سؤال خادش للحياء.. (موجه للمرأة)!
السؤال عن الملابس الداخلية للمرأة هذا السؤال الفج, والخادش للحياء...!
تسمعه المرأة.. دوماً من العاملين بقسم الملابس (الداخلية) النسائية!
عند ذهابها لشراء ملابسها الداخلية من أي سوق أو مجمع..
الأمر الذي يجعلها تنزوي خجلاً, وترتعد وجلاً..
ثم تجيب مضطرة, مقاسي كذا.. أو البس مقاس كذا..!
وأحياناً يتطور الأمر بالسؤال عن المواصفات
والشكل (الموديل)!.
أليس هذا انتهاكاً..؟
أليس هذا مدعاة للفحش..؟
أليس بهذا فقدان للخصوصية..؟
وإذا كان الجواب بنعم, فلماذا إذاً, وجد قرار تأنيث المحلات
الخاصة بمستلزمات المرأة.. ( المعارضة ) من قبل بعض
الجهات الدينية المعنية؟.
(أنتظر وجهات نظركم)
دمتم بود
رد: كم مقاس (حمالتك) , (كلسونك)؟!!
لا شكّ بأنّ الموضوع شائك و شاق ..
و طرحه كـ ( قضية ) في أيّ مكان كان .. لن يكون بالأمر السهل
لذلك يا عزيزي
اعتذر عن الرد
حتى تعيد صياغـة العنوان من جديد
لنحاورك ونُسمعك آراءنا باسلوب دقيق ومفصل ...
تحياتي
..
رد: كم مقاس (حمالتك) , (كلسونك)؟!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأسامــة
لا شكّ بأنّ الموضوع شائك و شاق ..
و طرحه كـ ( قضية ) في أيّ مكان كان .. لن يكون بالأمر السهل
لذلك يا عزيزي
اعتذر عن الرد
حتى تعيد صياغـة العنوان من جديد
لنحاورك ونُسمعك آراءنا باسلوب دقيق ومفصل ...
تحياتي
..
ها قد تم إعادة صياغة العنوان يا أخ ( الأسامة )
وننتظر تواصلك
دمت بود
رد: سؤال خادش للحياء.. (موجه للمرأة)!
انا لا ارى في نقاش هذا الموضوع من فائده
صحيح ان في السابق كان لا يوجد غير محلات يديرها رجال
و" بسطات الحريم"
لكن الان اصبحت اسواق نسائيه فلم يعد هناك حجه للمراه
وانا من راي
ان من ارادت فعلا ان تلتزم بحيائها
فهي لن تذهب لمثل تلك المحلات وتتوجه للمحلات النسائيه بدلا عنها
فلو استمرينا على ذلك وتكاتفنا مع قرار وزير العمل الذي اصدر في تاريخ 1426هـ
سيستبدل من يدير هذه المحلات الى نساء
كي يحافظ على استمراريه المحل
ولكن للاسف ارى من تتعمد ان تذهب لبائع ولاسباب واهيه
فرى التجار انه يوجد من يتقبل هذه الفكره
فاستمروا بتوظيف رجال
هذا الموضوع شائك
رد: سؤال خادش للحياء.. (موجه للمرأة)!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة ارى إن الأمر أصبح عاديا
وليس هناك من حرج في الموضوع
لو تحدثنا عن الموضوع بشكل عام عن القضية ففعلا نحن بحاجة لمحلات نسائية
تدير عمليات البيع فيها نساء يسهل تخاطب النساء معهن وسؤالهن من غير حرج
ولو تحدثنا عن مسالة معينة مثل شراء مستلزمات المرأة الخاصة من ملابس وعطور وغيرها
فأرى إن المراة التي تنزل للسوق مع زوجها فلن تجد حرجا لأن زوجها سيقوم بالمهمة
وحتى لولم يقم بالمهمة فالأسعار والمقاسات والمشتروات معروضة ولا تحتاج لسؤال
واما من تنزل للسوق من غير محرم فلديها الجرأة للسؤال عن المقاس وغير المقاس
ولكن اريد ان اتعرض لنقطة مهمة تختص بالموضوع وهي بعض الحركات التي تتعرض لها بعض
النساء اثناء الشراء من البائعين في تلك المحلات ومحاولات الإغراء للوصول لأهداف دنيئة
هل السبب في ذلك : دناءة ذلك العامل البائع أم لوجود الإغراء من تلك الفتاة حتى دخل في قلبه المرض والطمع فيها ام لغياب الأسرة عن تلك الفتاة وتركها تذهب للسوق من غير محرم ؟؟
تحياتي وتقديري
رد: سؤال خادش للحياء.. (موجه للمرأة)!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسيرة الدمعه
انا لا ارى في نقاش هذا الموضوع من فائده
صحيح ان في السابق كان لا يوجد غير محلات يديرها رجال
و" بسطات الحريم"
لكن الان اصبحت اسواق نسائيه فلم يعد هناك حجه للمراه
وانا من راي
ان من ارادت فعلا ان تلتزم بحيائها
فهي لن تذهب لمثل تلك المحلات وتتوجه للمحلات النسائيه بدلا عنها
فلو استمرينا على ذلك وتكاتفنا مع قرار وزير العمل الذي اصدر في تاريخ 1426هـ
سيستبدل من يدير هذه المحلات الى نساء
كي يحافظ على استمراريه المحل
ولكن للاسف ارى من تتعمد ان تذهب لبائع ولاسباب واهيه
فرى التجار انه يوجد من يتقبل هذه الفكره
فاستمروا بتوظيف رجال
هذا الموضوع شائك
كم هو رائع رؤية العنصر النسائي يدلي برأيه هنا..
كونه أكثر من سيفيد الموضوع ويثريه.. لأنه المعني الأول وليس الأخير..
سؤالي / كم هي نسبة النساء اللاتي يذهبن للمحلات المغلقة (النادرة) التي تكون بها البائعة
امرأة؟
وهل تقارن بالنسبة التي تتسوق من الأسواق والمجمعات المفتوحة..؟
بكل تأكيد المقارنة هنا ظاااالمة!
ولنكن واقعيين أكثر..
سعدت بمشاركتك أخت / اسيرة
رد: سؤال خادش للحياء.. (موجه للمرأة)!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجموعة إنسان
كم هو رائع رؤية العنصر النسائي يدلي برأيه هنا..
كونه أكثر من سيفيد الموضوع ويثريه.. لأنه المعني الأول وليس الأخير..
سؤالي / كم هي نسبة النساء اللاتي يذهبن للمحلات المغلقة (النادرة) التي تكون بها البائعة
امرأة؟
وهل تقارن بالنسبة التي تتسوق من الأسواق والمجمعات المفتوحة..؟
بكل تأكيد المقارنة هنا ظاااالمة!
ولنكن واقعيين أكثر..
سعدت بمشاركتك أخت / اسيرة
من واقع ما ارى اجد النسبه قليله جدا
والسبب ان الشركات "الماركه" لا تفتتح محلات في هذه الاسواق
وينحصرون في المجمعات والمولات
فتجد المراه ان البضاعه في بعض وليس كل المحلات سيئه جدا
فتضطر ان تذهب لشرائها من محلات بها باعه رجال
واعرف نساء توكل زميلاتها "من حيائها "شراء ما تحتاج
ونحن في المدن في نعمه بعكس القرى والمدن الغير متطوره
التي لم يقام فيها اسواق نسائيه لحد الان
واقتصروا على المولات وبسطات الحريم
رد: سؤال خادش للحياء.. (موجه للمرأة)!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة ارى إن الأمر أصبح عاديا
وليس هناك من حرج في الموضوع
لو تحدثنا عن الموضوع بشكل عام عن القضية ففعلا نحن بحاجة لمحلات نسائية
تدير عمليات البيع فيها نساء يسهل تخاطب النساء معهن وسؤالهن من غير حرج
ولو تحدثنا عن مسالة معينة مثل شراء مستلزمات المرأة الخاصة من ملابس وعطور وغيرها
فأرى إن المراة التي تنزل للسوق مع زوجها فلن تجد حرجا لأن زوجها سيقوم بالمهمة
وحتى لولم يقم بالمهمة فالأسعار والمقاسات والمشتروات معروضة ولا تحتاج لسؤال
واما من تنزل للسوق من غير محرم فلديها الجرأة للسؤال عن المقاس وغير المقاس
ولكن اريد ان اتعرض لنقطة مهمة تختص بالموضوع وهي بعض الحركات التي تتعرض لها بعض
النساء اثناء الشراء من البائعين في تلك المحلات ومحاولات الإغراء للوصول لأهداف دنيئة
هل السبب في ذلك : دناءة ذلك العامل البائع أم لوجود الإغراء من تلك الفتاة حتى دخل في قلبه المرض والطمع فيها ام لغياب الأسرة عن تلك الفتاة وتركها تذهب للسوق من غير محرم ؟؟
تحياتي وتقديري
المسألة مبنية أساسا على مبدأ الإغراء والدناءة..
ولتتأكد من ذلك عليك التأمل والمقارنة بين هيئة ووسامة واسلوب.. من نبتاع منه نحن الذكور..
وبين الآخر الذي تبتاع منه المرأة مستلزماتها وخاصة الملابس بأنوعها والعطور..
بالتأكيد الأمر مختلف تماماً.. أليس كذلك؟
مرورك دائماً مميز
أخي العزيز ( الشفق)
رد: سؤال خادش للحياء.. (موجه للمرأة)!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسيرة الدمعه
من واقع ما ارى اجد النسبه قليله جدا
والسبب ان الشركات "الماركه" لا تفتتح محلات في هذه الاسواق
وينحصرون في المجمعات والمولات
فتجد المراه ان البضاعه في بعض وليس كل المحلات سيئه جدا
فتضطر ان تذهب لشرائها من محلات بها باعه رجال
واعرف نساء توكل زميلاتها "من حيائها "شراء ما تحتاج
ونحن في المدن في نعمه بعكس القرى والمدن الغير متطوره
التي لم يقام فيها اسواق نسائيه لحد الان
واقتصروا على المولات وبسطات الحريم
إذا نحن متفقون أن الأمر خادش للحياء وقضية.. تستدعي النقاش بجدية..
شكراً لتواصلك المنطقي..
أخت / أسيرة
رد: سؤال خادش للحياء.. (موجه للمرأة)!