عرض للطباعة
أما العين
تنطق أن أخرجوني من اللوحة
ما شاء الله تبارك الله أستاذ أحمد .
أبدعت فيها بجد ،،
سلمت الأنامل يا فنان :thumb:
كأنها حقيقة
سلمت يداك .. أبدعت بحق
:h34:
يااااه
يا لروعتها ... فعلاً كلها أحاسيس وجمال وإبداع
:thumb:
دمت لنا نبضاً ..
:h34:
:
صورة من صور الإبداع .."
ريشة واقعية تحرك نسج الخيال .."
بوركت يارائع wr
جميلة جدا رسامنا الرائع احمد الضامري
كيف اتت الفكرة بأن ترسم اللوحة من الخلف وان يكون حطام اطارها
النازف وبعثرة الوانها المؤلمة.
ومحاولتك لانقاذ ما تبقى من حنين
وانت تنظر بعين الرضى
لوحة مميزة وكأنما قصيدة خلف اللوحة
.
دمت مميزا wr
ما شاء الله تبارك الله
أي إبداع حملته هذه اللوحة ..
لوحة من أجمل ما شاهدت ..
سلمت يداك يا مبدع ..
:h27:
عندما يكون الحنين فوق مستوى الاعتدال ,أحمد
تقف النظرات على عتبة المآقي حائرة
وقد تحطمت جسور الأمل في لقاء يعيد الدفء والحياة
لا سبيل هنا..
جمود في وجود
أو
جفافٌ ممتد من قبور الراحلين
عندها لا تجد سبيلا سوى إراقة كل ما نملك في هذه الحياة
وننهي الشغب العابث المستجدي للوجود
ونقفل الستار ..
والأبصار شاخصة على امتداد المدى
هناك حيث وارهم الغياب
ويرضخ الشخوص..
ونظل على أعتاب [عثرة الحنين]
أجسادٌ نصغي لتراتيل الأنين.
أحمد :
شكرًا لمشاركة أسرتك هذه اللمسات
لا خلا من أمثالكم ولا عدم ولا بكتكم عيون الأنفاس.
تحية تقدير لريشتك الجميلة
كأنّي أقف على لوحة لأحد كبار السرياليين ...
ربّما لا أجيد قراءة ما وراء تلك النظرة الحآئرة .. ربما هو ترميم لما تبقّى من حنين نآزف على أعتاب الغياب
راقني جدا ما شاركتنا به يا فنّان
فن جميل ...