رائحتكن جعلت المكان نتناً
اليوم الجمعة والسنة للطهارة من النجاسة
عرض للطباعة
رائحتكن جعلت المكان نتناً
اليوم الجمعة والسنة للطهارة من النجاسة
مايجمعكن به التشابة وليس تاء التأنيث
فقد حُسب بالخطأ مع الذكور
فهنيئاً له المسخرة والتأنيث
متى تفهمون يا بنات الليل والمواقع
رفع التسعيرة يحد من الزبائن
الا لعنة الله على ذا الوجهيين
اينما كان ويكون
ومن معة من الزبانية القذرون
يا انتِ فأن لقب التذكير لايناسبك ويزعجك
ليست كل شارة وواردة لكِ
خذي اسورتك وقفي أمام المرآه
نعم عهرٌ وخيانة
من خانت زوجاً وأباً
كان يظن بأن الشرف منها يعلو بنيانة
وليٌ لا يسمع صوتاً
ولا ملامح لص
جاء بنصف الليل
جاء يدلل أغنامه
ياعنزة توبي لربك
وارعي بزهو الخير
فزهو العُهر
فُجر وفسوق
وعفن ونتانة
موتوا غيظاً اوقهراً
يا أهل الكره
وأسكنوا مُدن الأحقاد
تشربون الذل والعار
وصيتكم قد ذاع في الافلاك
بغاء وفسوق وفجر
طغى على الكون
أيا قذراً عافتك الرجولة
وبِتَ طبالاً وسمساراً لِـ حقيرة
لعنك الله في الدنيا
يا شبيه راقصةٍ ونعاج حضيرة
فـ لتبقى مخدوعاً أبداً
وأضرب أذنيك وأحشُها بحصيرة
أعشق
لاتأبهي ولا تقلقي
فكل ما حدث عزيزتي
نار وجرح وأشلاء قتيل
فلا طِــب يبري سقمي
وسيبقى القلب
عزيزتي مدى الحياة عليل