http://www.youtube.com/watch?v=QUwK_...eature=related
عرض للطباعة
اذا كان في الدنيا فرح فهو الفرح بالعمل الصالح وزيادة رصيدك عند رب العباد
واذا كان بالدنيا شقاء فهو حب الدنيا والتعلق بها
(خزامى)
بعض الآلام كفيلة بإجهاض الأحلام
ولكن كثيرا ما يكون الألم هو ما يسبق حالات الميلاد ..
لكننا لا نكف عن كوننا نولد كل يوم من جديد
وان نَدُرت لحظات الإشراق في حياتنا
تلك اللحظات التي نكتشف فيها حقيقتنا أمامنا
و نعرف كيف نتمسك بأنفسنا و لا نتركها تفقد بريقها و تميزها رغم بساطتها
.. من نحن .. من نكون .. من نكون ..
نحن من لن يسجل له التاريخ قصة أو أسطورة ..
نحن من يطلق علينا الإنسان العادي .. أو رجل الشارع ...الانسان المغمور
حياتنا وتفاصيلها الصغيرة تبدو وكأنها تدور دهليز مدلهم الظلمة
, في نهايته الكثير من الأضواء الملونة المبهرة ..
ربما كتب على الكثير أن لا يروه
أو يصلوا إلى عالمه الملون ..
فكم منا نحن العاديون مستعد لمشاق الأحلام البعيدة ..
كم منا من لم يأنس للدهليز الحلزوني ..
ظلال تحمل نفس اللون القاتم ..
رؤوس بلا وجوه ..
أجساد بلا معالم ..
*
*
*
~غيوم~
قف معي وارفض أن تكون ظلا
التقط وجهك .....المميز
لا تتشبه بالأ شياء
في قديم الزمان في إحدى الدول الأوربية
حيث يكسو الجليد كل شئ بطبقة ناصعة البياض .
كانت هناك أرملة فقيرة ترتعش مع ابنها الصغير
التي حاولت أن تجعله لا يشعر بالبرد بأي طريقة.
يبدو انهما قد ضلا الطريق ..
ولكن سرعان ما تصادف عبور عربة يجرها زوج من الخيل ..
وكان الرجل سائق العربة من الكرام حتى أركب الأرملة وابنها
وفى أثناء الطريق بدأت أطراف السيدة تتجمد من البرودة
وكانت في حالة سيئة جدا حتى كادت تفقد الوعي .
وبسرعة بعد لحظات من التفكير أوقف الرجل العربة
وألقى بالسيدة خارج العربة وانطلق بأقصى سرعة !! ...
تصرف يبدو للوهلة الأولى في منتهى القسوة
ولكن تعالوا ننظر ماذا حدث.
عندما تنبهت السيدة أن ابنها وحيدها في العربة ويبعد عنها باستمرار
قامت وبدأت تمشي وراء العربة ثم بدأت تركض
إلى أن بدأ عرقها يتصبب
وبدأت تشعر بالدفء
واستردت صحتها مرة أخرى
هنا أوقف الرجل العربة واركبها معه و أوصلهما بالسلامة .
أعزائي كثيرا ما يتصرف احبائنا تصرفات تبدو في ظاهرها غاية في القسوة
ولكنها في حقيقة الامر في منتهى اللطف والتحنن
×.×.×
هل االوالدين حينما يقسوا علي ابنهما كره له ؟؟
هل الطبيب حينما يسقيك دواء مر كره لك ؟؟
*يجب ان نبحث عن المقصد *
أحيــانـ كثيرة يمــر الإنساان بموااقفــ قد تسلبــه جلّ وقته وإهتماامه..
لا.. لعظم شأنها كما أراها ولكنها قد تكون بمثابة صاعقة من .......؟
تعلمّنا من الحياااة الكثير وأدركنا الكثير
ولكن أرى أننا لم نحرك ساكن جرّاء ماتعـلـمنّااه..
لا لضعف منا ولكن ربما لوجود تلك الثقة الكبيرة
التي وهبناااها لمن حولنا..وبالأحرى لمن لايستحقون....!!
تعلمّت أن أخفي خلف تلك الدموع إبتساامة قد تظهر منكسرة
بعض الشيء رغماً عني..؟ لأُمثل لمن هم أمااامي بسعادتي البالغة
التي لاتوصف...!!
تعلمت أن أجدّد تلك الآهااات والآلآلآم في كل مره..و.. بصمت عميق قد يترك جرح غائراً
لايؤلم إلا أنـــــــــــــــا...!!
تعلمت أن أتجلد بسلاح الصبر ولكنني أراه ينااااادي
بصوت مزعج ألا يكفي...؟
لاأخفي بأنني أجدت لغة الصمت حينها لفترة ..؟
وسرعاان ماتحول هالصمت لحروف ناطقة..!!
رأيت حينها بأن المرايا لم تعكس الأضواااء فقط لبعض البشر..
بل عكست وجوه في ثياااب الصدق والوفااااء كان تستتر...!!
ولكن في نهااية الأمروقـفت مع نفسي وقفة جدّ لاهزل..!!
وجدت أنه من حقي وأقل حقوق لي أن أقبل من أشاااء
وأرفض من أشاااء في قاموس حياااتي بل من أبسط
حقوقي أن أحذف من أراااااااااااه يستحق......!!
http://www.youtube.com/watch?v=LOurs...eature=related
تفسير حديث: ((بدأ الإسلام غريباً...))قال الحبيب صلى الله عليه وسلم: ((بدأ الإسلام غريباً...)) إلى آخر الحديث.
هذا الحديث صحيح، رواه مسلم في صحيحه، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((بدأ الإسلام غريباً، وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء)).
وهو حديث صحيح ثابت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، زاد جماعة من أئمة الحديث في رواية أخرى: قيل: يا رسول الله، من الغرباء؟ قال: ((الذي يصلحون إذا فسد الناس))، وفي لفظ آخر: ((الذين يُصلحون ما أفسد الناس من سنتي))، وفي لفظ آخر: ((هم النزاع من القبائل))، وفي لفظ آخر: ((هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير)).
فالمقصود أن الغرباء: هم أهل الاستقامة، وأن الجنة والسعادة للغرباء الذين يصلحون عند فساد الناس، إذا تغيرت الأحوال والتبست الأمور وقلَّ أهل الخير ثبتوا هم على الحق واستقاموا على دين الله، ووحدوا الله وأخلصوا له العبادة واستقاموا على الصلاة والزكاة والصيام والحج وسائر أمور الدين، هؤلاء هم الغرباء، وهم الذين قال الله فيهم وفي أشباههم: إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلًا مِّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍ[1]، ما تدعون: أي ما تطلبون.
فالإسلام بدأ قليلاً غريباً في مكة لم يؤمن به إلا القليل، وأكثر الخلق عادوه وعاندوا النبي صلى الله عليه وسلم وآذوه، وآذوا أصحابه الذين أسلموا، ثم انتقل إلى المدينة مهاجراً وانتقل معه من قدر من أصحابه، وكان غريباً أيضاً حتى كثر أهله في المدينة وفي بقية الأمصار، ثم دخل الناس في دين الله أفواجاً بعد أن فتح الله على نبيه مكة عليه الصلاة والسلام، فأوله كان غريباً بين الناس، وأكثر الخلق على الكفر بالله والشرك بالله وعبادة الأصنام والأنبياء والصالحين والأشجار والأحجار ونحو ذلك. ثم هدى الله من هدى على يد رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وعلى يد أصحابه فدخلوا في دين الله وأخلصوا العبادة لله وتركوا عبادة الأصنام والأوثان والأنبياء والصالحين وأخلصوا لله العبادة، فصاروا لا يعبدون إلا الله وحده، لا يصلون إلا له، ولا يسجدون إلا له، ولا يتوجهون بالدعاء والاستعانة وطلب الشفاء إلا له سبحانه وتعالى، لا يسألون أصحاب القبور، ولا يطلبون منهم المدد، ولا يستغيثون بهم، ولا يستغيثون بالأصنام والأشجار والأحجار، ولا بالكواكب والجن والملائكة، بل لا يعبدون إلا الله وحده سبحانه وتعالى، هؤلاء هم الغرباء. وهكذا في آخر الزمان هم الذين يستقيمون على دين الله، عندما يتأخر الناس عن دين الله وعندما يكفر الناس وعندما تكثر معاصيهم وشرورهم، يستقيم هؤلاء الغرباء على طاعة الله ودينه، فلهم الجنة والسعادة، ولهم العاقبة الحميدة في الدنيا وفي الآخرة.
كم من الحزن الآن يلتحف ابناءك صديقتي
رحمك الله
رحمك الله
رحمك الله
http://www.youtube.com/watch?v=oMAyK...eature=related
رحمك الله صديقتي ورحمنا جميعا
تعرف طعم الغبنة ؟
لما تعتقد إنك قريب من شخص و تمون و إنت بالواقع مجرد شي عابر و ينتهي بإنتهاء المكان و الزمان
ولما تحصل شخص يخليك منه قريب و تنجبر إنت تبتعد عنه
مهما قرأ الأطفالُ عَن ” الأخلاق الفاضلة “
فإنها ستظل غامضَة في أذهانهُم
ما لم يروا فِي سُلوكيّات الكِبار ،
تجسيداتٍ لها
http://30.media.tumblr.com/tumblr_m2...mduvo1_500.png
عندما تتعثّرُ في طريقك لـ النجاح *
كُن صامداً لا تُقلل من هيبتكَ و قُدرتك على تجاوز محنتك
كُن واثقا تمام بما لديك و توكل على الله
تذّكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم *
واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك , وإن اجتمعواعلى أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك
الجمال ان يكون الانسان بسيطا غير متكلف غير مماطل غير ظالم غير حاسد
الجمال هو جمال الروح الداخلي
جميعنا راحلون مسافرون الى تراب والى جنة خلد او عذاب
لذلك ماأجمل ان تكون قلوبنا رائعه عند السفر وجميله عند الرحيل
ماأجمل ان نكون متصافحين مع انفسنا
لن يحاسب غيرنا في القبر
لذلك لندع الخلق للخالق وننظر الى قلوبنا ونغسلها جيدا فقد قرب الرحيل
(الخزامى)
والجنّـة , ليسَ فيها شمس ولا قمر .. ولا ليل ولا نهار، لكن تعرفُ البكرة والعشية بنور يظهر من قبل العَرش ] :”“”” -
“
— ابن تيّمية
http://www.samtah.net/vb/data:image/...BJRU5ErkJggg==
ياما فقدنا أعز الناس كم ضاقت من بعدهم الأنفاس ! لكن أبد ماضنانا الباس بالله ياكم قوة العزوم
سُئِل أحد الصالحين: من تعز من الناس؟ قال: من أخلاقه كريمة ومجالسته غنيمة ونيته سليمة ومفارقته أليمة ! كالمسك كلما مر عليه الزمان زاد قيمة