذكرة مفتوحة
وتعلم يقينا أنه إن وجد فلن تستطيع أن تركبه
لأنها لا تجيد القيادة
تبحث عن القلب الذي يحتويها00
ينتشلها من واقعها المعاش 00
الى عالم اجمل 00
وأرحب00
حالمة هي00
في زمن اضحى الحلم فيه 00
سذاجة00
تشتاق إليه
وتنتظر على طريق العائدين
تشتعل في صدرها براكين وتتجمد
لأنها
لا تعرفه
حقا
لاتعرفه
هي تعرفه00
نعم تعرفه حق المعرفه00
وان جهلت ملا محه00
تعرفه في أحلامها00 وخيالاتها
في صورته المرسومة على جدار قلبها00
صورة فارس الأحلام الذي قد يأتي000
وقد 000 ؟
دائماً استشعر غيابك ..
ابحث عنك في
الحرف
في الكلمة
في خيال روحك الموجود في اعين الجميع ..
قلم رصاص اين انت ؟
فقد اجتاح المكان وحشة غيابك ..
مع حبي
القبس
كانت هنا ذات يوم..
كانت هي الملك والوزير هي الحاجب هي كل مافي المكان..
لكن هي من إختارت الرحيل فرحلت فاليوم عادت لنفس المكان لكن
مجرد زائره
حرف (الهاء)