هسيـــــــــبك للزمن !!
وللمواويل الحزينة , تسرق منك عنجهيّنتك !
عرض للطباعة
هسيـــــــــبك للزمن !!
وللمواويل الحزينة , تسرق منك عنجهيّنتك !
سأفتح نافذة تطل على الحلم يصلني عبرها صوتك , وتصلك منها صلواتي وأمنياتي !
تخدع نفسك عندما تعتقد إنك اذكى الناس
شيع القوم ,,
ليتهم كملوا نومتهم ..
غاشي:
لا تشبهي الباب
خُلق ليكون موصودا
لا تحبسي فتنتك
فالتي تفعل يُشك في أنوثتها
كن على قرب مني ، وإن كنت هناك
طَنشَ
تَعشَ
تنَتعشَ
لاَ تنقَهرَ / مآعلىَ قلبك امَر
ولاَ تنصدم إن لقيَت
أقرب أصَحابك " يحش " !!
لا تناقش من يذمِّك
واللي حَاصَل , لا يهمِّك
لو يهمِّك شَفت قلبك
من [ هَمومك ] ينفرش !!
وقبل كل هذا نسَيت !
تدري لو تعطي جرَوحك " وجه "
والله تبَتلش!
الحبّ لا يخضعُ للمنطق
الحبّ محاطٌ بقداسةٍ , قد تُخدش إن حاولت استجوابه .!
.
.
إلى قلب أمي الذي يرهقها كثيرا ، سأنشغل عنه لبعض الوقت ، اخر ما تحتاج إليه أمي قلب يتعبها !
وإلى الكفن الأبيض الذي يلتف حول أبي ، هناك في الجنوب
وإلى أخي الذي مات غربا كما تشير البوصلة
وإلى الموت ما بين الجنوب والغرب والذي اتفقا على تسميته ( طريق ) !
إلى حبيبة تؤمن أن الحب في القلب ولا تقول لي : أحبك
إلى صديق تعرفت عليه مؤخرا ، واكتشفت أنه يعرفني منذ زمن
إلى صديق اخر يشاغلني ويقول : عندك تلفزيون ؟
وإلى صديق ثالث يغتال حزنه ويكتب !
.
.
.
أشتاق لكم
والله في عيوني أشيلك وأعشق اللحظة معاك *
حروف الذهب عادت من جديد هنا
فكان يومي مبتهجا ولو لم يقبلوا ابتهاجي !
ما ذنبي ؟
لا اعلم فلقد طال انتظاري لكـِ اليوم
وقد غرقت عيناكـ في سبات النوم
أتغير الزمن ؟
أم أرهقكـِ كاهل العمل ؟
كان نهاري مظلم
وها هو ليلي الأن يتألق
فلا يطول انتظاري بعد اليوم
اتحسبين ان تطالينه
لا فأنت من ذلك كثير
ليتك تستفيقي من غفوتك
والله انه ليس سوا ساخر منك
قد أعافُ الفرح
وأهابُ المرح
وأُكفّر النّشوة
فليسَ بالضّروريّ أنّ يعني هذا أنّي أحبّ البؤسَ وأهنأ بالألم .
لا أعلمُ متى كانت تُهمّني كتاباتك
وكيفَ استطاعت أن تتأبطني خشوعاً
جميلٌ أنتَ وإن تألّمتُ قليلاً .. حتّى كثيراً
ثمّ تباً لك .
.
:
ليل الشتاء طويل , تهزمني أنفاسه الباردة !
وأغلقت الرسائل الخاصة ... حشم !
لا بد ان تصل يوماً وقتها يكون لها الكثير من الشوق
يا الله
ان تغرب شمس الغد والفرح على محياها !