مساؤكم قبول ورضوان من الله
مساؤكم ورد
مساؤكم قبول ورضوان من الله
مساؤكم ورد
فلتَهرُبِي ما شِئتِ عن عَينَي ؛ فإنَّكِ في الضُلوعِ تُسَافِرينفَاروقْ جويدَة
فل نستعد لأفضل ايام الدنيا والاحب الى الله للعمل الصالح
أخرج البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنهما
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من أيام العمل الصالح فيها أحبّ إلى الله من هذه الأيام - يعني أيام العشر -
قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟
قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء.
وهي أفضل أيام الدنيا لقول النبي صلى الله عليه وسلم (أفضل أيام الدنيا العشر))
الله أكبر اي فضل هذا
اللهم أعنا على العمل الصالح في هذه العشر وتقبل منا ياغفور يارحيم
الوطن الأمان والدفء
أعداد الخونة للوطن والمغرر بهم بأزدياد والعدوا جليّ كما النهار
أهدافة القذرة واضحة إستغلال للشباب في تنفيذ مخططات سياسية توسعية عفنة لاتنمُّ للدين بصلة
عدوا يُجيد المراوغة والإصطياد لأبناء الوطن الذين ينصاعون وراء الشعارات الواهمة بكل سذاجة عبر التقنية ووسائل التواصل الإجتماعي بالأخص
مستغلين حماس الشباب وجهلم الفكري والشرعي بآن واحد وغياب الرقيب من الاهل وأن وجد الرقيب فمن السهل خداعة
كم هي فاجعتك مؤلمة ياوطني أن يخونك من أكل من خيراتك وترعرع في ثراك ونام قرير العين في حماك بعد الله ك امٍ غدر بها فلذة كبدها
أبني وأخي الشاب آفِق
كن حذراً من الإنجراف خلف شعارات التكفيرين من دواعش وغيرهم
كيف يعدونك بالجنة بسفكِ دماء الابرياء وربما من أهلك والله حرم سفك الدماء
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
"لزوال الدنيا أهون على الله عز وجل من قتل رجل مسلم"، رواه الترمذي والنسائي.
قوله تعالى : (( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً )) [ النساء : 93
قال تعالى (( وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقّ )) الآية ، وقال تعالى : (( قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً )) إلى أنْ قال : (( وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ )) [ الأنعام : 151
قال صلى الله عليه وسلم يقول : (( ثكلتْهُ أُمُه رجلٌ قتلَ رجلاً متعمداً يجيء يومَ القيامة آخذاً قاتله بيمينه أو بيساره وآخذاً رأسه بيمينه أو شماله تشخبُ أوداجه دماً في قبل العرش يقول : يا رب سَلْ عبدك فيم قتلني ؟ ))(8) ، وفي الحديث الصحيح الذي يرويه النسائي في المجتبى (9)
عن معاوية رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم - قال :
سمعته يخطب - يقول : (( كلُّ ذنبٍ عسى اللهُ أنْ يغفره إلاّ الرجلُ يقتلُ المؤمنَ متعمداً أو الرجل يموتُ كافراً )
كيف لك ان ترضى
أن يصنعوا منك دُميه يحركونها ويعبثون بها كيفما يشاؤن كيف ترضى أن يكفروا وطنك ومليكك ووالديك واخوتك ويحلون دمائهم وانت تصدقهم الا تعتبر ممن عادوا وفضحوا مايدون بكواليس هذه الفرقه القذرة وكيف هربوا منها
كيف تصدق من يكفر الركع السجود بالمساجد ويحل قتلهم سجداً
وببيوت الله التي قال بها الله عز وجل ( فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوّ وَالاَصَالِ * رِجَالٌ لاّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَإِقَامِ الصّلاَةِ وَإِيتَآءِ الزّكَـاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأبْصَارُ * لِيَجْزِيَهُمُ اللّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُواْ وَيَزِيدَهُمْ مّن فَضْلِهِ وَاللّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ).
اللهم كن حامياً وولياء لابناء المسلمين من كل شر وشَرك لاعدائكَ أعداء الدين اللهم افشل مخططات كل من اراد ببلادنا وبشبابنا الشر والسوء اللهم انك قادر فعليك بهم شتت شملهم ياقوي واخذلهم وأجعل الدائرة عليهم
اجزلوا الدعاء بسجودكم وبكل حين ملحين متذللين
للوطن ولمليكنا ولشبابنا
بقلم /عبدالمحسن الشعبي
إن لم تكن أنتَ من فوق الأحباءِ
فمن يكونُ إذن .. ؟ يا توأمَ الماءِ
ولم أقلْ فيك إلَّا نبضَ أوردتي
ولم أُحِطْكَ بغيرِ الحاءِ ، والباءِ
شكَّلتَ عمري كَطاؤوسٍ ، وما صنعوا
كما صنعتَ له ، يوماً أشقائي
..
وبَسْ
تفاءل فالصبح يأتي مشرقا ..
من بعد ليل مظلم القسمات ..
والله يرزقك فلا تك يائسا ..
لا تذهبن العمر في حسرات ..
...
كن واثقا ، كن مؤمنا ، كن آمنا
..كن ليّنا ، كن دائم البسمات ..
كن كالشذى العطر المعطر غيره .
كن شعلة الإيمان في الظلمات ..