هلا وغلا أختي صفحة
سعيد جدا بحضورك وتواجدك في الموضوع
لنا الشرف مشاركتك لنا بطرح قضية للنقاش في هذا الموضوع
اليوم الأحد عند الأخ ( فاروق ) وغدا الأثنين إن شاء الله يشرفنا
أن تشاركينا ننتظر ردك .
عرض للطباعة
هلا وغلا أختي صفحة
سعيد جدا بحضورك وتواجدك في الموضوع
لنا الشرف مشاركتك لنا بطرح قضية للنقاش في هذا الموضوع
اليوم الأحد عند الأخ ( فاروق ) وغدا الأثنين إن شاء الله يشرفنا
أن تشاركينا ننتظر ردك .
بين المفروض والواقع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في زمننا هذا تمضي الأيام تباعا وسراعا
وشهرنا الفصيل حاله كسائر الأيام يمضي سريعا
لكننا نستفيق بعد ان يمضي وندرك أنه قد مضى
نهارنا نوم , وليلنا سهر وسمر إلا ماشاء الله
قيل بأن نوم الصائم عبادة
لكن المولى جل في علاه يقول في كتابه العزيز
( وجلعنا النهار معاشا ) النبأ
جعل سبحانه النهار للسعي وإعمار الأرض
( وجعلنا الليل لباسا ) النبأ
وهذا لحكمة بليغة جل سبحانه الحكيم
حيث أن علماء اليوم إكتشفوا بعلمهم اليسير
ان بعض خلايا المخ لا تستريح إلا في الليل أثناء النوم
وخلال النوم تقوم بعض الغدد بإفراز هرمونات تساعد على الراحه
وهذا لا يحدث إلا في الليل
نحن الآن بين المفروض والواقع
يفترض بنا في هذا الشهر الكريم أن نحرص على الوقت أكثر من حرصنا على باقي الأيام
لا بأس بنوم يسير في نهار رمضان
وأن نستغل ليلنا بشيء من العبادة والطاعة في هذا الشهر الفضيل
لكن الواقع وهذا ما أشاهده وقد أكون أحد من أشاهدهم
ننام نهارنا ونسمر في ليلنا
والسلام على الشهر الفضيل
*/ مشاركه إرتجاليه :)
أترك لكم مساحة لطرحكم و رؤاكم
حياك الله أخي ( الفاروق )
كثير من الأمور نفقدها ولا نصل إليها لأننا نضيع بين معادلة صعبة
تتمثل في ( بين المفروض والواقع )
نعم رمضان شهر عبادة وتلاوة قرآن وصيام وقيام وصدقة
وعلينا ان نستغل كل وقته في التقرب من الله وهذا هو المفروض
ولكن الواقع يتغير في هذا الشهر ما بين سهر في الليل ونوم في النهار
فتتغير معه حياتنا حتى نتأقلم مع هذا الواقع المرير حتى إننا نعجز عن قضاء
مصالحنا في النهار بسبب ذلك النوم الذي يصبح سلطانا علينا .
لكن اليس من الأفضل ان نمسك العصا من النصف فنعمل على استغلال الشهر
في العبادة والتقرب من الله بالعمل الصالح وبين متطلبات النفس من ترويح مباح
من الصعب على الفرد منا ان يعمل على عكس التيار فمن الصعب أن تنام والناس
صاحين وان تصحو والناس نائمين ، فما كنا منا إلا مسايرة الركب
أنا أعلم ان أحدا سيأتي بهذه الرؤيه
وجئت انت أيها الشفق
سعيد جدا بإطلالتك
إستراحة اليوم التاسع
قصة ظريفه أنقلها لكم , واتمنى ان تستفيدوا منها
كان هناك طفل يصعب إرضاؤه , أعطاه والده كيس مليء بالمسامير وقال له :
" قم بطرق مسمارا واحدا في سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص"
في اليوم الأول قام الولد بطرق 32 مسمارا في سور الحديقة ,وفي نهاية الاسبوع تفاجأ الولد بهذا العدد الكبير من المسامير ...
لذا قرر أن يتحكم بنفسه وأن يعمل على تقليل هذه المسامير
وبالفعل تمكن من ذلك فكان عدد المسامير التي توضع يوميا يقل...
عندها أكتشف الولد أنه تعلم كيف يتحكم في نفسه ,
فكان ذلك له أسهل من الطرق على سور الحديقة
واستمر في ذلك حتى أتى اليوم الذي لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة
عندها ذهب لوالده ليخبره بأنه لم يعد بحاجة إلى أن يطرق أي مسمار...
فقال له والده: أما الآن فقم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تفقد أعصابك
ومرت الأيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من على السور
عندها قام الوالد بأخذ ابنه إلى السور وقال له:
(( قد أحسنت التصرف, ولكن انظر إلى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت))
يابني: عندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة,
فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها..
أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه , ولكن تكون قد تركت أثرا لجرح غائر،،
لهذا لا يهم كم من المرات قد
تأسفت له لأن الجرح لا زال موجودا
فجرح اللسان أقوى من جرح الأبدان
الأصدقاء جواهر نادرة , هم يبهجونك ويساندوك.
هم جاهزون لسماعك في أي وقت تحتاجهم
هم بجانبك فاتحين قلوبهم لك
لذا أرهم مدى حبك لهم
(( الشيء الجيد في الصداقة هو معرفة من الذي يمكن أن تستودعه سرك ويقوم بنصحك ))
أسمع هذه الكلمات التالية وتأملها فربما تكون مفيدة لك في حياتك:
* أعطي الناس أكثر مما يتوقعون
* عندما تقول أي كلمة مودة فلا بد أن تعنيها
* عندما تقوم بالإعتذار, أنظر لعيني الشخص الذي تكلمه
* لا تعبث أو تلهو أبدا بأحلام الآخرين
* حب بعمق وبصدق
*لا تعاقب أو تصدر حكما على الآخرين وفقا لما تسمعه عنهم فقط
* تكلم ببطء , لكن فكر بسرعة
* إذا سألك أحدهم سؤالا لا ترغب في إجابته , ابتسم واسأله : لماذا ترغب في معرفه الإجابة؟
* تذكر دائما, الطريق إلى النجاح الكبير يتضمنه مخاطر كبيرة
* عندما تخسر لا بد أن تستفيد من خسارتك
* احترم ثلاث أشياء:احترم نفسك , احترم الآخرين , احترم تصرفاتك وكن مسؤولا عنها .
* لا تترك أي سوء تفاهم ولو كان صغيرا يدمر الصداقة العظيمة
* عندما تدرك أنك أخطأت , قم بتصحيح ذلك مباشرة .
* اقرأ ما بين الأسطر
* تذكر أنه في بعض الأحيان لا تنال ما تريد , وربما تكون محظوظا في ذلك .
اتمنى أن تستفيدوا منها
سؤال اليوم التاسع :
إذكر أسماء جهنم الوارد ذكرها في القرأن ؟
*/ أسماء جهنم وليست أوصافها .
يعطيك الف عافيه مشرفنا الفاروق على الطرح وكذلك القصه المفيده
سبحان الله هاهي اطلالة العشر الاولي تمضي سريعا كما اتانا هذا الشهر سريعاااا
نتمنى ان نكون وفقنا باذن الله تعالى باننا استغليناها بما هو رحمة لنا ونسال الله المغفره والعتق من النار
يعطيك العافيه اخي الفاروق
كل ماتعب العبد في صومه كلما زاد أجره
كل وطاقته لكن لتتم الفرحة الثانيه للصائم
عندما يلاقي ربه بأجر وثواب على مالقيه من تعب لذيذ أيام صومه
بارك الله فيكم
تم إرسال الإجابة على معرف الأخ الفاروق..
موضوع جميل جدا وهادف واستراحة اجمل
ويؤسفني بأني لم اناقش في الموضوع
لإنشغالي والله
عالعموم راح نحاول نجيب على السؤال وارساله للاخ الفاروق
وعلى فكرة السؤال السابق اللي هو سؤال اليوم الثامن حاولت الأخت فتاة الأمجاد ولكن لم توفق في الحل
السؤال كان:ماإسم العفريت الذي قال لسليمان (انا آتيك به قبل ان تقوم من مقامك )؟
الإجابة الصحيحة:آصف بن برخيا
كل الشكر والتقدير للأخ ( فاروق ) على مشاركته الرائعة في موضوع اليوم التاسع
اليوم العاشر سيكون الموضوع إن شاء الله من تقديم الأخت صفحة رقم 6
وكذلك الاستراحة والسؤال والجائزة والتي ستكون مختلفة هذه المرة بطاقة شحن
( عشرين ريال ) أتمنى أن أرى التفاعل الجميل مع موضوع الأخت صفحة والمشاركة
في الإجابة على السؤال .
( الله لا يحرمني أخوتكم )
rahb:rahb:rahb:rahb:
احم احم
::d::
وقفت هنا لأتعلم
قصة قد اثارت جروح الناس بعلاج شافي
فجرح الناس ليس بالبسيط
وعلاجه ليس بالبسيط
تريد ان تثبت ذالك
تذكر جرح الناس لك
فماذا تجد !!
اكثر تعجباً من هذه العلامات
شكراً لك اخي بحجم السماء
بإنتظار ليلة ليالي جيزان
حتى نتعلم اكثر من قصة رائعه
وقبل ان نودع هذه المشاركه
شكراً من الأعماق للأخ الشفق
على هذا الموضوع الأكثر من رائع
نقاوة فكر مصاحبة للبساطه لاشك انها
لا تخلو من الحلاوه
أهلا بالجميع
شكرا لكل من شاركنا موضوعنا الأخير
بخصوص سؤال البارحه
كان السؤال
إذكر أسماء جهنم الوارد ذكرها في القران ؟
وكانت الإجابه على هذا السؤال كالتالي :
جهنم / الجحيم / الحطمة / السعير / السموم /النار / سجين / سقر / هاوية .
أعاذنا الله وإياكم منها .
وكان لدينا من المتسابقين إثنين ( أو إثنتين :) )
قلب الوفا @ فتاة الأمجاد
وقد فازت معنا اليوم الأخت قلب الوفا
........
ننتظر الأخت صفحة رقم 6 لنشاركها طرحها
سارق الشوكلاته ..!
http://hadaeeq.nqeia.com/vb303/uploa...1236414054.png
في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ - بمعنى كبير السن - تركي عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية ...
هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام
اعتاد الطفل جاد أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل، وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته ...
في يوم ما ، نسي جاد أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً !
صداقة ومحبة ...!
http://hadaeeq.nqeia.com/vb303/uploa...1236414054.png
أصيب جاد بالرعب لأنه كان يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى ...
فقال له العم إبراهيم :
" لا ، تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة فهي لك" ...
فوافق جاد بفرح ...
مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق والأم لـجاد، ذلك الولد اليهودي
كان جاد إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكلة وعندما ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه جاد ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب وبعد أن يفتح جاد الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي تظهر وبعد ذلك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج جاد وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلت..
بعد 17 عام ..!
http://hadaeeq.nqeia.com/vb303/uploa...1236414054.png
مرت السنوات وهذا هو حال جاد مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم !
وبعد سبعة عشر عاماً أصبح جاد شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره ...
توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان جاد يراه كلما زاره في المحل
ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد بعد وفاته كهدية منه لـ جاد، الشاب اليهودي !
علِمَ جاد بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل .. !
ما هذا الكتاب؟
http://hadaeeq.nqeia.com/vb303/uploa...1236414054.png
ومرت الأيام ...
في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله !
فتح جاد صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها !
وبعد أن شرح جاد مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ جاد ..!
ذُهل جاد ، وسأله : ما هذا الكتاب ؟
فقال له التونسي :
هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين !
فرد جاد :
وكيف أصبح مسلماً ؟
فقال التونسي :
أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة
فقال جاد : أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
المسلم جاد الله ...!
http://hadaeeq.nqeia.com/vb303/uploa...1236414054.png
أسلم جاد واختار له اسماً هو "جاد الله القرآني" وقد اختاره تعظيماً لهذا الكتاب المبهر وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم ...
تعلم جاد الله القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير وصلوا لستة آلاف يهودي ونصراني ...
في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو يجد بداخله في البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد كُتبت الآية
" ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة " !
فتنبه جاد الله وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها ...
ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان
... !
وفاة القرآني...!
http://hadaeeq.nqeia.com/vb303/uploa...1236414054.png
(جاد الله القرآني، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر ...
توفي جاد الله القرآنيفي عام 2003م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله ...
كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة
الحكاية لم تنته بعد ... !
http://hadaeeq.nqeia.com/vb303/uploa...1236414054.png
أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت عام 2005م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية ..
أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام
وإن هذا لهو الدين الصحيح ...
أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير
قبل النهاية...!
http://hadaeeq.nqeia.com/vb303/uploa...1236414054.png
لماذا أسلم ؟
يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل "يا كافر" أو "يا يهودي" ، ولم يقل له حتى "أسلِم" .. !
تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية
شيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن
سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من جميل العم إبراهيم !
يد صافحت القرآني ..!
http://hadaeeq.nqeia.com/vb303/uploa...1236414054.png
يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: هل تعرف الدكتور جاد الله القرآني ؟
وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي : وهل تعرفه أنت ؟
فأجاب الدكتور حجازي: نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك ..
فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور حجازي: ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا !
فرد شيخ القبيلة: أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله القرآني !
فسأله الدكتور حجازي: هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟
فرد شيخ القبيلة: لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله !!
سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟!
والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 سنة !
هنا ... انتهت القصة...!
الأسئلة:
س1:ما الذي دفع الشيخ جادلفتح الكتاب الذي في الصندوق؟ وماذا وجد؟
س2: لماذا قبل شيخ القبيلة يد الدكتور الحجازي؟
س3: ضع عنوان آخر للقصة حسب رؤيتك لها ؟
أجمل الأمنيات لكم بالمتعة والفائدة :)
الأجوبة ترسل عن طريق الرسائل الخاصة
والجائزة عبارة عن بطاقة شحن سوا 20 ريال
بالوفيق:)
صفحة 6
شدتني هذه القصة لابعد الحدود
ووفقتي في طرح الاسئلة منها
لكي كل الشكر قد وفقتي في ذلك
صفحة رقم 6,,
على رسلك ..على رسلك ,,
فنحن لم نرى نشاطاً كهذا,,
تشويق,
فإمتاع
فإبداع
فتأمل
فعلو فكر
فموعضة ,
وبعدذلك ننشط الذاكرة ببعض الأسئلة ,,
لله درك أختي الفاضلة ,,
فقد مازجتي بين الإبداع والإمتاع هنا
دمتِ سيدة المكان,,
ولي عودة بإن الله
حقيقة
قصة موثرة
شدتني فيها حكمة العم إبراهيم وحلمه وصبره
أيضا شدتني فيها همة الأخ جاد في هذه القصة
وأغبطه على ماقدم وما وصل إليه
شكرا صفحة الإبداع طرحك الجميل
تم إرسال الإجابة عبر الرسائل الخاصة..
ما شاء الله تبارك الله أختي ( صفحة رقم 6 )
لا استطيع وصف سعادتي بإبداعكم ومشاركاتكم الرائعة في هذا الموضوع .
أريد ان اتحدث عن موضوعنا الليلة ، فعلا الدعوة إلى الله أمر واجب على كل مسلم
فلئن يهدي الله بك رجل واحد خير لك من حمر النعم كما اخبر بذلك رسولنا
صلى الله عليه وسلم ، ولكن للاسف الكثير من الناس لا يعرف الطريقة المناسبة
للدعوة وحتى النصح والتوجيه في منزله ولا يعرف كيف يغير المنكر ويأمر بالمعروف
فأما تجده جافا غليظا سليط اللسان يوجه النصح بغلاظة وينصح الفرد أمام الجماعة
وهو توبيخ وليس بمثابة توجيه .
حتى في منازلنا ومع أهلنا فقدنا روابط الأخوة والمحبة وقد نوجههم فلا يستمعون لنا
لأننا لم نعرف الطريقة المناسبة في نصحههم فلم نك يوما قدوة صالحة ولا اسوة حسنة لهم
ولا نستعمل الكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة معهم .
أرى الحديث في هذا الموضوع يطول ولكن اتمنى أن ارى نقاشكم وآرائكم
خالص الشكر والتقدير للجميع
صافحت قلبي تلك القصة
رسمت في بالي المشاهد كأنها حية
دراما بنكهة عبر تشد المشاهد العابر لقرائتها دمت والروعة
فرشت___