عذراً أُخيه.. فلم يكن لي متسع من الوقت لليوم ..
ولكن القادم بإذن البارىء أروع..
دمتِ قلبَ الوفاء,,
عرض للطباعة
عذراً أُخيه.. فلم يكن لي متسع من الوقت لليوم ..
ولكن القادم بإذن البارىء أروع..
دمتِ قلبَ الوفاء,,
معذوره ياقلبي
ومبروك الفوز فتاة الامجاد
-
الحكيم
فرشت رمل البحر
حظا اوفر
لكم تحياتي ع تواجدكم العطر وسامحوني ع القصور
كانت الاجابه هي : سورة الرحمن
ايزي قلبو لساتنا نحنا زغار ولسه الايام قدامنا
صح عبد الحكيم ::sa02::هههه
الف مبروك فتاة الأمجاد
اكيد ياخيه يكفي اجر المشاركه والدعوات
ننتظركم بموضوع اخر
حياكم
ننتظركم الليله عند مين
مدري
يمكن فتاة الأمجاد...
أنا لها أنا لها..
:)
إنتظروني بعد قليل..
سنناقش اليوم محوراً ربما يختلف تماماً عما طرح سابقاً..
رغما أن له علاقه بشكل أو بأخر بكل المحاور التي طرحت سابقاً..
الا وهو ..أطفالنا في رمضان لماذا؟؟ ومتى؟؟ وكيف؟؟
سفراء البرائة والنقاء, اوكما إعتدنا نقول أحباب الله..
هل لهم نصيب من رمضان ؟؟
أم هم لا يعون مارمضان؟
أم أنهم ممن رُفع عنهم القلم ,,فليبقوا حيث هم إلى أن يبلغوا سن التكليف ,
لتنهال عليهم الملزمات,
فيبدوا أحدهم كما لو كُلف بأعمال شاقة ,,
ولن أعتب عليهم إن تساهلوا بل حتى لو أهملوا ,,
فقد سُردت عليهم كل تلك القائمة وطلب منهم تنفيذها دفعة واحدة,, بذالك حُملوا مالا يطيقون..
لن أطيل هنا ,,
ولكن لماذا يبقى الأطفال بكل تلك الروعة ,,وبكل ذالك العطاء ,,عاجزين عن لحظة روحانية ,,
أوسجدة تقية ,,
عفواً اسهبت قليلاً دون أن أوضح أي فئة من الأطفال أعني (أعني من ذالك الطفل الذي تجاوز السنه بشهر اوشهرين إلى ذالك اللذي أوشك سن التكليف دق بابه)
قد تعجبون لصغر سن ذو السنه ,,ولكن قد لا تعجبون إن ردد كلمة نابيه سمعها من أحدهم , او كرر نشيداً عجزتَ أن تفك طلاسمه,,:)
فلما العجب إذاً ..فــــ (قل هو اللهُ أحد )لن تصعب عليه بعون الله,,
وسجده بريئة ربما تشفع لمن علمه ستكون أقل كُلفه,,
متى ؟؟
فلنجعل رمضان هو المحطة ,,
لن نرهق كاهل صغارنا بإقامة التراويح ,,
ولكن لنحببهم بها ,,
ونجعل مشاعرهم في رمضان خاصة جداً,,
شهر يستشعرون فيه روحانية يرفرفون فيها بأجنحة الطفولة الطاهرة ,,
تبعدهم قليلاً عن سذاجة الطفولة ولهوها..
أما كيف؟؟
فسأتركها لأقلامكم المتلهفة ,,
فرشت رمل البحر ,,كل الشكر فلولاك ماكتبت بعد الله:)
أنتظر أقلامكم الرائعة ,,
لترشدنا لكيفيات في فن الطفولة الروحانية..
دمتم
عذرا عالتأخير فتاة الأمجاد..::sa06::
اولا اشكرك لإختيارك هذا الموضوع اللذي قد غاب عن الكثير ...::sa05::
الأطفال يحتاجون منا الصبر والصبر والصبر...::d::
فبعض الأمهات تشتغل بأمور الطبخ وفيما الى ذلك وتنسى صغارها..:mad:
و شهر رمضان الكريم محضن تربوي عظيم لأطفالنا ..
لأن الأجواء الإيمانية الجماعية فيه تغرس في نفوس أبنائنا الكثير من المعاني التربوية ..
ولكن كيف نستثمر هذا الشهر الكريم مع أبنائنا؟
صلاة التراويح مؤشر كبير..!!
فبعض أطفالنا يكون عندهم حب المسجد وحب المكث فيه ...
فتجدهم في صلاة التراويح مع الكبار وقد يكملونها إلى نهايتها بل ربما نجدهم في صلاة التهجد والاعتكاف...::sa06::
والبعض الآخر من الأبناء وهم للأسف الغالبية العظمى تجدهم على أفضل الأحوال يصلون العشاء مع آبائهم...
وينطلقون ليطلقون بعد ذلك الصواريخ أمام المسجد وإزعاج المصلين بس يضل فيهم خير عالأقل صلوا الفرض..::d::
أما الباقي فلم يصلوا العشاء أصلاً وهم من بعد الإفطار..
عاكفين أمام التلفاز يتابعون الفوازير والبرامج التلفزيونية مقتدين في ذلك بآبائهم وأهليهم...:mad:
كلهم قد وقعوا ضحية لما زينه شياطين الإنس من أهل الباطل من وسائل مضلة...
إن رمضان فرصة عظيمة لغرس معاني الإيمان في نفوس الأطفال ..
فلا نفوت على أبنائنا هذه الفرصة...
أُناشد كل أم وأب سواء كانوا هنا معنا في المنتدى او زائرين ..
كونوا جنبا لجنب مع اطفالكم علموهم لكل شي زين..
حببوهم في الله ..
رغبوهم في الجنة..
عودوهم على ذكر الله ولو بالإستغفار ...
فكل ذلك عائد عليكم..
فإن نشأو صالحين برو بكم ..
وإن طلحوا فالله يخلف عليكم ..::sa03::
فوالله ماحد يفكر فيك إذا كبرت الا إبنك اللي من صلبك وتربايتك..
يعلم الله ان هذا الكلام نابع من قلب ..
يحبكم ويتمنالكم الخير لكم ولأبنائكم..
أختكم دائما..
فرشت...::sa06::
فرشت رمل البحر,,
رائعة كماعهدتك,,
كلماتك خرجت من قلب وسقطت في شغاف قلوب ,,
فالله درك ,,
كم كانت كلمات تلك صميمة,,
حفظك الله وأقر بك عينا والديك..
مادمنا اليوم مع الأطفال ,,
أحببت أن تكون إستراحتي ,,أيضاً عنهم,,
فمداخلتكم لم تروي رمقي بعد,,
إليكم هذه القصة ,,
كان هناك رجل يعيش في مزرعة بإحدى الجبال
مع حفيده الصغير
وكان الجد يستيقظ كل يوم في الصباح الباكر
ليجلس الى مائدة المطبخ ليقرأ القرآن
وكان حفيده يتمنى ان يصبح مثله في كل شيء
لذا فقد كان حريصا على أن يقلده في كل حركة يفعلها
وذات يوم سأل الحفيد جده:
يا جدي ، إنني أحاول أن أقرأ القرآن مثلما تفعل
ولكنني كلما حاولت أن أقرأه
أجد انني لا أفهم كثيرا منه
وإذا فهمت منه شيئاً فإنني
أنسى ما فهمته بمجرد أن أغلق المصحف
فما فائدة قراءة القرآن إذا؟
كان الجد يضع بعض الفحم في المدفأة
فتلفت بهدوء وترك ما بيده ثم قال:
خُذ سلة الفحم الخالية هذه واذهب بها إلى النهر
ثم ائتِني بها مليئة بالماء
ففعل الولد كما طلب منه جده
ولكنه فوجىء بالماء كله يتسرب من السلة قبل أن يصل إلى البيت
فابتسم الجد قائلاً له:
ينبغي عليك أن تسرع الي البيت في المرة القادمة يابني
فعاود الحفيد الكرَّة
وحاول أن يجري إلى البيت
ولكن الماء تسرب أيضاً في هذه المرة
فغضب الولد وقال لجده:
إنه من المستحيل أن آتيك بسلة من الماء
والآن سأذهب وأحضر الدلو لكي أملؤه لك ماءً
فقال الجد
لا، أنا لم أطلب منك دلواً من الماء
أنا طلبت سلة من الماء
يبدو أنك لم تبذل جهدا ًكافياً ياولدي
ثم خرج الجد مع حفيده ليُشرف بنفسه على تنفيذ
عملية ملء السلة بالماء
كان الحفيد موقناً بأنها عملية مستحيلة
ولكنه أراد أن يُري جده بالتجربة العملية
فملأ السلة ماء ثم جرى بأقصى سرعة إلى جده ليريه
هو يلهث قائلاً:
أرأيت؟ لافائدة
فنظر الجد إليه قائلا:
أتظن أنه لا فائدة مما فعلت؟
تعال وانظر إلى السلة
فنظر الولد إلى السلة
وأدرك للمرة الأولى أنها أصبحت مختلفة
لقد تحولت السلة المتسخة بسبب الفحم
إلى سلة نظيفة تماما ً من الخارج والداخل
فلما رأى الجد الولد مندهشاً ، قال له:
هذا بالضبط ما يحدث عندما تقرأ القرآن الكريم
قد لا تفهم بعضه
وقد تنسى ما فهمت أو حفظت من آياته
ولكنك حين تقرؤه
سوف تتغير للأفضل من الداخل والخارج
دمتم رائعين ,,كروعة هذا الجد..
أما الآن فأترككم مع السؤال,,
دولة داخل دوله ؟ ماهي..
أنتظركم..
] [/color]
اختيار موفق غاليتي واعذريني لتاخري في المشاركه نظرا لانشغالي
اليك بعض الفوائد التي والله نقلتها لكنها فيها فائده كبيره ممكن نطبقها ع اطفالنا
وللمعلوميه الاطفال اللي عندي طبقت عليهم بعض الاساليب والله صاروا يتنافسون ع الصيام وصاروا يحرصون ع السحورا
اليكم
-
تهيئة الأطفال نفسياً للصيام سيجعلهم أكثر استعدادا وقبولا لمبدأ الصيام.
- التدريج في الصيام، حيث يتم التغاضي عن أخطاء الأطفال في الصيام في أول مرحلة فلو شرب مثلا لا يتم تعنيفه بشدة وإنما حثه على إكمال الصيام شيئا فشيئا وهكذا.
- التشجيع المستمر فإنه حافز قوي للكبار فضلا عن الطفل ويتحقق ذلك .
- مدح الطفل الصائم أمام الآخرين، أو الإخبار بأنه استطاع أن يصوم هذا اليوم، أو تكريمه عند الإفطار بالجلوس مع الكبار الصائمين وإظهار الاهتمام به، أو إعداد الأطعمة التي يحبها لأنه صائم.
- إذا كان في البيت أكثر من طفل فلتحيي الأم بينهم روح التنافس على الصوم والعمل الصالح وتعدهم بالهدايا لمن أتم صيام رمضان كاملا، ثم لتنفذ ما وعدتهم به بعد ذلك.
- ضرورة إشغال الأطفال الصائمين في النهار بما يعود عليهم بالنفع من جهة وحتى ينسوا ألم الجوع والعطش ويمر عليهم الوقت دون إحساس منهم بالجهد والتعب فتارة يتم إشغالهم بلعب لا يجهدهم وتارة بتكليفهم ببعض الأعمال البسيطة التي يحبونها أو بأخذهم إلى السوق مثلا وهذا الأسلوب له أثر في تحمل الطفل ونسيانه الحالة التي يمر بها وبالتالي لا يرى مشقة عظيمة تحول بينه وبين الصيام
- استخدام الإيحاء الإيجابي في تربية أطفالك وبأنه يستطيع أن يمتلك إرادة قوية من خلال صبره على الصيام وسيثبت لنفسه والآخرين بأن همته عالية عندما يستطيع إكمال صيامه كالكبار.
- الاستفادة من ألم الجوع الذي يشعر به أطفالها لتذكيرهم بالفقراء والمساكين وأطفال المسلمين الذين يصومون ولا يجدون ما يفطرون عليه ويبيتون يطويهم الجوع والبرد وحثهم على الصدقة لأمثالهم وعلى شكر نعم الله عليهم.
- عدم الشفقة الزائدة والحنان المفرط على منع أبناءهم من الصيام فإنه بذلك يؤدي إلى حرمانه من فوائد تربوية عديدة وقد تؤدي بالطفل إلى فقدان الثقة بنفسه إذا تكرر هذا الأمر كثيرا كما أنها تقتل في الطفل روح المبادرة والمغامرة. وفي نفس الوقت يجب إلا يكلف الآباء الأطفال بما لا يطيقون من العبادات ومنها الصيام فإن هذا يؤدي إلى مخاطر صحية وأخرى تربوية وقد يجني بسبب ذلك أخلاقا سلبية وعكسية كالكذب والخيانة وعدم الأمانة وهكذا إذ يحاول إظهار غير الحقيقة لوالديه خوفا منهم وفرارا من إلزامهم.
وينجم عن صيام هؤلاء الأطفال لشهر رمضان العديد من الفوائد التربوية والاجتماعية وأهمها:
- تهذيب النفس وتنمية الأحاسيس وإيقاظ المشاعر مع عوامل ضبط النفس على القيم السلوكية والعادات الحسنة التي تسمو بنفس الإنسان وترتقي به في مدارج الكمال
- المشاركة الانفعالية والعاطفية ودفع الطفل للإحساس بالآخرين
- إحساس الطفل بأنه يعيش الأجواء الاجتماعية المرافقة لرمضان مع أسرته ومجتمعه.
- تنمية قوة الإرادة عند الأطفال من تصميمهم على الاستيقاظ وقت السحور لتناوله مع الكبار استعدادا للصيام وتزداد فرحتهم باصطحابهم إلى المسجد لصلاة الفجر في سكون الليل
- تعويد الطفل على الصبر والجلد والتحمل
بالإضافة إلى ما يجسده الصيام في نفس الطفل من صدق الإخلاص لله عز وجل بالبعد عن الكذب والخداع وتخفيف اندفاع نفس الطفل وراء رغباتها
جميلة جدا القصة فتاة الأمجاد
الإجابة اعتقد انها (الفاتيكان ) لأنها كانت جزءاً من الدولة الإيطالية ::sa07::
فتاة الامجاد
موضوع الاطفال موضوع شيق ومحبب الى النفس ولو انهم يرفعو الضغط احيانا لكن ببسمه وحده منهم تنسى شقاوتهم
وسأتناول الموضوع من جانب يخطر على بالي الان
ألاحظ بعض الاباء يدللون ابنائهم بطريقه غير صحيه
والمبرر الوحيد هو انهم أضطهدو في صغرهم فلايحبون ان يتكرر هذا الوضع مع ابنائهم
ان اكثر من يتضرر بتدليل الاطفال هم الاطفال انفسهم
وخير الامور الوسط
فمن كثر مايتكلمو الناس في تعقيد الطفل بالغو الاباء في التعامل اللين مع ابنائهم ولم يمسكو العصا من النص
التربية السليمه تجعل للطفل شخصية مستقلة ومنتجه
لكن التدليل يجعل للطفل انتكاسات اقلها الاتكال والسلبيه
يعطيك العافيه فتاة الامجاد
قلب الوفاء ,,
مداخله رائعة كروعة قلبك,,
لاتحرمينا هذا الضخب أيتها الرائعة ,,
دمتِ بخيرقلبَ الوفاء
فرشت رمل البحر ,,
حماك الله من كلِ مكروه ,,
راق لي تفاعلك..