عرض للطباعة
http://www.youtube.com/watch?v=rUycMBKmQLg
رمضان
ياخير الشهور
تمهل مهلا علينا
بالامس ونحن نستقبلك
واليوم
اليوم انت على وشك الرحيل
والله انا مقصرون
نعم قصرنا كثيرا
اهملنا تلك الليالي الرائعه
وذلك النهار
مهلا قليلا
هل لنا من وقفه مع ماتبقى من ايامك
لنعوض ماقصرنا فيما تبقى
فلا ندري هل سنصومها لنهايتها
ام اننا سنرحل قبل اتمامها
لاندري ان اتممناها سنكون مع العام القادم من روحانيتك يارمضان
ام انك اخر شهر في رحلتنا في هذه الدنيا
لانعلم
اذا لنعوض مافاتنا ولنسارع للحاق بما تبقى من خير
(خزامى)
هذا العمر القصير جديرٌ بأن يُهدى لأجل شيء صالحٍ نبيل، أن يكون نباتًا صالحًا لآخرين سيقدمون ويستظلّون به ليكونوا هم كذلك.
نؤجل كثيرًا ما هو أهم لأجل المهم فننسى الأصل والغاية التي لأجلها وُجدنا فنظن أن في العمر ما يكفي لنقوم بالأشياء لاحقًا، نظن أننا حين نكبر سنكون صالحين طيبين حتى إذا ما غافلنا الزمن بأن ما تبقى أقل مما ذهب ندرك جهلنا في فهم هذه الحياة.
الصلاح لا يأتي بل نصنعه نحن حين ننذر أنفسنا لنكون شيئًا صالحًا لله.. أن نكون وجودًا دالًا لمن في السماء على الأرض، أن نكون دلالة إليه وسبيل إصلاح في الأرض.
أحبّ أن أذكر نفسي بهذا بين حين وآخر لأتذكر لما أنا هنا وإلى أين سأذهب، عمري قصير لكنني أقضيه الآن في البحث عمّا سُخرت لأجله ولا آسف على وقتٍ أقضيه وأنا أتبيّن طريقي إلى الله.
- رحاب سليمان
.. يقول : ستيفن كـوفي
( مؤلف كتاب العادات السبع )
كنت في صباح يوم أحد الايام في قطار الأنفاق بمدينة نيويورك
وكان الركاب جالسين في سكينة بعضهم يقرأ الصحف وبعضهم مستغرق بالتفكير
وآخرون في حالة استرخاء, كان الجو ساكناً مفعماً بالهدوء !!
فجـأة …. صعد رجل بصحبة أطفاله
الذين سرعان ما ملأ ضجيجهم وهرجهم عربة القطار ….
جلس الرجل إلى جانبي وأغلق عينيه
غافلاً عن الموقف كله ..
كان الأطفال يتبادلون الصياح ويتقاذفون بالأشياء „,
بل ويجذبون الصحف من الركاب وكان الأمر مثيراًً للإزعاج …
ورغم ذلك استمر الرجل في جلسته
إلى جواري ،
دون أن يحرك ساكناً …!!؟؟
لم أكن أصدق أن يكون على هذا القدر من التبلد ..
والسماح لأبنائه بالركض هكذا دون أن يفعل شيئاً …!؟
يقول (كوفي) بعد أن نفد صبره ..التفت إلى الرجل قائلاً :
.. إن أطفالك ياسيدي يسببون إزعاجا للكثير من الناس ..
وإني لأعجب إن لم تستطع أن تكبح جماحهم أكثر من ذلك …!!؟
انك عديم الاحساس .. !!
فتح الرجل عينيه …
كما لو كان يعي الموقف للمرة الأولى
وقال بلطف :
.. نعم إنك على حق ..
يبدو انه يتعين علي أن أفعل شيئاً
إزاء هذا الأمر ..
لقد قدمنا لتونا من المستشفى ……
حيث لفظت والدتهم أنفاسها الأخيرة
منذ ساعة واحده ..
إنني عاجز عن التفكير ..
وأظن أنهم لايدرون كيف يواجهون الموقف أيضاًً …!!
يقول ( كوفي ) :.. تخيلوا شعوري آنئذ ؟؟
فجأة امتلأ قلبي بآلالم للرجل وتدفقت مشاعر التعاطف والتراحم دون قيود …
قلت له : هل ماتت زوجتك للتو ..!!؟
… انني آسف …. هل يمكنني المساعده …؟؟
لقد .. تغيـر كل شيء في لحظـه !!
انتهت القصة … ولكن…
كم مرة ظلمنا الاحباب والاصحاب ..؟
ونحن لانعرف خلفيات ظروفهم
واسباب تصرفاتهم …
هذا السؤال الذي يجب ان نسأله أنفسنا ..؟؟
لماذا نطلق الحكم قبل ان نعرف الاسباب وقبل ان نفهم الظروف ؟؟
و لأن الحيَاة لا تنقضِي عند حدود أحلامنَا
، وَ تلويحاتِ أمانينَا
و لأننَا نكبر بِواقع، بِإستفهامٍ و تساؤل
كذلكَ لو لطختنَا الأفكار
و أقتحمت فَراغ وقتنَا وأكرمنَاها عنْ غيرها
فتارةً تَسودّ فَتخنق و إمَا مُخضرةً فَتُشرق
يَلزمنَا ذكاء أدهى ، لحياتنَا القصيرة
و لأننَا يجب أنْ نؤمن بأن :
ما أتانَا خير ممَا فقدناه و ما فقدناهُ خيرٌ لغيرنَا ..
لَـ رتحنا
هيَ أحلام ..
بَنيناها ، تخيّلناها ، تصوّرناها = لمّ تَتحقّق !
فَ جَعلناها أحَلامنا = )
ليسَ لأننا عاجزونْ ! / بلّ لأننا طامِحونْ ..
مُتفائِلة حدّ الإفراط ،
ليسَ غباء بلّ إتّبع : أنا عند حسن ظن عبدي بي فليظن عبدي مآشآء
يأتي الحب ، ف يرمي كل مابنيناه عرض الحائط ،
لا يهتم ب مبلغ ” النضج ” الذي وصلناه ،
لا ينظُر إلى رجاحة عقولنا … بل هو يتجاهل عقولنا !
يتوجه مباشرة إلى قلوبنا .. ف يخترقها ،
ويصيّرنا ” نحن ” .. صغاراً حائرين ،
في الحب .. نسترجع طفولتنا ، التي ودعناها ..
ومن حيث لا ندري .. س تختفي أحزاننا ،
همسات الألم .. التي ترن في آذاننا س تضعف شيئاً ف شيئا ،
س تنتشر الشقوق في أكوام السحب الداكنة ،
لتسمح ب أشعة شمس ” سعادتنا ” .. تغمرنا !
س نغدو سُحباً بيضاء .. نتراقص في السماء سعادةً ،
من حيث لا ندري .. س ترتسم الإبتسامة ع محيانا
بيان
قال رجل لاحد الحكماء :
كم آكل؟ ..
قال فوق الجوع ودون الشبـــع
فكم أضحك؟ ..
قال حتى يسفر وجهك ولا يعلو صوتــــك ؛
فكم أبكي؟..
قال لا تمل من البكاء من خشيـــــة الله ؛
فكم أخفي عملي الصالح ؟..
قال ما استطعت،
… فكم أظهر منـــــه؟..
قال مقدار ما يقتدى بك،
فكم أفرح اذا مدحني الناس؟ ..
قال على قدر ظنك أراضي الله عنك أم غاضب.
فكم أحزن إذا ذمني الناس ؟ ..
قال وما يضرك أن تكون مذموما عند الناس إذا كنت
محمودا عند الله
http://25.media.tumblr.com/tumblr_li...5nbio1_500.jpg
“كم نيه صافيه وصلت بي لحد ” الغباء
الهي .,اعطني بقدر نيتي ,
“فاني لا انوي لاحداً الا ” خيراً
“كم نيه صافيه وصلت بي لحد ” الغباء
الهي .,اعطني بقدر نيتي ,
“فاني لا انوي لاحداً الا ” خيراً
http://25.media.tumblr.com/tumblr_m7...gfh8o1_400.jpg
من يريدك يتجاهل اخطائك ويجعل التغاضي صديق له وينسى ما كان بالغد
ليس كل مَن لبِسَ الحَريِر اميرا وَ لَيس كُل مَن نَآم بُدونِ سَريِر فَقيِرا فَكم مِن جسّد تَحت الحَريِر حَقيِر .. وَ كَم مَنْ فَقيِر دون سَريِر أمير
http://24.media.tumblr.com/tumblr_m6...jmijo1_500.jpg
-
أجمل الاشخاص: هو الشخص الذي تكتب عنه كل جميل، وتأتي بعد عده سنين لتقرأ ما كتبت له ولا تندم لأنه يستحق
http://25.media.tumblr.com/tumblr_m3...sa6ro1_500.gif
وما العيب في ان نحلم ؟؟
(خزامى)
أيتها الرّقاب المُجهدة من كثرةِ البحث والتلصّص
! آن لكِ أن تأخذي قِسطاً من المَوت
http://24.media.tumblr.com/tumblr_lr...tkuvo1_500.png
’
يـابري حالـي لاغـدا خـاطري شين
فــي حـزةٍ لـ آلقـلـب مـآهـيـب زيـنـه
عـنــد الـغـروب تـحدني ضيقتي لين
انــوح مــن جــور الـزمـآن وَ عـويــنـه
كـنّه يـقول الحزن مآهــوب ذلحـيـن
والله آن تذوق الحزن من قبل حينه
التجَجَجَآهلْ
أفضْل الحلولْ لـ الآبتعًادْ
عنْ ذويِ الآمراض النفسيههَ
المَرَضْ ، الحُزْن
هُمـا هدآيـا مِن الرَّحْمـن
يُرسلهمـا لنـا حتّى يجعَلُنا منه أقْرب
و نكون أنْقَيـآء من أيّ ذّنبْ
دُمتم بـِ رضآ من الخآلق