عرض للطباعة
ألا يا طفلُ لا تكبرْ
ألا يا طفلُ لا تكبرْ
فهذا عهدك الأغلى
وهذا عهدك الأطهرْ
فلا همٌّ ولا حزنٌ .. ولا "ضغطٌ" ولا "سكّرْ"..
وأكبر كِذبةٍ ظهرت .. على الدنيا: "متى أكبرْ؟!"
ـ كيف كانت طفولة طائر،
ـ وماذا جنى شاعرنا من بستان الرّشد والنّضج ؟!
ـ وهل تمنّيت لو أنك تعود تشاغب بجانب الدار
وتُشاكس ابنة الجيران ؟!
أي كرم يضاهي ما أدهشتموني به الليلة من نبل أخلاق وصفاء سريرة
ونبع إخاء نقي وكرم ثناء باهر
قد ألجمتم والله كلماتي ويبستم أطراف حرفي وجمدتم دماء دفقي
وقزمتم ملكتي المتواضعة أمام جمال منطقكم وعلو كعبكم أدبا وإخاءً
فشكرا لا تفيكم مشرفين وأعضاء
أتمنى أن أكون عند حسن ظنكم وجميل ثنائكم
فلكم القلب مرتع
والهدب دثار
من منا لا يريد وبشدة الرجوع للطفولةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان
ما أحلاها من مرحلة فهي نقاء السريرة
وصفاء القلب والحب الطاهر
عشت طفولتي حالما راتعا تحملني أكف
البراءة وتلقيني في أحضان السعادة
أما المشاكسة فلم تخلو حياتي الباسمة
منها ولم تكن لي ابنة الجيران إلا أختا
لدودة.
أما الرشد فتمنيت ألا ألقاه لأني مازددت به
إلا شقاء
تقديري وجدان
( وما زلت أعاني من انقطاع الشيكة فعدرا لتأخر الرد )
::d::::d::اقتباس:
أما المشاكسة فلم تخلو حياتي الباسمة
منها ولم تكن لي ابنة الجيران إلا أختا
لدودة.
\\\\\\\\\\\\\\\\
لهم نصيب من ضيفنا ونسعد دائما بمشاركتهم لنا مائدتنا ..
هنا سؤال من الأستاذة انبعاث أمل نطرحه كما وردنا مع الشكر لها تواصلها,,
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انبعاث الأمل
انبعاث شكرا لترحيبك الجميل الذي يشبه روحك النقية
نعم طرت مرات عدة عندما أتوارى في زوايا وحدتي
وأطلق لعنان تفكيري التحليق في أعالي الأمل
أما متى نحتاج لأجنحة فهو عندما يلوكنا الواقع
ولا نستطبع له دفعا
لروحك الورد أبا نوف
وأسئلة من الوزن الثقيل
تعطّر أجواءنا بها الأديبة ذات السّحر الأنيق/ صامطية التي لاتألو سعيًا في إشعال جذوة الحماس
وإغراق الليلة بحروف تحمل ختم جودة بأناملها.
:
:
:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صامطية
أولا مرحبا بك صامطية الكاتبة الذهبية وشكرا لغيث ترحيبك وشلال مدحك وثنائك
رغم إني أكره السياسة لأني لا أفقهها كثيرا إلا أني ساجيبك
أظن ليس هناك وقت أفضل من هذا الوقت للشعر أن يتحمل عبء الحدث وتبصير
القارئ بما تستوجبه الوطنية واللحمة والإلتفاف حول الوطن وحكامه ومقدراته كهذه
الأيام وحتى يلحق بركب الفنون الأخرى فيدرأ الفتن والوقوع في الشبهات والمهالك
أما ما يسمونه بأدب المرأة فكل عمل لا يجر سوءاً ولا يأني بفتنة ولا يتجاوز حدود الشرع
لها أن تظهر مقدرتها فيه حتى وإن تفوقت على الرجل
وبنات المنطقة كأديبات أصبحن ينافسن الرجال على الصدارة إن لم يكن بعضهن أرقى
ولدينا في هذا المنتدى كثر من تلك الأقلام السامقة
أما إسقاط ماتكتب المرأة على أفعالها فأظنه ضرب من الهذيان لأن الأدب في معظمه
يعتمد على خصوبة الخيال وبعضا من تجارب الآخرين
ماتحتاجه المرأة لتبرز أدبيا هو الثقة بالنفس والصناعة المتقنة والبعد عن الإبتذال
والأدب المستهلك
شكرا وجدان
بدايات طائر الشرق في المنتدى عبر هذا النص الفاخر رغم وشاح الحٌزن ,,اقتباس:
جلست في زاوية النسيان
ترمقني نظرات في عينيها
وشعور الأحزان بدا مرسوم
كنقوش الحناء بكفيها
ودموع تهمي كدموع المهموم
تجري تتدافع في خديها
وكأن القلب بحب مكلوم
أو ماتا حتما أبويها
فسألت الطفلة في عطف
مالك يازهرة تبكين !!!
فأشاحت عني في لطف
وأرتني عن بعد سكين
^
^
^
!!! سكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــييي يييين ؟؟؟؟؟
بدأت تحكي لي القصة.....................................
ماكدت أصدقها البتة
قالت لي إن أبي سكير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
راودني وأنا بنته
في الجسم ضخم وكبير
لكني بالسكين أخفته
يالله!!! يا للهول!!! ياللمصيبه!!! ما هذا؟؟؟ أيعقل ما تقوووووووول
يالله ما ذنب الورد المطعون
إن أزهر في بستان ملعون
ماذنب البرعم إن كان الغصن خراب ؟
ماذنب القمري إن كان أبوه غراب ؟
أتكون نهـااااااااااااااايتهــ ألم وعذاب؟
\
يقول افلاطون الأنسان يصبح شاعراً عندما يلتقي لمسة من لمسات الحب ,,
دعنا من افلاطون ونظريته .. طائر من الشرق بمن التقى ليصبح شاعراً تعشقه القصائد ؟
طائر من الشرق وجدتك في نصوص وجدانية واخرى عاطفية وللوطن نصيب منك
سؤالي أين تجد نفسك حينما تمسك القلم ؟
على الأديب أيا كان إتجاهه الأدبي شاعرا أو ناثرا
أن يتلمس الواقع بأنامل حساسة يستقيها قلمه من
دفق دمه ونبضات الحس الإنساني في شعوره وضميره
يجب أن يكون نسمة حانية تمسح بلطف رأس المنكوب
ونصلاً حادا يجرح يد الشر وشوكة سامة تنغرس في
راحة الظلم
أما أنا فأجدني في كل شعور يحمله محب أو دمعة تنحدر
من عين مقهور أو حرف شامخ في راية بلدي الحبيب
شاعري الذي أفضّل، ولا أملُّ تغريده wr
ـ هل البوح كتابةً .. بطاقة جيدة تكشف عن شخصية الكاتب، حياته، أسراره ؟!
ـ ثم ياسيّدي،،
كم نبتلع الأيام بالصمت، حين تختنق الروح بسجن الجسد
فما مدى صمتك حين يضيق البوح ؟!
ومن الرّكن
اقتباس:
صَغَارٌ دخول الحب أم هو عارَ
لذي هيبة مثلي عليه وقااااارُ
ولي مهجة حرَّى تقود مدامعي
إذا جن ليل البعد دار حــــــوارُ
أغار عليها من هوى كل عاشقٍ
وحتى نجوم الليل منها أغاااااارُ
أيا عاذلي في حبِّ ..... وعشقها
ترفَّق ،،،هواها للـــفؤاد مزاااااارُ
ولا تكثرنْ لومي ودعني فإنني
أموت لتحيا والليالي قصااااارُ
،
،
ـ أهزّ الحب شريان قلبك، وماهو حظّك منه ؟
وهنا
اقتباس:
لاتشتكي ,, أبكـــاني ما أبكاك
كيف الســـبيل لزورةٍ فأراك
قد زاد بي شجني ولما نلتقي
يا من وقعت فريسة لهواك
،
،
متى يكون المُحب فريسة للهوى ؟!
ـ يبقى الأمل رهين قوسين، واليأس قيد الزّج خارجها، فكيف ترى الأمل واليأس في الحب ؟!
وهل الحب ضعف، وعار على ذي شيبة ؟!
مودتي اللاتنتهي.