رد: أخـبـار مـن هنـا وهـنـاك . . مـتـجـدد
قتل كلبها وطهاه وأطعمها إياه وأهداها مخالبه !
قالت الشرطة في ولاية كاليفورنيا الأميركية إنها اعتقلت رجلاً في اتهامات بسرقة كلب صديقته السابقة وطهو لحمه وإطعامه لها، ومن ثم إرساله مخالبه لها.
وأشارت سجلات سجن شاستا كاونتي إلى أن رايان ويتنبو، البالغ من العمر 34 عاماً، اعتقل الخميس الماضي، ووجهت إليه اتهامات بالعنف المنزلي ومطاردة صديقته السابقة والقسوة في معاملة الحيوانات.
وكانت صديقة ويتنبو السابقة اتصلت بالشرطة لتشكو من مطاردته لها، مشيرة إلى أن علاقتهما شهدت نوبات من العنف المنزلي، لكنهما حاولا حل مشاكلهما الأسبوع الماضي على وجبة أعدها ويتنبو لصديقته.
وذكرت الشرطة أنه بعد الوجبة التي احتوت على اللحم، أرسل ويتنبو رسائل نصية عبر الهاتف المحمول يسأل صديقته السابقة كيف كان طعم كلبها.
وبعد ذلك بأسبوعين ترك عند شرفة منزلها حقيبة تضم اثنين من مخالب الكلب.
وأضافت الشرطة أن الكلب اختفى منذ أغسطس عندما فرت المرأة من المنزل إثر نوبة غضب عنيفة لصديقها السابق.
وقالت الشرطة انها استجوبت ويتنبو، الذي اعترف بتهديده لها وتركه مخلبي الكلب عند شرفتها، لكنه نفى قتل أو طهو الكلب
رد: أخـبـار مـن هنـا وهـنـاك . . مـتـجـدد
أمريكي يقتل صديقته ويأكل قلبها ورئتيها ودماغها
قالت شرطة ولاية إنديانا الأمريكية إن شابا اقتحم منزل صديقته، وقتلها، قبل أن يعد لنفسه وجبة مكونة من قلبها ورئتيها ودماغها.
وكان جوزيف أوبرهانسلي (33 عاما)، الذي خرج بكفالة بعد إدانته بجريمة قتل، اقتحم منزل صديقته تامي جو بلانتون (46 عاما)، في مدينة جيفرسونفيلي بولاية إنديانا، يوم الخميس الماضي.
وعثرت الشرطة على بلانتون ميتة وملفوفة بستارة بلاستيكية في حمام منزلها، مع إصابات قاتلة في كل من الرأس والعنق والجذع، وفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وذكرت تقارير للشرطة المحلية إن المحققين وجدوا أطباقا، وأدوات مطبخ ملطخة بالدم، وأن أوبرهانسلي اعترف بأنه طبخ، وأكل أجزاء من دماغ صديقته.
رد: أخـبـار مـن هنـا وهـنـاك . . مـتـجـدد
شركة هندية تنتج أحذية تهديك إلى الطريق
تؤكد شركة هندية ناشئة متخصصة في التكنولوجيا أنها أنتجت أحذية رياضية ذكية مجهزة بجهاز “جي بي إس” تصدر ذبذبات إلى منتعلها لتعطيه التوجيهات.
هذه الأحذية الحمراء القانية التي تعد أيضا عدد الخطوات التي يقوم بها منتعلها والمسافة المقطوعة والسعرات الحرارية المستهلكة، ستطرح في الأسواق اعتبارا من سبتمبر تحت اسم “لوشال” والتي تعني “اصطحبني” باللغة الهندوسية.
والأحذية تأتي مع جهاز “بلو توث” يتصل بتطبيق في هاتف ذكي ليوجه منتعلها، مستعينة بخدمة “غوغل مابس”، ومرسلة ذبذبة لتوجيه الشخص شمالا أو يمينا.
والفكرة وضعها كريسبيان لورنس (30 عاما) واينرود شارما (28 عاما)، وهما خريجا كلية الهندسة، وقد أسسا شركتهما الناشئة “دوسير” في شقة صغيرة العام 2011 بدعم من مستثمرين وهما يوظفان الآن 50 شخصا.
وقال لورنس لوكالة فرانس برس “لقد اتتنا هذه الفكرة ورأينا أنها ستساعد الذين يعانون مشاكل في النظر، ويمكن أن تعمل من دون أي جهد سمعي أو جسدي”.
وتتوافر في الأسواق راهنا أحذية موجهة لفئات معينة من السكان مثل الذين يعانون من الخرف والأطفال الذين يريد أهاليهم أن يتقفوا أثرهم، إلا أن لورنس وشارما يعتبران أن أحذيتهما ستكون الأولى التي تتوجه إلى المستهلكين بشكل عام، وهما ركزا على تصميم أحذية جميلة وليس فقط عملية.
فإلى جانب الحذاء الرياضي الأحمر هما يعملان على تسويق نعل داخلي يضم هذه التكنولوجيا يمكن وضعه في أحذية المستخدم العادية.
وقال الشابان إن لديهما 25 ألف طلبية مسبقة على الأحذية التي ستباع بسعر يراوح بين مئة ومئة وخمسين دولارا.
وأتت الطلبيات حتى الآن خصوصا عبر الموقع الإلكتروني للشركة أو بالتواتر إلا أن الشركة تجري مفاوضات مع متاجر كبيرة من أجل بيع الأحذية قبل أعياد نهاية السنة في الهند والولايات المتحدة.
وهي تتوقع أن تبيع أكثر من مئة ألف من هذه الأحذية التي تصنع في الصين، بحلول أبريل.
ويشهد سوق الإكسسوارت التكنولوجية التي يمكن ارتداؤها نموا عالميا. وتوقعت شركة الاستشارات “اي دي سي” في مجال الأسواق في أبريل أن تزيد مبيعات هذا القطاع ثلاث مرات هذه السنة لتصل إلى 19 مليون قطعة في العالم على أن تصل إلى 111,9 مليون بحلول العام 2018.
إلا أن النمو السريع لهذا القطاع قد أثار مخاوف حول انتهاك الخصوصية مع أن دوسير تؤكد أن الحذاء لن يسجل أي بيانات حول المستخدمين وسيعتمد أنظمة سلامة متينة.
ولاتزال الشركة تأمل أن تكون أحذيتها مفيدة للمصابين بمشاكل في النظر، ويقوم خبراء من مركز متخصص بطب العيون في مدينة حيدر اباد الجنوبية باختبارها.
ويقول الطبيب في المركز انطوني فيبين داس “إنها قطعة مثالية. قد ينسى المرء أن يضع الحزام أو الخوذة، إلا أنه لن يغادر منزله أبدا من دون حذاء”.
ويضيف “إنها تحل مشاكل معرفة الوجهة، وتشكل مساعدا جيدا للعصا” لدى فاقدي البصر.
ومن المشاكل التي قد تواجه هذه الأحذية خلل في البطارية أو فقدان الاتصال عبر تقنية “بلو توث”.
رد: أخـبـار مـن هنـا وهـنـاك . . مـتـجـدد
بريطاني يعيش عبداً ويعمل بلا أجر 13 عاماً
ألقت الشرطة البريطانية القبض على مسن وابنه احتجزا رجلاً لأكثر من 13 عاماً في ظروف غير إنسانية، وأجبراه على العمل لصالحهما دون مقابل تحت التهديد بالقتل.
واستمعت محكمة التاج بمدينة كارديف إلى أن دانييل دوران (67 عاماً) وابنه ديفيد (42 عاماً) عاملا داريل سيميستر (44 عاماً) كالعبيد، وأرغماه على العمل 15 ساعة في اليوم دون راحة، وهدداه بالدفن حياً مع الخيول في حال رفض تنفيذ أوامرهما.
وذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية أن داريل عاش طوال سنوات احتجازه داخل سقيفة تعج بالفئران، وكان فاقداً لجميع أسنانه، ويعاني من آثار حروق في أنحاء متفرقة من جسده، عندما عثرت عليه الشرطة في مزرعة بالقرب من مدينة نيوبورث.
وكان داريل اختفى في عام 2000 بعد مشاجرة مع أصدقائه، عندما كان يقضي معهم عطلة في منتجع ساوث ويلز، وبحثت عنه أسرته طويلاً دون جدوى، إلى أن قادهم البحث أخيراً إلى مكان احتجازه، ليعثروا عليه بحالة يرثى لها وقد تبدلت معالمه، وأمكنهم التعرف عليه بصعوبة.
حياة بائسة
وأظهرت الفحوصات الطبية التي خضع لها داريل في وقت لاحق أنه كان في حالة صحية سيئة، ويعاني من العديد من الأمراض المزمنة، وأصبح بالكاد قادراً على المشي نتيجة التعب والعمل المضني دون الحصول على الطعام الكافي، بالإضافة إلى تعرضه للضرب والتعذيب بشكل مستمر.
وذكر تقرير الشرطة أن المكان الذي كان ينام فيه داريل لا ينفع للحيوانات، ولا يوجد فيه أية أغطية أو وسائل للتدفئة، وكان يستعمل سترته المهترئة في محاول للحصول على الدفء، كما اعتاد على استخدام المياه المقدمة للحيوانات للاستحمام.
وعلى الرغم من أن داريل كان قادراً على الهرب من سجانيه، إلا أنه كان يخاف دوماً من أن ينفذا تهديداتهما بقتله ودفنه حياً، وهذا ما جعله يعيش في حياة العبودية الرهيبة طوال تلك السنوات
رد: أخـبـار مـن هنـا وهـنـاك . . مـتـجـدد
بلجيكا.. " قتل رحيم" لرجل لا يتحكم بقدرته الجنسية
سمحت السلطات المختصة في بلجيكا لسجين مدى الحياة بإنهاء حياته، بسبب عدم قدرته على التحكم برغبته الجنسية الجامحة، علما أنه أدين في قضية اغتصاب ويبلغ من العمر 50 عاما.
سمحت السلطات المختصة في بلجيكا لسجين مدى الحياة بإنهاء حياته، بسبب عدم قدرته على التحكم برغبته الجنسية الجامحة، علما أنه أدين في قضية اغتصاب ويبلغ من العمر 50 عاما.
فقد طلب السجين فرانك فان دين بليكين، الذي يقبع خلف القضبان منذ ثمانينات القرن الماضي، السماح له بإنهاء حياته انطلاقا من أنه لن يعود إلى الحرية أبدا، وذلك بعد معركة قانونية دامت 3 سنوات.
وبذلك تضع بلجيكا اسمها كأول دولة تسمح بتطبيق "القتل الرحيم" على سجين غير مصاب بمرض عضوي لا علاج له.
من جانبهم أفاد محامو فان دن بليكين في مؤتمر صحفي بأن موكلهم يستعد حاليا إلى الانتقال لمستشفى حيث ستتخذ الإجراءات اللازمة لتحقيق رغبته، فيما أضاف المحامي خوس فادر فيلبن أنه لا يستطيع تحديد موعد ومكان التنفيذ.
اتجه السجين بطلب مساعدته على وضع حد لمعاناته وآلامه النفسية التي لا تحتمل بحسب وصفه وذلك في عام 2011، لكن اللجنة الفيدرالية للقتل الرحيم في المملكة امتنعت عن الاستجابة لطلب فان دن بليكين، قبل "دراسة كل الخيارات الممكنة لعلاجه.
هذا وكانت محمكة حقوق الإنسان الأوربية انتقدت بلجيكا عدة مرات "لإخفاقها في توفير العلاج الملائم للسجناء المرضى عقليا".
الجدير بالذكر أن بلجيكا هي ثاني دولة في العالم قننت "القتل الرحيم" بعد هولندا، كما أنها أول بلدي يسمح بقتل الأطفال المصابين بأمراض لا يرجى منها الشفاء، في إطار هذا التشريع.
رد: أخـبـار مـن هنـا وهـنـاك . . مـتـجـدد
هرمان من الكريستال قد يحلان لغز مثلث برمودا!
هل وصل لغز مثلث برمودا إلى خاتمته أخيرًا؟ هذا ما تعتقده ثلة من العلماء اكتشفوا في المنطقة القريبة من المثلث هرمين من الكريستال، موجودين على عمق ألفي متر تحت سطح البحر.
مروان شلالا من بيروت: اكتشف عالم المحيطات الدكتور ميير فيرلاجن هرمين ضخمين، يعتقد أنهما مكونان من الزجاج، على عمق 2000 متر تحت سطح البحر، بينما قال علماء آخرون استخدموا أجهزة معقدة أن هذين الهرمين مصنوعان من الكريستال، وأنهما أكبر 3 مرات من هرم خوفو في مصر.
ويعتقد ميير أنه إذا تم العديد من الدراسات على هذه المنطقة وهذين الهرمين يمكن حينها معرفة الكثير من المعلومات التي يمكن أن تفسر الظواهر الغريبة المرتبطة بمثلث برمودا.
وتم إعلان هذا الاكتشاف في مؤتمر صحافي في جزر الباهاما، كما تم الإعلان أن التكنولوجيا التي تم استخدامها في بناء مثل هذين الهرمين غير معروفة للانسان حتى الآن. كما يعتقد العلماء أن تجميع المعلومات المطلوبة للدراسات لن تكون أمرًا سهلًا.
ويتفق العديد من العلماء حول أن هذين الهرمين قد تم بناؤهما على الأرض فوق سطح البحر، وبعد التحول القطبي الذي يعتقد علماء الجيولوجيا أنه حدث للأرض في قديم الزمان، أدى انهيار القشرة الأرضية وحدوث العديد من الزلازل المدمرة والتسونامي الضخم إلى غرق الهرمين تحت سطح البحر.
وربطت مجموعة أخرى من العلماء اختفاء جزيرة أتلانتس بهذين الهرمين وبمنطقة مثلث برمودا نفسها، إذ يعتقدون أن هذين الهرمين هما حجر الزاوية لإمداد هذه الجزيرة بالطاقة منذ أكثر من 100 عام
رد: أخـبـار مـن هنـا وهـنـاك . . مـتـجـدد
الشرطة اليابانية تبحث عن أصحاب أحذية بكاميرات تصور أسفل ملابس النساء !!
تبحث الشرطة اليابانية عن أكثر من ألفي شخص اشتروا أحذية مزودة بكاميرات صغيرة خفية لالتقاط صور أسفل تنانير النساء.
وذكرت صحيفة "ماينيشي شيمبون" اليابانية الصادرة الأربعاء، أن السلطات فى مدينة كيوتو اليابانية فرضوا من قبل غرامة على مشغلي موقع إلكتروني يعرض هذا النوع من الأحذية للبيع.
ويتم التحكم فى تلك الكاميرات عن بعد.
تجدر الإشارة إلى أن السلطات فى اليابان ترصد باستمرار رجالا يقومون بإخفاء كاميرات صغيرة أو هواتف ذكية فى أحذيتهم لالتقاط صور أسفل ملابس النساء.
وصادرت الشرطة لدى مشغلي الموقع الذى يبيع أحذية بكاميرات خفية قائمة تضم أسماء حوالي 1500 عميل، وتبحث الآن عنهم لتطالبهم بتسليم تلك الأحذية
رد: أخـبـار مـن هنـا وهـنـاك . . مـتـجـدد
مصري يبيع كلية زوجته بعد تخديرها
في واقعة غريبة من نوعها، تمكنت قوات الأمن المصرية أمس من القبض على عاطل أوهم زوجته باصطحابها إلى مستشفى بالعاصمة المصرية القاهرة لإجراء تحاليل حمل، وهناك قام بإجراء عملية لها تم خلالها استئصال لإحدى كليتيها بالاتفاق مع طبيب و2 سماسرة من تجار الأعضاء البشرية كي يبيعها ويحصل على 20 ألف جنيه دون علمها.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي قسم شرطة القاهرة الجديدة بلاغ من "سماح.ى.م" 22 سنة ربة منزل، أفادت فيه بأنها منذ حوالي ثلاثة أسابيع توجهت بصحبة زوجها "شريف.ع.ع" 25 سنة سائق، لمستشفى الفاطمية بالجمالية - لتوقيع الكشف الطبي عليها - إلا أن الطبيب المعالج - غير معلوم لديها - خدرها وعقب إفاقتها، اكتشفت وجود آثار خياطة بالجانب الأيمن للبطن من الخلف.
وأشارت الزوجة في بلاغها أنه بإجراء الأشعة تبين استئصال لكليتها اليمنى واتهمت كلا من زوجها "شريف.ع"، ووالدته "صباح.م.ع" 54 سنة ربة منزل، والطبيب المعالج بأنهم وراء ارتكاب الواقعة.
بدوره أكد الزوج المتهم ببيع كلية زوجته أنه حصل على 5 آلاف جنيه من الشخص الذي باع له الكلية، وأعطى زوجته 15 ألف جنيه وضعتها في حساب بنكي خاص بها، وأنها اتهمته كيدياً بتخديرها وإجراء العملية دون علمها
رد: أخـبـار مـن هنـا وهـنـاك . . مـتـجـدد
رد: أخـبـار مـن هنـا وهـنـاك . . مـتـجـدد
مقهى " داعش " يثير الجدل بالقرب من منزل أوباما !
بات اسم مقهى في مدينة نيويورك يثير قلق المارة ما أن يقع نظرهم عليه، إذ أنه يحمل مختصر اسم "داعش" باللغة الإنكليزية " ISIS "، علما أنه على بعد أمتار من منزل الرئيس الأمريكي أوباما.
يعود هذا المقهى إلى المهاجرين المصريين القبطيين رضا لبيب وميشال جاد الله، اللذين قررا إطلاق اسم " ISIS " باللغة الإنكليزية، أي " إيزيس" وهي آلهة فرعونية، تيمنا بها.
لكن الأمر تغير في الآونة الأخيرة بعد أن أصبحت هذه الحروف الأربعة ترمز إلى أول ما يتبادر للذهن حين رؤيتها، وهو تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، " islamic state in iraq and syria ".
وعلى الرغم من أن رسم آلهة فرعونية يزين أحد جانبيّ المقهى، إلا أن غالبية المارة يسلطون أنظارهم على " ISIS " أولا وآخرا، وهو ما يثير القلق والارتباك في نفوس الكثير منهم, بحسب روسيا اليوم " RT ".
ويقول ميشال جاد الله إنه فكر مع شريكه بتغيير اسم المقهى، لكنهما يواجهان مشكلة عدم قدرتهما على ذلك بسبب التكاليف البالغة 8 آلاف دولار.
دفع هذا الواقع رضا لبيب إلى التكيف مع ظروفه والاكتفاء بوضع لافتة على مدخل المقهى توضح أن " ISIS " ترمز إلى الآلهة الفرعونية فقط، ولا تمت بأي صلة لتنظيم " الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش).