جزاك الله خير الجزاء
عرض للطباعة
جزاك الله خير الجزاء
جزاك الله خيرا على إرادتك الخير لإخوانك ولكن الخير في اتباع محمد عليه الصلاةوالسلام
وانظر إلى فتوى العلماء فيما نقلته بارك الله فيك
==================
إن الحديث المذكور يصلح مثالاً للأحاديث التي تظهر فيها علامات الوضع والكذب ، وفيه من ركاكة اللفظ ، وضعف التركيب ، وسمج الأوصاف ، ولا يَشُكُّ من له معرفة بالسنة النبوية وما لها من الجلالة والجزالة أنه لا يمكن أن يكون حديثاً صحيحاً ثابتاً عن النبي – صلى الله عليه وسلم – ولم أجده بهذا اللفظ، وليت أن السائل يخبرنا بالمصدر الذي وجد فيه هذا الحديث ليتسنى لنا تحذير الناس منه. على أن أبا حامد الغزالي – على عادته رحمه الله – قد أورد حديثاً باطلاً في (إحياء علوم الدين 4/130) قريباً من مضمونه من الحديث المسؤول عنه، وفيه أن أعرابياً قال لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – يا رسول الله من يلي حساب الخلق يوم القيامة؟ فقال - صلى الله عليه وسلم-: الله - تبارك وتعالى-، قال: هو بنفسه؟ قال: نعم، فتبسم الأعرابي، فقال - صلى الله عليه وسلم-: ممَّ ضحكت يا أعرابي؟ قال: إن الكريم إذا قدر عفا، وإذا حاسب سامح.. إلى آخر الحديث .
وقد قال العراقي عن هذا الحديث:"لم أجد له أصلاً"، وذكره السبكي ضمن الأحاديث التي لم يجد لها إسناداً (تخريج أحاديث الإحياء: رقم 3466، وطبقات الشافعيـة الكبرى: 6/364)، ومع ذلك فالنصوص الدالة على سعة رحمة الله –تعالى- وعظيم عفوه -عز وجل-، وقبوله لتوبة التائبين، واستجابته لاستغفار المستغفرين كثيرة في الكتاب وصحيح السنة.
قال – تعالى-:"وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى" [ طه:82]، وقال – تعالى-:"وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون"[الشورى:25]، وقال –تعالى-:"ورحمتي وسعت كل شيء "[ الأعراف : 156] .
وفي الصحيحين البخاري (7554) ومسلم (2751) من حديث أبي هريرة –رضي الله عنه- أن النبي –صلى الله عليه وسلم– قال:"إن الله كتب كتاباً قبل أن يخلق الخلق إن رحمتي سبقت غضبي"، والله أعلم .
http://www.islam2all.com/dont/dont/latnshor/7.html
يا ترى الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه " ’ مهم "
http://www.alqloob.com/vb/images/myframes/4_cur.gifhttp://www.alqloob.com/vb/images/myframes/4_cul.gifالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا ترى الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه?!!!
إنها النفس
كيف تحارب النفس ..
إن كلمة ( نفس ) هي كلمة في منتهى الخطورة ،
وقد ذكرت في القرآن الكريم في آيات كثيرة ، يقول الله تبارك وتعالى :
في سورة ( ق ){ ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ماتوسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد }
إن هناك مجموعة من الناس ليست بالقليلة تحارب عدو ضعيف جداً إسمه ( الشيطان )
والناس هنا تتسائل : نحن نؤمن بالله عز وجل ، ونذكره ، ونصلي في المسجد ، ونقرأ القرآن ،
ونتصدق ، و ..... و...... و .... الخ
وبالرغم من ذلك فما زلنا نقع في المعاصي والذنوب ! ! !
والسبب في ذلك هو أننا تركنا العدو الحقيقي وذهبنا إلى عدو ضعيف ، يقول الله تعالى في محكم
كتابه {{ إن كيد الشيطان كان ضعيفا }}
إنما العدو الحقيقي هو ( النفس ) ،
نعم ... فالنفس هي القنبلة الموقوتة ، واللغم الموجود في داخل الإنسان احبتي في الله ,
يقول الله تبارك وتعالى :سورة ( الإسراء ) :{ اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا }
وقوله تبارك وتعالى :سورة ( غافر ) : { اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب }}
وقوله تبارك وتعالى :سورة ( المدثر ) : { كل نفس بما كسبت رهينة }
وقوله تبارك وتعالى :سورة ( النازعات ) : { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى }
وقوله تبارك وتعالى :سورة ( التكوير ) : { علمت نفس ما أحضرت }
لاحظوا يا أيها الأحبة أن الآيات السابق ذكرها تدور حول كلمة ( النفس ) ،
فما هي هذه النفس؟؟؟
يقول العلماء : أن الآلهة التي كانت تعبد من دون الله
(( اللات ، والعزى ، ومناة ، وسواع،وود ، ويغوث ، ويعوق ، ونسرى ))
كل هذه الأصنام هدمت ماعدا إله مزيف مازال يعبد من دون الله ، ويعبده كثير من المسلمين ،
يقول الله تبارك وتعالى : {{ أفرأيت من اتخذ إلهه هواه}} ,
ومعنى ذلك أن هوى النفس إذا تمكن من الإنسان فإنه لا يصغي لشرع ولا لوازع ديني ولا لآمر
ولا لناهي ولا لداعية ولا لعالم ولا لشيخ ، لذلك تجده يفعل ما يريد
يقول الإمام البصري :
وخالف النفس والشيطان واعصهما
لو نظرنا إلى الجرائم الفردية المذكورة في القرآن الكريم
كجريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل )
وجريمة ( امرأة العزيز وهي الشروع في الزنا)
وجريمة ( كفر إبليس)
لوجدنا أن الشيطان برئ منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب
ففي جريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل ) يقول الله تبارك وتعالى :{ فطوعت له نفسه قتل أخيه }
عندما تسأل إنساناً وقع في معصية ما !!! وبعد ذلك ندم وتاب ، ما الذي دعاك لفعل هذا سوف
يقول لك : أغواني الشيطان ، وكلامه هذا يؤدي إلى أن كل فعل محرم ورائه شيطان فيا ترى
الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه ؟؟؟
إنه مثلما يوسوس لك الشيطان ، فإن النفس أيضاً توسوس لك ، نعم ...
( إن النفس لأمارة بالسوء )
إن السبب في المعاصي والذنوب إما من الشيطان ، وإما من النفس الأمارة بالسوء ،
فالشيطان خطر .. ولكن النفس أخطر بكثير ... لذا فإن مدخل الشيطان على الإنسان
هو النسيان فهو ينسيك الثواب والعقاب ومع ذلك تقع في المحظور
قال الله عز وجل في محكم كتابه الكريم :{{ وَمَا أُبَرِّىءُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ}}
سوره يوسف(53)
والله أعلم
منقول للفائده
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كل الشكر لك سالم فلوس
على هذه المعلومة المهمة حقيقة ً
والتي يقد يغفل عنها أو لا يعيها البعض منا
كل الشكر مرة أخرى
جزاك الله خيرا وبارك فيك على إرادتك الخير لإخوانك ولكن الخير
في اتباع هدي محمد عليه الصلاة والسلام
ولقد سئل أحد العلماء عن هذا الموضوع فكانت إجابته التالية
&&&&&
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وحفظك الله ورعاك .
أخشى أن يكون هذا مِن التقوّل على الله ؛ لأن المتكلِّم في تفسير القرآن يُخبر عن مراد الله تعالى بِكلامه ، ويكشف عن معنى كلام الله .
والكاتب أشار إلى ضعف الشيطان ، بل قال : إنه ضعيف جدا .
وهذا فيما يتعلق بِكيد الشيطان ؛ لأن كيده راجِع إلى الوسوسة ، كما قال عليه الصلاة والسلام لأصحابه حينما شَكَوا من الوسوسة وما يجدون منها ، فقال : الله أكبر . الله أكبر . الله أكبر ، الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة . رواه الإمام أحمد وأبو داود .
والشيطان يَقْوى ويتقوّى إذا غفل الإنسان عن الذِّكر ، ولذلك سُمِّي " الخناس "
قال ابن عباس رضي الله عنهما : الشيطان جَاثِم على قَلب ابن آدم فإذا سَهَا وغَفَل وَسْوَس ، وإذا ذَكَر الله خَنَس .
وروى الإمام أحمد وأبو داود عن أبي تميمة الهجيمي عمّن كان رديف النبي صلى الله عليه وسلم قال : كنت رديفه على حمار فعثر الحمار ، فقلت : تَعِس الشيطان ، فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم : لا تقل تعس الشيطان ، فإنك إذا قلت : تعس الشيطان ، تعاظم الشيطان في نفسه ، وقال : صرعته بقوتي ! فإذا قلت : بسم الله تَصاغَرَتْ إليه نفسه حتى يكون أصغر مِن ذُباب .
وإذا عَلِمْت ذلك ، تبيّن لك خَطَر الشيطان ، ولذلك شُرِعت الاستعاذة بالله منه .
وخَطَر الشيطان فهو أعظم مِن خَطَر الـنَّفْس ، ولذا فإن الله شَرَع الاستعاذة بالله مِن الشيطان بِثلاث صِفات ، فقال : (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ) مِن أي شيء ؟ (مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ) .
بينما ما يتعلّق بالإنسان نفسه وبالهوام ، قال : (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ) مِن أي شيء ؟ (مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ) .
قال الرازي في تفسير سورة الناس ما نصّه :
واعلم أن هذه السورة لَطيفة أخرى ، وهي أن الْمُسْتَعَاذ به في السورة الأولى مَذكور بِصِفة واحدة ، وهي أنه رب الفلق ، والْمُسْتَعَاذ مِنه ثلاثة أنواع مِن الآفات ، وهي الغَاسِق ، والنفاثات ، والحاسد . وأما في هذه السورة فَالْمُسْتَعَاذ بِه مَذْكُور بِصِفَات ثَلاثة ، وهي الرَّبّ ، والْمَلِك والإله ، والْمُسْتَعَاذ مِنه آفَة واحِدة ، وهي الوسوسة ، والفَرْق بَيْن الْمَوْضِعَين أن الثناء يَجِب أن يَتَقَدَّر بِقَدْر الْمَطْلُوب ، فالمطلوب في السورة الأولى سَلامة الـنَّفْس والبَدن ، والمطلوب في السورة الثانية سَلامة الدِّين ؛ وهذا تنبيه على أن مَضَرَّة الدِّين وإن قَلَّت أعظم مِن مَضَار الدنيا وإن عَظُمَت ، والله سبحانه وتعالى أعلم . اهـ .
والله سبحانه وتعالى قد وصف الشيطان بالعدوّ المبين ، وجاء التحذير منه في غير ما سُورة من سُور القرآن ، ومِن خُطواته وخطراته .
جواب امرأة العزيز كان اعتذارا ، وهي قد اعترَفَتْ بِما عَمِلت ، وكانت أنْكرته سابقا ، فإنها قالت : (الآَنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ) ثم قالت : (وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّي) .
وقالت ذلك ونسَبَتْه إلى نَفْسِها لأنه رَمَتْه بالتّهمة في أول الأمر ، حيث قالت : (مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلاَّ أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) !
فأرادتْ تأكيد ذلك ، وتأكيد براءة يوسف عليه الصلاة والسلام وأنها لا تُبرّئ نفسها .
ثم إن النفس وحدها تضعف ، بينما هي مع الشيطان أقوى .
ألا ترى أن النفس تضعف وتضعف دواعي الشهوة فيها حال تصفيد الشياطين في حال الصيام في شهر رمضان ؟
بينما تقوى على المعصية في غير ذلك .
وهذا دالّ على أن النفس وحدها ضعيفة ، بينما هي مع الشيطان تتقوّى .
فكيف إذا اجتمع داعي الهوى والشيطان مع النفس الأمّارة بالسوء ؟
وأما الآيات التي استدل بها صاحب الموضوع فقد وضعها في غير موضعها ، مثل : آية الإسراء (اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا) ، والآيات التي أوردها بعدها لا دلالة فيها على ما ذَهب إليه ، وما فهمه مِن خطورة النفس ، إلاّ أن يُقال ما جاء في آية النازعات : (وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى) .
كما أنه ليس صحيحا أن الآلهة التي كانت تُعبد مِن دون الله قد هُدِمت ، بل لا زال هناك آلهة تُعبد مِن دون الله ، وسيعود الشرك في هذه الأمة ، كما أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم بِقوله : لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَضْطَرِبَ أَلَيَاتُ نِسَاءِ دَوْسٍ عَلَى ذِي الْخَلَصَةِ . وَذُو الْخَلَصَةِ طَاغِيَةُ دَوْسٍ الَّتِي كَانُوا يَعْبُدُونَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ . رواه البخاري ومسلم .
ومن غير اللائق ومِن خِلاف الأدب تبرئة الشيطان الذي نُسِب إليه كل شرّ وبلاء .
والذي هو العدو المبين .
والذي أمَر الله باتِّخاذه عدوا ، كما قال تعالى : (إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ) .
بل هو أصل كل شقاء لبني آدم ، ومعلوم لكل مسلم عداوته لأبينا آدم ، وإخراجه لأبِينا آدم من الجنة .
وما استُدِلّ به على عدواة النفس لا يُواتيه كلام المفسِّرين .
كما في قوله تعالى : (فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ)
قال مجاهد : (فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ) : شجعته على قتل أخيه .
وقال ابن جرير في تفسيره : يعني جل ثناؤه بقوله : (فَطَوَّعَتْ) فآتتهُ وساعدته عليه .
والنفس تتمنّى وتشتهي .. والشيطان يُساعدها ويُعينها على الباطل .
ولذلك جاء في الحديث : مَنْ أَشَارَ إِلَى أَخِيهِ بِحَدِيدَةٍ فَإِنَّ الْمَلائِكَةَ تَلْعَنُهُ حَتَّى يَدَعَهُ ، وَإِنْ كَانَ أَخَاهُ لأَبِيهِ وَأُمِّهِ . رواه مسلم .
وسبب ذلك أن الشيطان قد يدفعه لارتكاب جريمة ، ولذلك جاء في رواية ما يُفسِّر هذه الرواية : لا يُشِيرُ أَحَدُكُمْ إِلَى أَخِيهِ بِالسِّلاحِ فَإِنَّهُ لا يَدْرِي أَحَدُكُمْ لَعَلَّ الشَّيْطَانَ يَنْزِعُ فِي يَدِهِ فَيَقَعُ فِي حُفْرَةٍ مِنْ النَّارِ . رواه مسلم .
كما أن النفس نَفْسَان : أمّارة بالسوء ، ولوّامـة ، وهي التي أقسم الله بها ، وهي التي تلوم صاحبها .
فليست النفس شرّ في كل أحوالها .
بينما الشيطان شرّ وبلاء .
والله تعالى أعلم .http://al-ershaad.com/vb4/showthread...ED%D8%C7%E4%E5
((ينقل لموضوع "المواضيع الخاطئة))
شكراً
للجميع على المرور وسرني مروركم
http://bl147w.blu147.mail.live.com/m...6f1f544d7b0244
سمع الله لمن حمده ؟؟؟؟
http://bl147w.blu147.mail.live.com/m...6f1f544d7b0244
لماذا نقول عندما نرفع من الركوع سمع الله لمن حمد؟،
ومن المعلوم أننا في كل حركة من حركات الصلاة نقول الله أكبر
فلما نقول سمع الله لمن حمده عند القيام من الركوع فقط ؟
هذه القصة متعلقة بأبي بكر الصديق رضي الله عنه
فإنه لفترة كبيرة من الوقت كان الرسول عليه الصلاة والسلام يقول الله اكبر كلما يرفع من الركوع وفي يوم من الأيام تأخر أبو بكر الصديق رضي الله عنه عن الصلاة خلف الرسول عليه الصلاة والسلام وحزن وذهب إلى المسجد مسرعا فوجد أن الرسول ما زال في الركوع ولم يرفع منه، فحمد الله كثيرا، فنزل جبريل للرسول وهو في الركوع وقال له ( لقد سمع الله لمن حمده ) يقصد ابو بكر فأصبحت سمع الله لمن حمده بدلاً من الله اكبر في كل صلاة إلى يوم القيامة.
http://bl147w.blu147.mail.live.com/m...6f1f544d7b0244
ألا تحب أن تكون مثل أبو بكر؟
اللهم اجزي مضيفها وقارئها الثواب العظيم وحط عنه خطاياه يا رب العالمين
يلا قولوا معاي
اللهم اجعل قبورنا روضة من رياض الجنة ولا تجعلها حفرة من حفر النيران
http://bl147w.blu147.mail.live.com/m...6f1f544d7b0244
http://bl147w.blu147.mail.live.com/m...6f1f544d7b0244
http://bl147w.blu147.mail.live.com/m...6f1f544d7b0244
معلومة لأول مرة اطلع عليها
ازقة الحزن بارك الله فيك
جزاك الله خيرا وبارك فيك
هل لديك مصدر هذه القصة التي بحثتُ عنها كثيرا فلم أحظ بما يدل عليها
من كتب أهل السنة بل إن كثيرا من أهل العلم لايعلمون صحة هذه الرواية
والخير كل الخير في اتباع من سلف
قال؛رسول الله صلى الله عليه وسلم
ياعلي لاتنم إلاأن تأتي بخمسة أشياء
١.قراءة القرآن كله
٢.التصدق بأربعة آلاف درهم
٣.زيارة الكعبه
٤.حفظ مكانك في الجنه
٥.إرضاء الخصوم
قال؛علي كيف ذلك يارسول الله؟؟
قال؛
١. إذاقرأت سورة الأخلاص ثلاث مرات فقد قرأت القرآن كله
٢. إذا قرأت الفاتحه ثلاث مرات فقد تصدقت بأربعة آلاف درهم
٣. وإذا قلت لاإله إلاالله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحي ويميت وهو على كل شئ قدير عشر مرات فقد زرت الكعبه
٤. وإذا قلت لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم عشر مرات فقد حفظت مكانك في الجنه
٥. وإذا قلت أستغفر الله العظيم الذي لاإله إلاهو الحي القيوم وأتوب إليه عشر مرات فقد أرضيت الخصوم.
ولتعلم بأن إعادة إرسالها لن يكلفك الشئ الكثير بل سيزيد من أجرك وأنها لصدقه جاريه تنفعك يوم لاينفع مال ولابنون
اللهم أغفر وتب وأستر وتقبل ووفق من ساعد في نشرها وكتبها ولوالديهم ومن آمن عليها ياحي ياقيوم أنر وجوههم وزدهم إيمانا وأستر عليهم في الدنيا ويوم العرض اللهم ..آمين ..آمين ..
--
" نَحن قَومٌ أَعَزَنـــا اللــــه بالإســـلام فإن اِبتَغَينا العِــــــزَةَ في غيــــرِهِ أَذَلََنــــا اللــــه"