بسم الله الرحمن الرحيم
# صفحتي في كتاب المعذرة :
رضعت الإعتذار حتى سكن أقوالي وأفعالي..
من عناوين دفاتري وإلى حاشية كتاباتي..
في أحبار أقلامي أحمله..
وإن اعتذاري كتاب مغلق إلا الأخطاء تفتحه..
أنا أعتذر للأطفال نطفاً في أرحام أمهاتهن قبل أن يصبحوا بشراً..
فكيف لا أعتذر لبشرٍ سوي..؟!
لكن أخبروني أين الخطأ كي أتعلم قبل أن أعتذر..
بقلم : مزيد مرير..