::d::::d::
عرض للطباعة
::d::::d::
يعثر على عائلته عن طريق "جوجل إيرث"
تمكن رجل هندي من العثور على عائلته اعتماداً على ذاكرته وبرنامج (جوجل إيرث) بعد 25 سنة من الفراق.
وقال (سارو بريرلي) في تقرير مصور، بثه موقع جريدة (الأنباء) الكويتية، إنه انفصل عن عائلته عندما كان عمره لا يتجاوز 5 سنوات.
وكان (سارو بريرلي) لحق بأخيه الأكبر، وركب القطار الذي ظن أنه على متنه ليأخذه في رحلة بعيداً عن مسقط رأسه بأكثر من 100 كيلومتر.
وبعد أن فقدت السلطات الأمل في العثور على عائلته، تم تسليمه إلى مركز للتبني لينتهي به المطاف عند عائلة في استراليا.
وبعد 25 سنة، استعان (سارو) ببرنامج (جوجل إيرث) من خلال استذكار بعض الأماكن التي كان يقصدها وهو صغير للوصول إلى منزله بعد طول غياب.
وألف (سارو بريرلي)، الذي أصبح فيما بعد رجل أعمال ناجح، كتاباً عن رحلة البحث عن عائلته ما لبث أن تحول إلى فيلم نشر على اليوتيوب وحظي بمتابعة أكثر من 800 ألف مشاهد أظهروا تعاطفهم وتأثرهم بقصته.
ملابس داخلية.. مضادة لغازات البطن
http://4.bp.blogspot.com/-4qT4YWBL4i...ized_thumb.jpg
يو بي أي: استحدثت شركة بريطانية للملابس الداخلية مجموعة جديدة من السراويل المضادة لغازات البطن للرجال والنساء، والتخفيف من رائحتها المعروفة (الضرطة).
وقالت صحيفة (ديلي ستار) إن شركة (شريديز)، انتجت سراويل داخلية وزوّدت القسم الخلفي منها بقماش يحتوي على الكربون لامتصاص غازات البطن وتحييد رائحتها بمعدل 200%.
وأضافت أن قماش القسم الخلفي للسراويل الداخلية مرن ورقيق ويحتوي على مادة (زورفليكس)، وهي المادة الكربونية المنشطة نفسها المستخدمة في الملابس الواقية من المواد الكيميائية، والتي يمكن اعادة تنشيطها من خلال غسل السراويل.
وتقول الشركة البريطانية الصانعة إن السراويل الداخلية المضادة لريح البطن مفيدة للأشخاص الذين يُعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي، مثل متلازمة القولون العصبي ومرض كرون والتهاب القولون وعدم تحمل الطعام، وصممتها بأشكال مختلفة لتتناسب بشكل مريح أكثر من الملابس الداخلية التقليدية.
:555:
انشر :
يو بي آي: فوجئت امرأة بريطانية برد وصلها على رسالة كانت قد وضعتها في زجاجة وألقتها في بحر الشمال منذ 23 سنة.
وألقت (زوي ليمون)، وكان عمرها آنذاك 10 سنوات، الرسالة بينما كانت ذاهبة في عطلة على متن عبارة من مدينة (هال) البريطانية إلى (بلجيكا) في 12 سبتمبر 1990م.
وقد عثر على الرسالة في (هولندا). وقام الزوجان الهولنديان اللذان عثرا على الرسالة بكتابة رد للفتاة.
وقالت (زوي) في رسالتها، التي لم تكن تعرف من سيتلقاها "عزيزي المكتشف، اسمي (زوي ليمون) وأنا في العاشرة من العمر وأحب الباليه والعزف على البيانو وآلة المزمار، ولدي حيوان قارض اسمه (سباركل) وسمكة تُدعى (سبيكل)".
وأضافت (زوي) "أرجو من مكتشف رسالتي أن يكتب لي وسأكون ممتنة جداً له".
وقال الرجل الهولندي، الذي كتب الرد، إنه كان يسير مع زوجته على ساحل مدينته بحثاً عن الأنقاض التي يلفظها البحر، حيث عثر على زجاجة بلاستيكية صغيرة تحتوي على رسالتها.
أحداث تكنولوجية مذهلة شهدها عام 2013م
انقضى العام الماضي 2013م، مخلفاً العديد من الأحداث التكنولوجية والتقنية، التي ورغم مرور وقت طويل على بعضها، إلا أن تبعاتها ونتائجها تخطت العام المنقضي، لتحل ضيفة على العام الجديد. واليوم ونحن نفتتح الأسبوع الأول من السنة الميلادية الجديدة 2014م، نستعد لاستقبال أجيال جديدة من الأجهزة التقنية خصوصاً الذكية، ونستعد لسماع أخبار لم تكن متوقعة عن أشهر الشركات العالمية التكنولوجية، خصوصاً تلك التي أثرت بالمستخدم حول العالم وتأثر هذا الأخير بها بشكل مباشر.
كثيرة هي الأحداث التكنولوجية والتقنية التي حصلت خلال العام الماضي، والأكثر هو تأثيرها المباشر، على الطفرات التكنولوجية المختلفة، التي أصابت مختلف شؤون الحياة، ولعل من أكثر هذه الأحداث إثارة، هي المرتبطة بشركات عالمية مثل (فيسبوك، تويتر، آبل، جوجل، مايكروسوفت وبلاكبيري.... وغيرها)، أو المرتبطة بالاختراعات التي طرحتها شركات عريقة أو مغمورة، من شأنها أن تغير مسار التكنولوجيا في هذه السنة، وأخيراً الأحداث المرتبطة بشخصيات تكنولوجية مهمة، مثل (ستيف بالمر، أنجيلا أرينتس، ساتيا ناديلا وماريسا ماير... وغيرهم).
شركة بلاكبيري:
رغم محاولات الشركة الكندية العديدة والمختلفة في الحفاظ على مكانتها في سوق الهواتف المتحركة، ورغم طرحها لنسخة نظام تشغيل جديدة كلياً (أو أس OS10)، والعديد من الهواتف التي تعمل بشاشات لمسية، وتطويرها بشكل كبير لنسخ الهواتف التي تعمل بلوحة المفاتيح الكاملة التي تمتاز بها هواتف الشركة القديمة، إلا أن السنة الماضية انتهت بعدما منيت الشركة الكندية بخسائر مالية، غير مسبوقة، تجاوزت 4,4 مليار دولار. مع الإشارة إلى أن بعض الخبراء توقعوا أن تنسحب شركة بلاكبيري من سوق الهواتف الذكية خلال العام الحالي.
الشاشات المنحنية:
لم يكن غريباً على أهم وأشهر شركتين في العالم لإنتاج شاشات التلفاز، الكوريتين (سامسونج-Samsung) و(إل جي-LG)، أن تقوم كلاهما بطرح الشاشات المنحنية، التي كانت ولوقت قريب مجرد فكرة على ورق، ولكن المهم في ذلك هو إعلان كلا الشركتين عن هواتف ذكية هما (جالاكسي راوند-Galaxy Round) و(إل جي فليكس-LG Flex) يمتازان بشاشاتهما المنحنية أيضاً، سيريان النور خلال العام الحالي.
وهي إشارة واضحة إلى أن العام القادم سيشهد ولادة هواتف أخرى من شركات عالمية منافسة تأتي بشاشات مماثلة للهواتف الكورية هذه، مما جعل الكثير من الخبراء يرشحون أن تبدأ كلا الكوريتين وكخطوة استباقية بالإعلان والإشارة إلى هواتفها الذكية ذات الشاشات المنحنية القابلة للالتواء والالتفاف.
شركة آبل:
تمكنت الشركة الأميركية الشهيرة (آبل- Apple)، من الفوز خلال العام الماضي بأحد أهم قضايا النزاع القديم بينها وبين الكورية الشهيرة (سامسونج- Samsung)، حيث حظيت آبل بحكم قضائي لتعويضها بمبلغ 290 مليون دولار متعلقة ببراءات الاختراع.
من جهة أخرى قد يصعب الحكم بشكل قطعي أن الشركة الأميركية هي أهم شركة في عالم الهواتف والكمبيوترات اللوحية، خصوصاً ما يتعلق بالابتكارات والأفكار الجديدة، وأن باقي الشركات العالمية تعتبر مقلدة لها.
ورغم ذلك تمكنت الشركة الأميركية خلال العام الماضي، من طرح أول هاتف ذكي وكمبيوتر لوحي لها في العالم، يعمل بمعالج مركزي ذي 64 بت "إيه 7"، وهو الأمر الذي من المؤكد أنه سيحدث طفرة في التطبيقات الإلكترونية خلال هذا العام، تجعل التطبيقات الحالية المتوافقة مع المعالجات من فئة 32 بت، ذكرى من الماضي. خصوصاً إذا علمنا أن شركة سامسونج المنافس الأول لشركة آبل وغيرها تنوي طرح معالجات مركزية من فئة 64 بت خلال هذا العام.
من يصبح الرئيس؟
إقالة الرؤساء التنفيذين من الشركات التكنولوجية العالمية، لا يؤدي بالتالي إلى خسارة هذه الشركات المالية أو قلة شهرة منتجاتها ومنافستها، وهو ما حصل مع شركة (ياهو) عندما تم تعين (ماريسا مايلر) كرئيس تنفيذي للشركة، والتي تمكنت من إنقاذ (ياهو) من مصير الفشل وعدم القدرة على المنافسة كان محققاً لولا تسلمها في الوقت المناسب زمام الأمور في الشركة.
وإذا كان مجلس إدارة مايكروسوفت قد تنفس الصعداء في العام الماضي بتخلي (ستيف بالمر) عن منصبه كرئيس تنفيذي للشركة، بعد الخسائر والفشل تلو الفشل في منافسة الشركات العالمية في مجال الأجهزة الذكية، فمن سيشغل هذا المنصب في العام الحالي؟ ومن سيتمكن من إعادة مايكروسوفت إلى مكانها الطبيعي في أعلى القمة؟ إجابة هذا السؤال توقعها الكثير من الخبراء، حيث رشحوا (ساتيا ناديلا)، الذي قضى ما يصل إلى 21 سنة في الشركة وهو اليوم رئيس قسم الحوسبة السحابية في الشركة، وأهم المقربين إلى الرئيس السابق، والذي سيكون له دور في اختيار رئيس الشركة الجديد.
من جهة أخرى، وبتعيين شركة آبل العام الماضي لـ(أنجيلا أرينتس) الرئيس التنفيذي لشركة الأزياء الشهيرة (بيربيري) البريطانية، وذلك لإدارة متاجر البيع بالتجزئة ومتجر البيع الإلكتروني، توقع الكثير من الخبراء أن تحل (أرينتس) خلال العام الحالي محل (تيم كوك) الرئيسي التنفيذي البديل للراحل (ستيف جوبز)، الذي تمكن من أن يثبت أنه قادر على قيادة الشركة الأميركية الشهيرة، بطريقته وسياسته التي اختلفت في كثير من الأحيان عن سياسة صديقة جوبز.
الصين تفتح النار:
إذا كانت الصين ومن خلال أيدي خبرائها وعمالتها الرخيصة، ومصانع إنتاجها السريعة، قد قبلت واكتفت وخلال السنوات الست الماضية، بأن يتم طبع عبارة "صنع في الصين" على ظهر المنتجات الإلكترونية والتكنولوجية متعددة الجنسيات التي يتم تصنيعها من شركات عالمية مشهورة في الصين، فاليوم وخلال عام 2014م يرى الخبراء أن الصين ومن خلال مجموعة من شركاتها التكنولوجية وعلى رأسها شركة (هواوي، لينوفو، زي تي إيه، فيفو، و أوببو... وغيرها)، ستتمكن من أن تطرح منتجاتها الذكية خصوصاً ما يتعلق بالهواتف المتحركة، لتنافس بها الهواتف الذكية الأخرى المقدمة من شركات عالمية لها باع طويل في هذا المجال، وذلك مع الإشارة إلى أن هذا الهاتف أو الجهاز لم يصنع فقط في الصين، بل تم ابتكاره أيضاً من شركات صينية وليست أجنبية.
وإذا كانت شركة (هواوي- Huawei) تفتخر بطرحها خلال عام 2013م هاتفها الأنحف على مستوى العالم (بي 6)، وإذا كانت شركة (أوببو) تفتخر في ذات العام لطرحها هاتفها الأول على مستوى العالم في كاميرته القابلة للالتفاف بزاوية 180 درجة، فماذا يمكن أن نتوقع من شركة (XIAOMI) الصينية أيضاً، التي وصفها الكثير من الخبراء بأنها بمثابة شركة "آبل الشرق"، خصوصاً بعد خسارة شركة (جوجل) لأحد أهم التنفيذيين المطورين لنظام تشغيلها أندرويد، السيد (هوجو بارا) والذي يحل اليوم كنائب رئيس لها، وبعد تمكن هاتفها الأخير (إم آي-3) من حصده المرتبة الرابعة في اختبارات تطبيق (أنتوتو) للسرعة والأداء، بعد (هواتف جالاكسي نوت 3، وسوني إكسبيريا زي ألترا، وزي 1).
ارتداء التكنولوجيا:
إذا كانت سنة 2012م بحسب أغلب الخبراء التقنيين تعتبر سنة حمل ومسك الهواتف الذكية في اليد، فسنة 2014م بحسب مجموعة أخرى من الخبراء هي سنة ارتداء التكنولوجيا الذكية.
وهو ما بدأت به فعلاً الكثير من الشركات التكنولوجية العالمية، من خلال طرحها لمنتجات ذكية قابلة للارتداء، وعلى رأسها، شركة جوجل الأميركية من خلال نظارتها الذكية (جوجل جلاس)، وشركات مثل (سامسونج الكورية وسوني اليابانية وكوالاكوم توك... وغيرها) التي طرحت خلال العام 2013م ساعات ذكية تحل محل الهواتف المتحركة.
ليس هذا فحسب حيث تخطت بعض الشركات الرياضية ذلك من خلال منتجاتها المختلفة، مثل حذاء شركة (نايك) الأميركية (نايك ترينينج)، القادر على الاتصال بفضل تقنية البلوتوث المزودة به ومن خلال تطبيق إلكتروني معين مع الهواتف الذكية، ليعطي مرتديه فكرة عامة على صحته ونتائج ممارسته للرياضة، وهو الذي اعتبره الخبراء فاتحة طرح منتجات تقنية ذكية بشكل موسع وغير مسبوق خلال العام الحالي.
شركة مايكروسوفت:
تعتبر سنة 2013م من أهم السنوات على الشركة الأميركية العملاقة، خصوصاً بعد نجاح الشركة في دخول سوق الكمبيوترات اللوحية وتمكنها من حجز مكان لها في هذا السوق بعد طرحها مؤخراً للنسخة الثانية من كمبيوترها اللوحي المخصص للأعمال (سيرفس برو).
كما أن استقالة (ستيف بالمر) الرئيس التنفيذي للشركة، فسره الكثير من الخبراء، بخروج الشركة الأميركية من عنق الزجاج، خصوصاً بعد إجماع مجلس الإدارة بالإجماع أن خروج (بالمر) هو السبيل الوحيد للشركة للمتابعة والاستمرار، خصوصاً بعد الانتقادات اللاذعة التي حصلت عليها النسخة الثامنة من نظام تشغيل الأشهر ويندوز.
إلى ذلك تمكنت مايكروسوفت ومن خلال صفقة وصفت بالعادية، من ضم قطاع الهواتف في (نوكيا) الفنلندية إليها، وهو ما فسره الخبراء برغبة مايكروسوفت من الدخول في سوق الهواتف الذكية بقوة ومحاولة منافسة غيرها من أنظمة التشغيل الأخرى، وهو ما قد يطل علينا خلال 2014م بنسخة جديدة من الهواتف الذكية من إنتاج مايكروسوفت، تختلف عن هواتف (لوميا) التي تنتجها شركة (نوكيا).
التواصل الاجتماعي:
عند ذكر شركات التواصل الاجتماعي، لا يمكن التغاضي عن أكبر شركتين بالعالم في هذا المجال، وهما الأميركيتان (فيسبوك-Facebook) و(تويتر-Twitter)، حيث تمكن موقع التدوين الأخير، وعلى غرار الأولى التي تعد الشبكة الاجتماعية الإلكترونية الأكبر على مستوى العالم، من التحول إلى شركة مساهمة عامة، وذلك بطرح أسهمها للاكتتاب العام، والتي قدر الخبراء وقتها "سبتمبر 2013م"، قيمت الشركة بأكثر من 10 مليارات دولار، مع تأكيد غالبيتهم إلى إمكانية تضاعف هذا الرقم خلال العام الحالي، مع استمرار الشركة بأدائها المميز التي تسير عليه.
الجدير بالذكر ومن جهة أخرى فإن شركة (فيسبوك) الأميركية التي تترأس عمليتها التنفيذية (شيريل ساندبرج)، تمكنت من السير على الطريق الصحيح خلال العام الماضي، بعد جملة الخسائر والاخفاقات التي منيت بها الشركة بعد طرح أسهمها في مايو من عام 2012م.
طقوس الزواج لدى الشعوب
1- تزحف ويضع قدمه على رأسها:
في قبيلة (تودا) في جنوب الهند تزحف العروس على يديها وركبتيها حتى تصل لعريسها فيقوم الأخير بوضع قدمه على رأسها!.
2- صراع رجلين للفوز بها:
في جزيرة ( موباسا) بإحدى الدول الأفريقية قانون ينص على أن يطلب كل فتاة للزواج رجلان ويفوز أحدهما بها بعد أن يكون قد خاض من أجلها مع الآخر قتالاً مميتاً ليفوز بيدها!.
3- زهرة فوق الاذن:
في جزيرة تاهيتي تقوم الفتاة بوضع ما يسمى بزهرة عيد الربيع وذلك إذا كانت تبحث عن صديق خلف الأذن اليسرى، بينما اذا وضعتها خلف الأذن اليمنى فإنها تعني انها تبحث عن زوج!.
4- إمرأة كاملة:
تكون المرأة كاملة الزواج إذا أنجبت 10 من الأولاد على الأقل في الهند الصينية!.
5- اختبار رجولة:
تقوم الفتاة بعمل امتحان قاسٍ وصعب لمن يريد الزواج منها في احدى مناطق جنوب أفريقيا، حيث تصحبه في رحلة الى الغابة فتشعل النار فتكوي ظهره بها، فاذا تأوه من الألم ترفضه وتفضحه بين الفتيات، واذا لم يتأوه تقبله للحب والزواج.
6- يحملها على كتفيه:
في بعض مناطق إندونيسيا تمنع العروس من السير ليله الزفاف الى بيت الزوجية حيث يقوم والدها بحملها على كتفيه لإيصالها هناك مهما بعدت المسافة!.
7- عرس صيني:
في الصين القديمة مراسيم خاصة للعرس، فبعد أن تمضي أشهر يتبادل فيها أهل العروسين الزيارات والهدايا يتحدد يوم الزفاف، بعد أن يتم قراءة الطالع، واستخارة الآلهة، ومشورة ذوي الرأي والحصافة.
يجب أن يكون يوم الزفاف طالع سعد لا يمرض فيه أحد وتمنع قائمة من المحظورات التي تجلب الشؤم، ويطلب من العروسين ترديد بعض العبارات التي يرددها الزوج والزوجة بصوت لا يكاد يسمع، ثم يطلب منهما الركوع ثم القيام وبعدها يسمح للعريس برفع النقاب عن عروسته التي
يجب أن تستحي!.
8- الزفاف فى بورما:
من طقوس الإحتفال بزفاف الفتيات فى بورما أن يأتى رجل عجوز ويطرح العروس أرضاً ويقوم بثقب أذنيها، فإذا تألمت وتوجعت وصرخت لا تقدم لها المساعدة حتى تنزف أذنيها دماً، يتم كل هذا على إيقاع الفرقة الموسيقية التى تنهمك في العزف كلما توجعت الفتاة أكثر.
9- قبيلة جوبيس الأفريقية:
تُجبر العروس فى قبيلة جوبيس الأفريقية على ثقب لسانها ليلة الزفاف حتى لا تكون ثرثارة ويمل منها زوجها.
وبعد ثقب اللسان يتم وضع خاتم الخطبة فيه يتدلى منه خيطاً طويلاً يمسك الزوج بطرفه فإذا ما ثرثرت الزوجة وأزعجت زوجها يكفيه بشّدة واحدة من هذا الخيط أن يضع حداً لثرثرتها وكثرة كلامها.
10- جزيرة جاوة:
تصبغ العروس أسنانها باللون الأسود وتغسل قدمي زوجها أثناء حفلات الزواج كدليل على إستعدادها لخدمته طيلة حياتها.
11- جنوب المحيط الهادي:
أبسط طقوس الزواج وأقلها تعقيداً هي تلك التى تمارسها قبيلة نيجريتو في جنوب المحيط الهادي، ففي تلك الجزيرة يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية فيمسك برأسيهما ويدقهما ببعض وبهذا يتم الزواج.
جريدة الرياض : الرئيسية: قرد يقع في غرام.. دجاجة - جريدة الرياض : الرئيسية: قرد يقع في غرام.. دجاجة. http://www.google.com/newsstand/s/CA...RiV3dvQUFQAVAB
سعودى يضع أمام منزله ثلاجة مليئة بالأطعمة والعصائر للعمالة
محررماشي.كوم/ لجأ مواطن بحي الخزامي بالخبر، إلى طريقة للاستفادة من فائض الطعام من منزله أو سكان الحي وفائض الولائم.
حيث قام بوضع ثلاجة كبيرة لحفظ الطعام أمام منزله، وقام بوضع الطعام فيها، بقصد استفادة العمالة والمحتاجين منها.
وفي التفاصيل، كما يرويها أحد سكان الحي، فإن مواطناً قام بشراء ثلاجة، ووضعها أمام منزله، وطلب من سكان الحي أن يشاركوه الأجر، بوضع الأطعمة والعصائر في الثلاجة، لمساعدة العمالة التي تعمل بالحي والمحتاجين على الاستفادة منها، مبيناً أنه يتابع صلاحية الطعام كل يوم، ويقوم بتوزيع المتبقي على عمال الحي.
وقد تفاعل جميع سكان الحي تفاعلوا مع هذه المبادرة الطيبة، وصاروا يتنافسون فيما بينهم على وضع الأطعمة في الثلاجة.