عرض للطباعة
بعضُ ٲحلامنا :
تبعثر ٲشياء نسيناها !
كملامح الغائبين ،
وُ كلماتهم الأخيرة . .
تمر كضوُء في ليل يفقد ضوء القمر . .
ٲحقاً تلتقي ٲروُاحنا في ٲحلامنا ؟
لذلك نشعر بطيف مر بنا وُ صافحنا !
وُ ربما عانقنا من يدري !
سلام عليكم ٲينما كنتم . .
ٲيہا الغائبوُن
آكثر مَ آخآفه فيكَ ,
قسوةةَ قلب ممكن آن تغزو نبضككَ ,
فَ يشتد حبل غغيآبك آكثر !
( حتى يخنقني )
مساء لا يليق إلا بالغاليين على القلب ..
حنين العودة والفرحة لم تكتمل ...
فبعد كتابة اسمي ..أتيت لأكتب كلمة المرور الخاصة بي.. لكن كل محاولاتي فشلت
ولأخفي سريعا خجلي من نفسي .. ضغت على "نسيت كلمة المرور" بسرعة
وذهبت للإيميل .. و وصلني سريعا الرد من الادارة ..
"روز أرسلان,
لقد طلبت استرجاع كلمة المرور الخاصة بك في
منتديات صامطة الثقافية
لأنك نسيت كلمة المرور"
نسيت .!! .. كيف لي أن أنسى .. شي مخجل بالفعل
.
لكن سريعا تغيّر كل شي .. وعاد ينبض قلبي بكل ثقة
فكلمة المرور كانت صحيحة .. لكنني لم أكتب اسم والدي بالهمزة.
"من لما وعيت ع هالدني وأبي عاملي مشاكل .. مشكلجي بابا :tongue:"
wr
عندما تملك كنزا ثمينا فالخوف سيلازمك ليلا ونهارا أن تفقده
فكيف إذا ملكت قلبا هو أصدق القلوب .
والله إني لا فقيرة ولا أميرة
إنسانة عندها حلم عيا
يتحقق :(
تنكلت معيشته ،
فوجد منفذًا ومغارات أوى أليها ,,
فكيف لمن يقطن الكهف أصلًا أن يفعل مثله ؟ .
وإلى أين يذهب ؟
........
............
................
واااا حسرتاه ,,
عندما يريد الله أظهار الحقيقة يجعل لها ألف لسان
أخاف أن تكون نهاية الحلم اليقضة .."!
وأخشى من يقضةٍ ليست إلا حلما ...!
لحظة الأمل في العمر المحطم المفعم باليأس والمملوء بالألم كحبة القش في عرض البحر تلعب بها الأمواج ولا تدري أين يكون مصيرها ..هل هو شط النجاة والأمان ؟ ..أم يكون الفراق والضياع في أعماق المجهول والانهيار ؟
ذات ليلة شعرت بنفسي يضيق بتتابع ..
أصبح الكون في نظري خواء ..
اعتراني ضيقُ وكرب ,
وازرَقّ وجهي وجفت شفتاي ..
خرجت إلى الفناء ورفعت رأسي إلى السماء ورددت : لا إله إلا الله محمد رسول الله ..
بدأت نبضات قلبي تتوازن والأنفاس تعاود الجريان بعد شدة ضيقها ..
تلك قصةٌ حقيقية حصلت معي أيقنت بعدها أن :
الدننيا تسير مهما عملنا .,
إن غدر بنا حبيب تسير ..
وإن تحطمت أمانينا تسير ..
وإن لدغك قريب بِسُمِّه تسير ..
فلمَ العناء والله معنا , يلهمنا الصبر , ويقينا برحمته , ويدفع عنا كل غدرٍ وضر ..
فقط لنتفكر في قول ابن تيمية رحمه الله : ( من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية )
صامطية wr
في الغالب .." الأشياء البعيده هي الأقرب إلى قلوبنا ..!
لأنها تركت أثراً جميلاً يتجدد كلما مررنا بطيفٍ من أطيافهم المخلدة في ذاكرة الفؤاد .."!
الى الآن ما زلت افكر وأتسآل الف مرّة ..
أحبني بصدق فعلا..؟!
لما قالها ؟؟
أين هو الآن ..؟
أهو بخير ..؟!
فقط لو يعلم أنني ..
!!
أأكون مثالية .. وأفعل كما فعل أيوب
أأنتظر 20 سنة من التعب .. كما عشت 20 سنة في شدة الرخاء..!!
بآخر سنتين انقلب كل شيء
حتى منذ حادثة الاعتداء لم أجلس مع أهلي .. حُرمت مجالستهم
وكل ما يحدث .. ويحسدنني قليلات العقل ..
رحماااك ربي
ليس ليّ فضل ، ورب من بسط السموات والأرض
مجرد بضع كلمات نطقها لساني بعد أن اختارها عقلي
واعتمد إرسالها ...
لم الجأ لحكيم ولم استعن بخبير ليسعفني بما اكتسب
فقط كان ليّ حديثٌ قصير ، وهمسٌ يسير
مع الحكيم الخبير طرحت بين يديه ما استعصى
وبحت له بسر قضيتي ، ووضعت رأسي على وسادتي
وكنت على يقين أن الفرج على أعتاب بابي
الفاصل بيني وبينه ساعات يجب أن أغيب فيها عن الوجود
وبالفعل غبت واستيقظت على النداء (الله أكبر) بإنشراح ليس له مثيل
وآلاف الحلول ... انهالت ليتبدل الحال
والحمدلله wr
دائماً هُناك طَرقٌ تأخُذنا للأمل
وأَخرى للتفاؤل
واتجاهاتٌ كثيرة لليأسِ والاحباط و حتى البؤس !
قد تُشغلنا قسوة الحياة عن الالتفات لأفضلها والتمعن فيها :”
لكن لا يزال الاختيار بيدك : )
أُسلك طريقك “)
أؤمن بالقضاء والقدر
لكنني عاجزة عن التخلص من عقدة الفقد
فالقلق من فقدان عزيزٍ ما ... يُرعبني
وكأن رحيلك أصابني بهذه العقدة
فـ كل صوتٍ لإسعاف
أظنه عزيزاً ما .....
~~~~~
اللهم اجعلهم بعدي ،، لا بعدهم ...
لااجيد التمثيل على الاخرين بالحب الكاذب ف انا اذا احببت احب بصدق
وان كرهت اكره بجد وان صديت لاالتفت للخلف ابداا..
http://25.media.tumblr.com/tumblr_mb...lm7co1_500.jpg
ما زالَ في العينِ طيفُ القُدسِ يجمعُنا،
لا الحلمُ ماتَ ولا الأحزانُ تُنسينا،
لا القُدسُ عادت، ولا أحلامُنا هدأت،
وقد نموتُ وتُحيينا أمانينا،
ما أثقلَ العُمر،
لا حُلمٌ، ولا وطنٌ،
ولا أمانٌ ولا سيفٌ.. ليحمينا..”
— * فاروق جويدة
من يبحث هنا وهناك يخسر كل ما جمعه فعلى قدر ما يجمع يخسر وفي النهاية سيفقد حتى نفسه
لأنه فقد مبادئه وقتل احساسه .
أعذرني لو راقبتك من بعيد وقُلت إنني أتجاهلك ...
أعذرني لو تملّكني الصمت ...
وأيقنت أنه رفضي...
أعذرني فأنا أنثي ...