قال مالك ابن دينار :اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الارباح من غير بضاعة
عرض للطباعة
قال مالك ابن دينار :اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الارباح من غير بضاعة
لم أكن أعلم أن حقدكم تعدى حدود المألوف
اللهم زدني رفعة فأنا الضعيفة بنفسي والقوية بك 0
الحب لا يقتل ا حد إنما يعلقه بين الحياة والموت
ثم أردف قائلاً :- نفسي تجي ونعوض العمر اللي راح وتبقى معي في الحب رحلة سعيدة ، ذهب ذلك الصوت لاذني التي لن تسمع صوتاً سواه ، اجبته ببضع نبضات بكلمات ، الحب لا يعترف بالسعادة ، أي سعادة والمحب والمحبوب يسقون جذوره دمعاً وألم ، يا ابن شعيل
من لم يذرف الدمع نزفاً بطُهر الحب للحبيب لن يحب ، هل تذرفون الدمع بإستمتاع ولذه .. ؟
إنزف دموعك وطهر نفسك من رجس الجفاء والغياب ،،!!
الإسلام دينٌ مبهر !
أيّ دين هذا الذي تكون فيه مأجوراً في حزنك و فرحك ؟
الدين الذي يكون الله معك في تفاصيل حياتك لا في دور العبادة فقط
مُخطـيء أنت
أن تكره كل ّالورود
لأنك جُرحت بشوكةٍ واحدة منها
أرجو أن تتذكر دوماً
أن فرصاً أخرى ستأتي قريباً
وأصدقاء مخلصين
سيظهرون في حياتك
وأن الله تعالى
سيمنحك قوة جديدة
لذا كُن مثابراً، مصمماً
على البحث عن السعادة كل يوم
كن مًصِراً، لا تستسلم للفشل مطلقاً
حاول دوماً، وتأكد دوماً أن طريق النجاح
غالباً يأتي عبر الفشل
فقد ننحني يوماً لكننا أبداً لا ننكسر
لأن الله ربي
سأبحر في أُمنياتي .. سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر ..
لأن الله رَبي !
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح `
سأنطَرِحُ على الأعتاب وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ; سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء .. / لأنه ” آلله
في حضرته
يزدان الكون
وتتزين السماء بألف لون ولون .
في حضرته
ينحني الجميع ..
وله يطيع
انحناء احترامٍ لا خضوع .
....
وفي غيابه
يبقى وحيداً ، لأن قمم الشموخ لا تتسع لغيره ,,
فليحفظك الله حيثما اتجهت .
الفرآقُ هوَ : أن يجمعنآ كوكبٌ وآحد ، وسمآءٌ وآحده
.. ونرىَ قمراً وآحداً من شُرفةِ أحلآمٍ وحيده
! ولآ نلتقيَ
مرضَ الحبيبُ فعُدتهُ فمرضت من حذري عليه
وأتى الحبيب يعودني فبرئت من نظري إليه
قالت حين هذاء :-
لا تهتموا بهذياني كثيراً ..
يوم أو اثنان من الحزن .. وسأنتهي ..
آلمني الهذاء يا أنتِ ..
..
.
و
مستحيله يالأماني...
..
.
ما على جلساتكم عقبه
ح س و ف ه
واعذروني
ب س
ماااا يسواه احد
8
8
أيه والله ليت دنياي بعده في خسوف
ليت يومي السبت لو يومه أحد ..
أعذرونا آل سوريا
نرى الدم نازف
ومقاصل العدل والحد عندنا صدأه ..
جراحكم غائرة .
وجرحنا من أجلكم أعمق من عميق ..
ثقوا بالنصر ..
وتوكلوا على رب البيت العتيق ..
اللهم إن ما رأيت الليلة وقرأت .
منكران عظيمان أنت تنكرهما فإني أشهدك بأني أكرههما
وأكرههما وأكرههما..
فبعينك التي لاتنام أنظر لحالهم ..
نرجوا لهم منك يا أكرم الأكرمين نصرٌ وفتحٌ قريب ..
تمر دقائق الانتظار و الترقب بطيئة .. تكاد ببطئها الشديد هذا تقتلني
اللهم اقدر لي الخير حيث كان ثم رضّني به
قبل أن تقرأني كفّن عينيكَ بالقمر فحرفي فحيح الفقد الذي ما انفك يبحث عنك في أصقاع الدنيا ، لم أجدك إلا ضوءاً يسافر مع الشمس كل يوم ، أتعبني بعدك ، و أرهقني الحنين ، وأنت تمتطي السحاب و ترحل ..! وأنا كالقديس الذي يبحث للميتين عن كفن ! ، لم أجدك في مواطن النوارس و سألت عنكَ الغربان بحثت عنك في ويلز و زحل ، و لم أجد منكَ إلا معطفاً يرفرف كبارق على زورق مهجور ! ، أحلم كل ليلة بأني أجدك مختبئاً بين وسادتيّ تشاكسني ، وأصحوا لأسقي و سادتيّ شربة الدمع المعتادة وأعود لأحلم بك ..!!
- من مذكرات هيلين ميونيخ