عذراً أيُّها العالم ......

فقد أحببتُ التي علمتني الحبَّ وأهدتني إيَّاه

دون ثمن .........

وقد يحبُّني الكثير ولكن حين يبدر منِّي مايكرهون

قد يتغير الحب أو ينقص بعض الشيئ

لكنَّها هيَ تظلُّ على الحب ولا تتغيَّر مهما بدرَ منِّي

لأجل هذا كانت وستبقى أهلاً لحبِّي الذي لايقبلُ

أن ينحني إلَّا تحت أقدامها الغالية .....


فهنيئاً لكِ يا أمَّاه ....













أمَّــاهُ ياأمَّــاهُ ياأمَّــاهُ

ياموكباً في خافقي مسراهُ


يامن لها ذكرٌ يفوق أريجُهُ

عبق الزهور وينحي لِشذاهُ


فارس الكلمة