ربما ,
لايملك خريطة ليُرشدني .
ربما !
عرض للطباعة
ربما ,
لايملك خريطة ليُرشدني .
ربما !
ربما ,أنه من جميل المصادفة أن أكون قد سجلتُ مقطعاً صوتياً بعنوان : رُبــّما . مؤرخة بتاريخ : 26/9/2010 م
المقطع بصوتي و من كلماتي , ماعدا القصيدة في نهايته والتي هي أغنية : رُبـــما , لعبدالحليم حافظ .
إليكم المقطـَع و آمــُل أن يحوز على رضاكــُم
http://www3.online-convert.com/downl...18e98a9671.mp3
يتساوى الحذاء والقلب عند الرغبة في السير
ربما
ربّما نلتقي غداً ونهنّي جفاء ودٍ شرعهُ مستشاظ .!
.
^
كان على أحدهم أن يبتاع ( بطاقة سوا ) لتكلمني بها !
.. ربما
اليوم سأشعل مع القمر شموع ذكرى موتي
من حبيب غادرني
ستعود وتأكل الغصص جفني
كما أكلت لثغتي في الطفوله
ربما سيفلح عبدالوهاب بقتلي حنيناً
ربما يجعل احمد رامي من قلبي قعر للبراكين
سأجتلب عقاقير المنطق
وادفن صورتك في مخزن القلب
وأعلق ليالينا على جدرانه
وكأني بتوازن مر
لا أستطيع مضغه
لكن سأنجح في النوم
ربما لا انحج
اهرع إلى أغبى الاصدقاء فيعلمني لغة الغباء
و ازلية آدم ونوح
وشجرة التفاح
ربما
سأترك كل هذا
و اعود بكامل اناقتي بابتسامة للقمر
واحلم من جديد
بيدها وهي تحتضن قلبي
_
رُبماَ سَ أشتاقُ أليكَ رُبماَ..!
,
ربما أسافر إليك عن قريب.
ربّما أنّ أحدكما لا يستحقّ الآخر .!
.
ربما
نالت على يدها مالم تنلهُ يدي..!
ربما ~
أن أجمل ما في نهاية القصة
أنهـا لم تسألني عـن حالـي
وقت رحيلها !!
ربما أترك عالمك قريبا .