"أُمنية خائفة"
أتمنى أن أعود خطوة لـ الوراء ولكنني أخاف أن أتعثّر
بـ صخرة وأقع صريعاً على أرض الحُلُم
فـ أستيقظ فجأة فـ أتمنى النوم مرة أُخرى ولا أمل
عرض للطباعة
"أُمنية خائفة"
أتمنى أن أعود خطوة لـ الوراء ولكنني أخاف أن أتعثّر
بـ صخرة وأقع صريعاً على أرض الحُلُم
فـ أستيقظ فجأة فـ أتمنى النوم مرة أُخرى ولا أمل
كم آكرهنيْ ..
عندمآ آشغل نفسيْ بأنآس معدومين آلضمير وآلعقل
وآجعل لهم مسآحة خآصة في حيآتي لآبعثر بعض من حروفي لهم ..
كل ما دوّرت
لـ وصالك [ طريقه ] ,
ما لقيت من الظروف / الاستطاعه !
.الحقيقه ,
والحقيقه ,
والحقيقه ,
والله ان الكنز : ماهو بـ .. القناعه ,
القناعه :-
عذر من وقته يعيقه ..
المثل هذا آسمه الاصلي : ( إشاعه ) ,
البطا :-
حسره
وتنيهده
وضيقه
الله انه .. ( لا يبارك في القطاعه ) . ,
كم صبرت الصبر ..
لو اني ما اطيقه ..
في رجاء صوت ٍ .. يرتبني سماعه ,
صوتك العذب ..
ومشاعرك الرقيقه ,
و ( طلتك ) لا يابعد كل الجماعه ,
المواثيق :
الجديده والعتيقه ..
بيننا , مثل [ الموّدع / والوداعه ]
مركب ٍ :
( جوارحي طاقم فريقه )
شوفني .. فليت في بحرك / شراعه !
شاعرك ..
طبيعته على السليقه
يعرف ان الحب :- طعمه في اندفاعه
وان مالـ الوصل
صك ولا وثيقه ,
وان ماعنده على الفرقا .. مناعه ,
التعب في رحلة ايامه / رفيقه .,
والامل بالله , اخوه من الرضاعه ,
ضاع معك ,
ولا وصلك يبل ريقه ..
ولا اتمنى آحد ٍ يرده / عن ضياعه
انت ورد ٍ
خارج اسوار الحديقه
ما آحد ٍ تجرا على قطفك / ذراعه
جيت
وسلوم القبايل
في حريقه
شوفتك مكسب , وهي كل الطماعه !
آتمنى شوفتك لو هي .. ( دقيقه ) ,
خل عاد إذا آحصلت لي [ ربع ساعه ] !
مشعان البراق
احساس مر :
ان تحمل فـ داخلك احساساً
غير مكتمل النمو .. واقعياً
وتصرّ على الإحتفاظ به !!
بـ رغم قناعتك انه لو ولد يوماً ..
فـ سيولد ( ميتاً ) !
واعلم اني بدأت اتبدل تماما مثلهم
فهل يعقل ان نمتزج فيهم دون ان نأخذ شيئا من صفاتهم ؟
أعلم بأني اصبحت اكثر قسوه
اهتم بنفسي اولا ثم افكر بهم
اعيش لنفسي اولا وافكر في مصالحي انا
لم اعد مثلما كنت سابقا
لم يعد يعنيني طموح معين , او الم او حزن قديم
كل مااصبح يعنيني
كيف ابدو اليوم ؟
أجميلٌ مظهري ؟
أضحكت بما فيه الكفايه ؟
هل استطعت نسيانهم ؟
واتدرب كثيرا على ان اكون مثلهم
ويكون استخدامي لـ قلبي “ فرض كفايه ”
متى ماتطلب الموقف فقط
وليس “ فرض عين ” في جميع المواقف يحكمني
فـ السطحيه نعمه في بعض الأحيان
ولقد زهدت بـ تعمقي الدائم
نستطيعْ أنْ نحلمْ .. وَنحلمْ... ونحلمْ
نطيرُ فيْ سمآء الخيآلْ تآره
وتآرةً نسلكْ أضيقَ المعآبرْ على أرضه لِ نصلَ لِ النورْ فيْ آخرْ الدربْ
نبتكرْ ألف قصةٍ نبدأهآ وننهيهآ كمآ مآنريدْ
نطرزُ الشفآه الصآمته بِ إبتسآمةِ مغتصبه
ونفتحُ العينينِ عنوه لِ نتأكدْ هلْ فرحتنآَ كآنتْ حقيقه أمْ حلمآً أيضآً
عندهآ نفيقُ منْ حلمٍ وردي على وآقعٍ أسود
حينهآ نؤمن بأن الأحلآمْ
ليستْ سوى فسحه خآرجْ الوآقعْ ... لآتنتهي
لازال (الحزن) .. يطرق نافذتي كل ليلة !
و أنا اترقب أن ينكسر الزجاج في اية لحظة (
خائفة .. مرتبكة .. مترقبة ,,
فـ كيف سـ يتسلل النوم إلى عيني
تغفوآ ذﮐريآتنآ في درج عتيق لكنهآ لآ تموت....|
أحتآج إلى هُدوء يجعلنيّ أرتب ذاكرتيّ من جديد
همسة:
لكلْ من يقرأٌ لي الزوَارْ والمتواجدينْ....
ادعوْ ليِ ...ربي يحفظكمْ..ويحفظٌ انظاركمْ...|