'
يارب يسر لي امري واشرح صدري
واحلل عقدة من لساني يفقه قولي
يارب وفقني لما تحب وترضى
'
اللهم امين .
'
يارب يسر لي امري واشرح صدري
واحلل عقدة من لساني يفقه قولي
يارب وفقني لما تحب وترضى
'
اللهم امين .
..
'
صباح الثرثرة.
صباح الحرف يتغنى من اشعارك مواويل
صباح الشوق في عيوني.
صباح الطير يغني لك لحن هادي
صباح الزهر يتغنج .ينادي لك.
صباحك طفل يتبسم وهو نايم.
ويضحك .كل من حوله.
صباحك ابيض من نقاء الثلج.
صباح الضحكة والاشجان.
يذوبها شعاع النور يغلفها هدايا صبح
ويهديها لأطيب روح وهو واقف هناك
بعيد.
بعيد ،،،،
بقلمي ،
..
بِـ هـدوء .. انثر إحساسك ..
وعلمني وش هو الشعور .. !
..
دَعني أقاوِمْ شوقي إليك !
وأهْـرَبُ منك ... ولو في الخَيالْ
لإني آحبك وهْمـاً طَويلاً
وحُلماً بعَيْني بعيدَ المنَالْ
دَعني .. أحُبك !
..
صباح جميل بين صخب وهدوء
هدوء الغيوم الداكنة وصخب الرعد
يعانقهما بشوق ضوء الشمس على استحياء
تساقطت قطرات المطر اعلنت الحياة
عناق جميل بين الارض والسماء
اللهم ادمها نعمة من الزوال
..
تسقط مظلتها تلهو بالمطر
لا تأبه انها ستصاب بشيء ما
تنظر اليه بامتنان
تعلم انه يحيطها بالحب
سيتبعها سيحميها من كل سوء
من مثل الاب في عطفه وحنانه
احبك أبي ^_^
..
أنا والسفر رفيقان وفيان لبعضنا البعض
ما اجمل شعرك فاروق جويدة .
..
إسم الله تعالى “الفتَّاح”
الفتاح اسم عظيم من أسماء الله تعالى،
ومعناه: الحَكَم الذي يفتح بين عباده ويحكم بينهم بشرعه،
ويفتح لعباده أبواب الخيرات والبركات،
ومن فوائد الإيمان بهذا الاسم العظيم:
أولاً:
أن الفتح والنصر لا يكون إلا من الله؛
فهو الذي يفتح على عباده،
فينصر من يشاء ويخذل من يشاء،
وقد نسب الله الفتح لنفسه؛
لينبِّه عباده على طلب النصر والفتح منه لا من غيره،
وأن يعملوا بطاعته؛ ليفتح لهم وينصرهم على أعدائهم،
ثانياً:
ما يفتح الله سبحانه على عباده
بأنواع الخيرات استدراجاً لهم إذا تركوا ما أمروا،
ووقعوا فيما نهوا عنه،
قال تعالى: ﴿ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ ﴾ [الأنعام: 44].
ثالثًا :
ما يفتحه الله على من يشاء من عباده
من الحكمة والعلم والفقه في الدين،
بحسب التقوى والإخلاص والصدق،
قال تعالى: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [البقرة: 282]
رابعاً:
أن الله بيده مفاتيح خزائن السماوات والأرض،
قال سبحانه: ﴿ لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [الشورى: 12]،
فما يفتحه من الخير للناس لا يملك أحد أن يغلقه عنه،
وما يغلقه فلا يملك أحد أن يفتحه عليهم
إذن ينبغي للمؤمن أن يسأل ربه بهذا الاسم العظيم،
فيقول: يا فتاح افتح عليّ بالعلم،
يا فتاح افتح لي أبواب رحمتك،
يا فتاح افتح لي أبواب رزقك.
مَنقول لـِ د. أمين بن عبدالله الشقاوي
..