https://www.youtube.com/watch?v=kxGYYUEn3TM
عرض للطباعة
آخر تحديث: الأحد 1 رجب 1436هـ - 19 أبريل 2015م KSA 09:22 - GMT 06:22
لائحة عقوبات جديدة لقيادات يمنية إلى مجلس الأمن
الأحد 1 رجب 1436هـ - 19 أبريل 2015م
http://vid.alarabiya.net/images/2015...x9_600x338.JPG
ذكرت مصادر أن الحكومة اليمنية الشرعية بصدد إعداد كشف بأسماء جديدة لقيادات عسكرية وسياسية وبعض رجال الأعمال، وتقديمه إلى مجلس الأمن الدولي لفرض عقوبات دولية عليهم إلى جانب الأسماء الخمسة التي أعلنت لاحقا، وذلك نتيجة للأضرار التي ألحقوها باليمن، دون أي مراعاة للمواطن والسياسة اليمنية، موضحة أن أبو بكر القربي، وزير الخارجية اليمني السابق، ستطاله العقوبة في حال استمراره في الحديث باسم الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، وذلك خلال جولة القربي الحالية في مصر، والتي يرافقه خلالها آخرون، وسيتوجهون بعدها إلى دول أخرى.
وأوضحت أن قائمة الأسماء التي أعلن عنها مجلس الأمن الدولي أخيرا، وفرض عليها عقوبات وقام بتجميد أرصدتها وحظرها من السفر للخارج، هي: الرئيس المخلوع صالح، ونجله أحمد القائد السابق للحرس الجمهوري اليمني، وعبد الملك الحوثي زعيم الحوثيين، إلى جانب اثنين من القياديين الحوثيين وهما عبد الخالق الحوثي وعبد الله يحيى الحكيم.
وقالت المصادر إن الأمر لن يتوقف عند هذه الأسماء، بل سيجري إعداد لائحة لكل من أضر باليمن، وجرها إلى الحرب.
وذكرت أن الحكومة اليمنية الشرعية تتابع عن كثب التحركات وترصد أسماء القادة العسكريين الذين يعملون تحت أوامر الرئيس المخلوع صالح في المعسكرات ويتلقون التعليمات منه وساعدوه على إحداث الانشقاقات داخل الجيش اليمني، إضافة إلى بعض السياسيين الذي يسعون إلى تحسين صورته في الخارج، عبر جولات يقومون بها بين الدول العربية والغربية للتأثير على الشرعية اليمنية ومحاولة إرباك مؤتمر الحوار اليمني بالرياض، الذي سيجرى تحت مظلة مجلس التعاون الخليجي.
وأشارت المصادر إلى أن هذه الأسماء، التي سترفع لاحقا إلى مجلس الأمن الدولي، بعضها داخل اليمن، وقسم في الخارج، وستكون اللائحة الجديدة مرفقة بالأدلة القانونية، والأعمال التي ارتكبوها داخل اليمن، فضلا عن جولاتهم الخارجية، خصوصا أن موقف مجلس الأمن من القرار اليمني هو بمثابة انتصار للمواطن اليمني بعد تبنيه مشروع القرار العربي بشأن اليمن تحت البند السابع.
ولفتت إلى أن السياسيين أتباع الرئيس المخلوع صالح يقومون بجولات واتصالات مختلفة في بعض الدول العربية، مستغلين في ذلك علاقاتهم الشخصية مع بعض المسؤولين الذين تركوا مناصبهم، ومع عد من سفراء الدول المختلفة في اليمن.
وأكدت المصادر أن السياسيين الذين استغلهم الرئيس المخلوع لنقل مبادرته بين الدول العربية والغربية ستطالهم العقوبات الدولية التي فرضت على الرئيس المخلوع صالح ونجله والحوثيين، وبالتالي أي شخص سيتحدث مع تلك الدول باسم هؤلاء المعاقبين دوليا من قبل مجلس الأمن ستطاله العقوبة.
وأضافت أن "صالح معاقب تحت البند السابع، وقانونيا لا يحق لأحد أو غيره التحدث باسمه لأن ذلك سيعرض هؤلاء للعقوبة
آخر تحديث: الأحد 1 رجب 1436هـ - 19 أبريل 2015م KSA 08:26 - GMT 05:26
مستشار هادي: نحضر لمؤتمر حوار تحت مظلة "الخليجي"
الأحد 1 رجب 1436هـ - 19 أبريل 2015م
http://vid.alarabiya.net/images/2015...x9_600x338.JPG
مستشار الرئيس اليمني سلطان العتواني
أعلن سلطان العتواني مستشار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، أمس السبت، أن الحكومة اليمنية تحضر في الفترة الراهنة لمؤتمر يضم جميع اليمنيين وكل المكونات السياسية التي تؤمن بضرورة عودة الشرعية واستعادة الدولة وتنفيذ مخرجات مؤتمر الحوار، مبينا أنه خلال الأسابيع المقبلة ستخرج هذه الخطوة إلى النور من خلال الدعوة إلى المشاركة تحت مظلة مجلس التعاون الخليجي لكي نعمل جميعا على إنقاذ البلد والشعب اليمني.
وأفاد أن باب الحوار سيبقى مفتوحا لكل المكونات السياسية التي لم تتلطخ أيديها بدماء اليمنيين، فلا مانع من أن يكونوا ضمن مكونات الحوار، مشددا على أن الحوار مع الحوثيين في ظل الوضع القائم يعد مستحيلا، لأن الواقع يقول إن الحوار يجري بين قوى سياسية وليس بين قوى تفرض ما تريده بقوة السلاح.
واستدرك العتواني بأننا سنتحاور مع الحوثيين عندما يخلوا المدن التي اجتاحوها وعند تسليم أسلحتهم وعودتهم لجادة الصواب، مؤكدا أن النصر بشائره تلوح بالأفق، فالقوى السياسية الشعبية اليمنية جميعها تتصدى لهذه الحرب القذرة التي تقودها جماعتي الحوثي والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.
وشدد على أن الحكومة اليمنية ترفض بشكل قاطع لجوء صالح إلى أي دولة، مشيرا إلى أن صالح والحوثيين قطعوا الطريق على أنفسهم من خلال إرهابهم، فكيف لهم أن يطلبوا الأمان لأنفسهم وهم الذين روعوا الأطفال والنساء والشيوخ، وعليهم أن يتحملوا جزاء ما اقترفت أيديهم، ويجب أن يقدموا للمحاكمة
فتح معسكر تدريب بشبوة وتم تجنيد 5000 متطوع ويخضعون للتدريب المستمر
على يد عسكريين متقاعدين
استهدفت مقرّ القوات الخاصة ومحيط القصر الرئاسي
غارات لطيران التحالف على تجمعات صالح والحوثيين في تعز
الأحد - 30 جمادى الآخر 1436 - 19 أبريل 2015 - 10:57 صباحا ً
http://www.burnews.com/sites/default...?itok=IZTmo8hj
اليمن
استهدفت غارات طيران "عاصفة الحزم" -في الساعات الأولى من صباح الأحد (19 إبريل 2015)- تجمعات الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، في مناطق عدة في مدينة تعز، جنوبي اليمن.
ونفذت الطائرات -صباح الأحد- غارتين استهدفتا تجمعات للحوثيين، في سوق صرواح ومنطقة رحب غربي محافظة مأرب، وسط اليمن، فضلًا عن قصف مواقع للحوثيين في مدينة صعدة، مسقط رأسهم شمالي البلاد، حسبما أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية".
وشنّت القوات غاراتها على مقر قوات الأمن الخاصة، ونادي الصقر الرياضي، وبئر باشا، ومعسكر الضيافة أمام القصر الرئاسي في تعز.
وتزامنت غارات التحالف مع مقاومة من قوات اللجان الشعبية، التي هاجمت مقرّ قوات الأمن الخاصة فور قصفه، حيث اشتبكت مع مسلحي الحوثيين
سأله: هل تريدنا أن نصير جاليات إيرانية في بلادنا؟
مواطن لبناني يلقّن "نصرالله" درسًا في احترام المملكة
الأحد - 30 جمادى الآخر 1436 - 19 أبريل 2015 - 02:46 مساءً
http://www.burnews.com/sites/default...?itok=TpbfEeep
الرياض
"تريدنا أن نشتم السعودية والخليج حيث يعمل أشقاؤنا وأقاربنا؟.. تريدنا أن نموت في سوريا والعراق بالاعتداء على الآخرين، وفي الضاحية بالمتفجرات والجوع، وفي اليمن بنصرة الظالم؟.. تريدنا أن نحارب العرب كلهم، وأن نصير جاليات إيرانية في بلادنا؟.. لماذا نهاجم يا سماحة السيد من أنقذنا، ولماذا نحاول قطع يد العرب التي امتدت إلينا دومًا؟!".
بتلك التساؤلات، وجّه مواطن لبناني -من الجنوب- رسالته إلى الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، يكشف فيها كيف أن الشعب اللبناني لم ينس مواقف المملكة ودول الخليج النبيلة لبلادهم، وتجسد ذلك بعد نزول كثير منهم للتضامن مع موقف حزب الله الداعم للحوثيين في اليمن.
أشار المواطن اللبناني في رسالته -بعد أن أكد أن عددًا من أفراد عائلته ماتوا في حروب ورطهم فيها الأمين العام للحزب؛ حيث لم يكن لهم فيها ناقة ولا جمل، إلّا أنه استغرب عدم نزول أخيه إلى أمس الأول للتضامن مع الحوثيين في اليمن.
أضاف -في رسالته التي نقلها تلفزيون المستقبل -أمس السبت 18 إبريل 2015- أن شقيقه كان يقرأ مقالات تشتم المملكة في إعلام حزب الله، فقال له: "شقيقنا يعمل في الامارات، وجارنا يعمل في السعودية، وبعض أبناء قريتنا يملكون مقهىً في الكويت، وغيرهم في قطر والبحرين، وكلهم خائفون -من تداعيات ما يجري- على أرزاقهم، ولا أحد منا له مصلحة أو رزق في اليمن".
أضاف: "يا سيد هل تريد -بعدما خضنا حربًا لم نفهم سببها في تموز 2006، وبلسَمَ بعدها جراحنا أهلُ الخليج، وبعدما قتلنا أهلنا في بيروت والجبل في الـ7 أيار 2008، وبعدما قتلنا ومتنا ونحن نحارب أهلنا بسوريا في 2013 و2014- أن نذهب إلى اليمن في 2015 لنناصر من يعتدون على أهلهم، كما حاول أخي أن يفعل في الجبل "ذات أيار" اللبناني؟".
وتابع: "تريدنا أن نشتم السعودية والخليج حيث يعمل أشقاؤنا وأقاربنا؟.. تريدنا أن نموت في سوريا والعراق، بالاعتداء على الآخرين، وفي الضاحية بالمتفجرات والجوع وفي اليمن بنصرة الظالم؟".
وتساءل "لماذا نهاجم يا سماحة السيد من أنقذنا؟ ولماذا نحاول قطع يد العرب التي امتدت إلينا دومًا؟.. لماذا يا سيد ننحاز إلى إيران على حساب العروبة؟! ألسنا عربا ولغة القرآن هي لغة الضاد؟.. ولماذا -يا سيد، وسامحني حين لا أكشف سرًّا- تحولت مناطقنا، في الضاحية والبقاع والجنوب، إلى أوكار يختبئ فيها تجار الممنوعات والمخدرات السلاح ومسهلو الدعارة وشبكاتهم؟".
وتابع تساؤلاته قائلًا: "لماذا نموت في بلاد الله الواسعة وتضيق علينا الحياة في لبنان؟ هل تريدنا أن نحارب الكوكب كله؟ بينما إيران تفاوض على دمنا ولا يسقط لها شاب واحد؟
وذكر "يا سيد أنا ابن الجنوب، أريد أن أشتري منزلًا لأعيش فيه، لا لترثه أرملتي وتتزوج غيري. أريد أن أربي أولادي لا أن أضمن غدهم بموتي، وأنا أيتم أولاد السوريين والعراقيين واليمنيين.
وختم رسالته: "عذرا يا سيد، لكن حروبك باتت أكبر من قدرتنا على الموت.. شبابنا في البقاع والجنوب والضاحية باتوا إما شهداء أو محاصرين بأرزاقهم في جهات الأرض كلها، أو مقاتلين لا يعرفون دفاعًا عن أي قضية. واليوم تريدنا أن نحارب العرب كلهم، وأن نصير جاليات إيرانية في بلادنا. بعد كل هذه الحروب تعبنا ونريد أن نرتاح يا سيد"
اسناد جوي مباشر لطيران التحالف في تعز
الحوثيين يخططون لعمل ارهابي بإتجاه الحدود السعودية
آخر تحديث: الأحد 1 رجب 1436هـ - 19 أبريل 2015م KSA 16:35 - GMT 13:35
إيران تهدد السعودية بضربة عسكرية
الأحد 1 رجب 1436هـ - 19 أبريل 2015م
http://vid.alarabiya.net/images/2015...x9_600x338.jpg
قائد القوة البرية في الجيش الإيراني العميد أحمد رضا بوردستان
صالح حميد – العربية.نت
هدد قائد القوة البرية في الجيش الإيراني، العميد أحمد رضا بوردستان، المملكة العربية السعودية بـ "ضربة عسكرية إن لم تكف عن القتال في اليمن"، على حد قوله.
وبحسب موقع قناة "العالم" الإيرانية الناطقة بالعربية، فقد أكد بوردستان خلال تصريحات له في برنامج "من طهران" أن "الجمهورية الإسلامية لا ترغب في النزاع مع السعودية"؛ داعياً الرياض إلى "الكف عن قتال إخوانها في اليمن"؛ وقال "إنها تخوض بذلك حرب استنزاف؛ قد تعرضها لضربات قاضية"، على حد تعبيره.
وكانت قوات "عاصفة الحزم" التي تحقق أهدافها يومياً، أعلنت مراراً أن أي دولة تتحدى تحذيراتها في اليمن سيتم صدها والتعامل معها عسكرياً، سواء كانت إيران أم غيرها. لكن بوردستان خلال لقائه التلفزيوني زعم أن بلاده ستقصف السعودية في حال عدم توقف الغارات على الحوثيين، رغم معرفته التامة بأن بلاده لا تستطيع ذلك، لعدة أسباب من أبرزها تورط إيران بمساندة نظام الأسد الذي سفك دماء الأبرياء، وتجهيزها لميليشيات داخل الأراضي العراقية، ودعم ميليشيات حزب الله في لبنان.
وأضاف معبراً عن جهل واضح بقدرات الجيش السعودي: "إن الجيش السعودي يفتقر إلى التجارب الحربية، ولذا فإنه جيش ضعيف؛ وإن واجه حرب استنزاف يجب أن يتحمل ضربات قاصمة وقاضية؛ وسوف يمنى بهزيمة قوية؛ لذلك على الرياض أن تترك خيار الحرب وتلجأ إلى الخيار السياسي وإلى المفاوضات".
ولأول مرة تعترف إيران بتحالف الحوثيين والرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، فأثنى بوردستان على تحالفهما، قائلا: "استطاعوا وبفضل انسجامهم صد القوات الموالية للرئيس المستقيل عبدربه منصور هادي والسيطرة على اليمن؛ وقال إن الخطوة التالية سوف تكون توجيه الضربات إلى السعودية".
ويناقض العميد بوردستان نفسه عندما يقول: "الجمهورية الإسلامية لا ترغب في الاشتباك مع السعودية، إذ إنها بلد صديق وجار لنا؛ وإن المستشار العسكري في السفارة السعودية يقيم في إيران، وتم توجيه الدعوة إليه للمشاركة في مراسم الاستعراض العسكري ليوم الجيش في إيران، يوم أمس السبت".
وأضاف: نحن نرغب في أن تكون لنا علاقات مع السعودية؛ ولا نرغب في أن تكون العلاقة بين البلدين دموية؛ ومادامت هناك طاولات للحوار يمكنها أن تحل المشاكل فلا حاجة لاستخدام السلاح والمعدات العسكرية".
غير أن قائد القوة البرية في الجيش الإيراني هدد المملكة بالقصف الصاروخي، قائلا: "إن انفجارات قد تقع في السعودية عن طريق سقوط الصواريخ على الأرض فمن المؤكد أن تلافي ذلك سيكون صعباً جداً بالنسبة للمسؤولين السعوديين"، على حد تعبيره.
وأضاف: "بناء على المشتريات العسكرية السابقة والإمكانيات التي يتمتع بها الجيش اليمني فبإمكانه توجيه ضربات قوية إلى السعودية"، في إشارة إلى تحريض القوات الموالية لعلي صالح، بضرب السعودية بالصواريخ، حيث تطابقت هذه التصريحات مع تصريحات نائب القائد العام للحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، يوم أمس، والذي حرض الحوثيين على ضرب المدن السعودية بالصواريخ طويلة الأمد.
وتأتي هذه التهديدات العسكرية المباشرة في تناقض صارخ مع الخطاب الدبلوماسي للحكومة الإيرانية الذي يتحدث عن ضرورة حل الأزمة اليمنية بالطرق السلمية وعبر المفاوضات.
وفي الوقت الذي يتراجع الحوثيون وحلفيهم علي عبدالله صالح بفعل الضربات الجوية الناجحة للائتلاف تحت مظلة "عاصفة الحزم"، يحاول المسؤول العسكري الإيراني التلويح بضرب المدنيين السعوديين الآمنين من سكان مدن المملكة.
وتأتي هذه التصريحات التحريضية بعد النجاحات الدبلوماسية التي أنجزتها السعودية في الأمم المتحدة، والعسكرية التي حققتها في الساحة اليمنية، بهدف دعم الشرعية.
يذكر أنه بعد إعلان قوات عاصفة الحزم في العاشر من أبريل الحالي عن امتلاكها أدلة تدين تورط إيران بتسليح الحوثيين، عادت طهران إلى ما يعرف عنها قبل 26 مارس الماضي، بضجيج إعلامي مكثف ومزيف للحقائق، عبر إعلامييها ومسانديها.