[ معرض الفنون التشكيلية ]

[محناب]

بسم الله الرحمن الرحيم

هنا

معرض لمشاهير الرسم والنحت والفن التشكيلي
المصدر الأصلي للتعريف بالرسامين



تمت ترجمة النصوص
من الإنجليزية إلى العربية بشكل مختصر ومبسط قدر الإمكان
وتم رفع الصور على مركز الحساب الخاص بموقع قوقل حتى لا تفقد الروابط
بالإضافة لمعلومات ولوحات فنية نادرة تم جمعها من مواقع مختلفة
ليكون المعرض هنا أشمل وأكمل

أرجو عند النقل حفظ الحقوق
الموضوع أخذ مني وقتاً وجهداً كبيراً والله ما أحلل النقل دون ذكر المصدر انا حلفت
http://samtah.net/vb/
منتديات صامطة الثقافية

.

لا ردود لا تعليقات حتى ننتهي من اكمال الموضوع
وقتاً ممتعاً

.

[محناب]

ليوناردو دا فينشي

1452-1519

ولد ليوناردو دا فينشي ، ايطاليا يوم 15 أبريل 1452 ،وهو ابن غير شرعي لكاتب عدل .
ليوناردو نما في بيئة غنية مع النصوص العلمية والفنية ، التي قدمها والده ، الذي علم نفسه ليوناردو كيفية الطلاء ، وأسرة والده.
وعندما كان في أواخر سنوات المراهقة ، أرسلت ليوناردو إلى فلورنسا ليكون المتدرب في الاستوديو من النحات الشهير اندريا ديل Verrocchio النهضة ،حيث التقى مع فناني عصر النهضة ، وغيرها من بوتيشيلي Ghirlandaio ، واستمر صقل مهاراته ، والتي ثبت أن أكبر من أستاذه وجاءت اللحظة ليوناردو للمرة الاولى في الشمس عندما Verroccio طلب منه مساعدة الطلاء ملاكا في بلده "قطعة" معمودية المسيح.
ذهب ليوناردو على أن يكون في خدمة لودوفيكو سفورزا دوق ميلانو ، حيث بقي لمدة 16 عاما.
ليوناردو لم يكن طلاء فقط ، لكنه مصمم أيضا الآلات والأسلحة وعادل قليلا في الهندسة المعمارية. تم دمج العلم والفن في الإخراج لينتهي من أعمال ودراسات رائعة.
وكانت تصاميم ليوناردو قبل ذلك من وقتهم ، حتى أنها شملت خططا لمختلف مركبات هجومية ، وخلقت الآلات ، وحتى غواصة.توفي الدوق سفورزا بعد وقت قصير من الانتهاء من واحدة من اعمال ليوناردو الأكثر شهرة ، العشاء الأخير ، ليوناردو الذين فقد الآن سيده ، قرر ترك ميلان.
عاد في نهاية المطاف الى فلورنسا بعد أن سافر وعاش وعمل لمختلف الزبائن في جميع أنحاء ايطاليا.
بعد وقت قصير من عودته الى فلورنسا ، كلف هو ومايكل أنجلو لرسم الجداريات على جدران ساحة المدينة الجديدة.
في حين انه يعمل على جدارية له تصور معركة Anghiari ، الذي كان قد كلف في نيكولو مكيافيلي جزئيا ، ليوناردو لرسم عمله الأكثر شهرة ، لوحة الموناليزا. وبعد مدة قصيرة وافق , سافر والد ليوناردو بعيدا وترك عائلته لمشاكل حول توزيع ممتلكاته ، والتي لا توجه الى ليوناردو.
في وقت لاحق وبعد وفاة عمة ليوناردو ورث الأرض والمال.
ليوناردو في وقت لاحق ذهب إلى روما ، وأعطى أرباع الذين يعيشون في الفاتيكان البابا ليو العاشر ، ليتمكن من مواصلة استكشاف الفنون
في حين يعمل على تكليف القطع للكنيسة.
ليوناردو لم يقم بإنشاء العديد من لوحات جديدة خلال هذه الفترة ، كان يركيز على ما يرسمه بدلا من ذلك ، كان من الصعب جدا بالنسبة لـ ليوناردو متابعة دراساته في المواضيع العلمية والتشريح في حين تستخدم من البابا ، والكنيسة كانوا يرفضون تشريح الجثث البشرية .
كان ليوناردو له العديد من الزبائن تتراوح بين الدوق سفورزا ، سيزار بورجيا ....إلخ ، واحد الذين ليس لديهم تكييف عناء محيطه ، واستطاع ان يخلق بريشته رسومات عدة بما في ذلك الطوفان ، والذي يصور الحدث الكارثي في الكتاب المقدس.





ادخلت صورة الموناليزا الى الكومبيوتر كما ادخلت صورة دافنشي أيضاً
وعرضت الصورة في صفحة مستقلة فكانت النتيجة ان هناك العديد من نقاط التشابه المذهلة بين الصورتين .
فما كان من الخبراء الا ان قالو ان الموناليزا هي وجه ليوناردو دافنشي نفسه .



ماسبب تسمية اللوحة - الموناليزا
أنه كان لدى الفراعنة اله اسمه أمون تلفظ بالايطالية ALMONA وهو يعبر لدى الفراعنة عن الغريزة عند الذكور.
وبالمقابل اله الانثى ايزيس والتي تعبر عن الغريزة عند الانثى وتلفظ بالايطالية LESA
اذن هل كانت هناك امرأة تدعى الموناليزا ام كانت من وحي خيال عالم مغتر بنفسه مستغل لعبقريته ليدخل علماء العصر الحديث في دوامة من التساؤلات ؟؟
لا أحد يعلم حقيقة الأمر !!



بالإضافة الى أنه كان يكتب بخط غير مقروء ابدًا , ولا يقرأ الا بطريقة واحدة
وهي ان تنظر إليه من خلال مرآه فتنعكس لك الاحرف واضحة مما جعل مذكراته صعبة التفسير والقراءة قبل معرفة هذه المعلومة .



إحدى لوحاته الفنية - يتبع >> !

[محناب]

فينسنت فان غوخ

1853-1890

ولد فينسنت فان غوخ في 30 مارس 1853
إلى Theodorus فان جوخ ، وآنا كورنيليا Carbentus ، في Zundert ، وهي قرية في برابانت ، في هولندا. ومن المهم أن نلاحظ أن ولد شقيق فينسنت ثيو بعد أربع سنوات ، كما انه أصبح شخصية بارزة في الحياة فينسنت.
وكان التعرض فينسنت الأول إلى عالم الفن عندما كان يعمل في معرض لاهاي لتجار الأعمال الفنية الفرنسية جوبيل وشركاه ، الذي أنشئ من قبل فنسنت عمه.
بعد أن عمل لتجار الأعمال الفنية ، فنسنت تولى مهمة المدرس المساعد ، واعظ في مدرسة داخلية في إنجلترا ، ولكن هذا لم يدم طويلا وهاجسه مع المسيحية الإنجيلية جعلته تريد أن يصبح أحد رجال الدين مثل والده ، حتى انه حاول وكان التسجيل في مدرسة اللاهوت ، لكنه رفض الدخول .
فنسنت المسجل في وقت لاحق في مدرسة تبشيرية في بلجيكا ، مصمم على مساعدة المحتاجين ، والدعوة للفقراء.
وعظ وعاش بين عمال المناجم في جنوب بلجيكا ، ولكن موقفه المتعصب ، ونمط الحياة وتقي من هذا القبيل أن الكنيسة لا تجدد تعيينه جيئة وذهابا في العام التالي.
بعد الكثير من التأمل ، قرر فنسنت ليصبح فنان ، والشعور كان هذا الأخير في لجوئه للكنيسة .
عمل بشكل مستقل فينسنت كفنان في بروكسل ، في حين أن شقيقه ثيو دعمه عن طريق إرسال المال له.
فان جوخ عاد في وقت لاحق الى لاهاي لاتخاذ الدروس في لوحة البنفسج من ابن عمه انطون .
وقد برزت مواهبه في وقت قصير للغاية ، وطور أسلوبه الفريد.
واستخدم فان جوخ الجريئة من اللون ، والتكوين لأول مرة واضحا في سلسلة من اللوحات في لاهاي ، بتكليف من كورنيليس عمه.
وكان سحر فان جوخ مع الفقراء ، والطبقة العاملة هذا الموضوع في العديد من اعماله في وقت مبكر ، وهي أول سلسلة رسمها في فترة درينثي ، في شمال شرق هولندا ، تليها سلسلة من 40 لوحات رسمها.
وكان ثيو ، الذي كان يساعد شقيقه الهزيل البقاء على قيد الحياة ، مما يساعد في بيع لوحاته ، وإن كان ذلك بوتيرة السلحفاة ، أدت إلى صراعات بينهم.
في وقت لاحق ، فان جوخ انتهى من تحفة ولايته الأولى ، وأكلة البطاطا ، ثم غادر الى هولندا ، وعاد الى بلجيكا ، واستقر في مدينة انتويرب.
وكانت هذه خطوة حكيمة لفان جوخ ، الذي كان قادرا على العثور على نماذج ، ومستلزمات ، وافكار تساعده على عمله.
التحق في مدرسة قصر الفنون الجميلة في مدينة انتويرب البلجيكية ، لكنه استقال بعد شهرين بسبب الجو الخانق للمدرسة ، ومفاهيمها العتيقة.
وكان فان جوخ قد تحول أخيرا لفنان .
انتقل في وقت لاحق مع اخيه في مونمارتر ، وفرنسا ، حيث اكتشف أعمال مونيه والانطباعيين الفرنسية الأخرى ، واجتمع مع غوغان ، وهنري لوتريك deToulouse ، وهذا سيكون نقطة تحول في مسيرة فان جوخ ، كما انه التحق في اشاد فرناند Cormon ورشة عمل حيث تعلم استخدام الضوء واللون بطرق جديدة.



صلاة الصباح
The Morning Prayer
Jean-Baptiste Greuze,
1775-80
فنسنت فان كوخ
Vincent Van Gogh







بعض من اعماله الفنية - يتبع >> !

[محناب]

مايكل أنجلو Buonarroti

1475-1564



كان مايكل أنجلو Buonarroti الولادة النبيلة .
وكان قد نشأ في حجر لكارفر وزوجته ، لأن امه كانت مريضة وعاجزة عن رعايتة .
مايكل أنجلو الشباب - والمهارات التي من شأنها أن تخدم له طوال حياته.
ولكن والده لم يكن راضيا عندما قال له انه يريد أن يكون فنانا ، واستغرق الكثير من المربيين لمايكل أنجلو أن يسمح لمزيد من التلمذة له.
ذهب مايكل أنجلو لدراسة النحت في حدائق ميديسي ، حيث ، مثل ليوناردو دافنشي ، وسمح لموهبته أن تزدهر من قبل لورنزو دي ميديتشي ، راعي الفنون ، وحاكم فلورنسا ، الذي قدم له كبار المفكرين من عصر النهضة.
وبعد حلوله في حدائق ميديسي ، ذهب مايكل أنجلو لبولونيا ، ثم الى روما ، حيث اطلع على تماثيل من الرخام للإعجاب الذي سيكون بمثابة صدى لاحقا في اعماله الخاصة لدى عودته .
لكنه حدد لإنشاء أول نحته كاملة ، وتمثال لمريم والمعروفة باسم Pietà لوس انجلوس وكان كبير الحجم وأول عمل له كلف تمثال باخوس لحديقة النحت.
بعد ذلك بوقت قصير تمثال ديفيد ، وقال انه تسبب في واحدة من أهم أعماله ، بتكليف قطعة ترمز الى تحرير لجمهورية فلورنسا.
مايكل أنجلو حقا قد حقق شهرة كفنان ، وموهبته أصبحت سعى بعد من قبل البابا يوليوس الثاني ، الذي طلب منه للشروع في رحلة فنية صعبة جدا ، لجنة لرسم سقف كنيسة سيستين في الفاتيكان.
في البداية ، رفض مايكل أنجلو ، الذي كان للجداريات مشغولا في قبر البابا يوليوس ، طلب خليفته ، والشعور بأن تعهد هذه المهمة الضخمة لاقتياده بعيدا عن حبه الأول من النحت ، ولكن البابا أصر ، و سادت كلمته.
عمل مايكل أنجلو على سقف كنيسة فاقت المخطط الأصلي للجنة ، والذي دعا لاثنتي عشرة لوحة بدلا من ذلك ، فان السقف كامل مع أكثر من 300 شخصية ، من خلق آدم إلى نوح والطوفان العظيم.
ومن المثير للاهتمام أن نلاحظ أن البابا لم يعترض على مبلغ كبير من الشخصيات في لوحات عارية.
وقد تم تصوير مايكل أنجلو للمرأة أيضا موضوع تكهنات عن تفضيله الجنسي ، وتصويره ليلة تبين لها بأنها ملامح ذكورية جدا.
وجاء ارتكاب الكبير المقبل لمايكل أنجلو عندما سئل لطلاء جدار المذبح من قبل البابا كليمنت السابع ، قبل وقت قصير من وفاته.
وكان السؤال الذي في الهواء الطلق ليوم القيامة ، والتسليم حيا على القيامة والجنة والجحيم.
في تطور كوميدي ، بياجيو دا تشيزينا ، كان يلقي رئيس التشريفات في الفاتيكان ، الذي كان قد شجب استخدام مايكل أنجلو شخصيات عراة في مكان غير مناسب . ، عن طريق تصوير مايكل أنجلو لمينوس يمشي من خلال الجحيم ، ويعض ثعبان عورته.
كما انتقد من سانت بارثولوميو ، وفي الزاوية اليسرى السفلى ، باعتبارها واحدة من اللعينة ، تبحث بجدية في الموتى ، حيث ارتفعوا من قبورهم.
وكانت لكنيسة سيستين آخر لوحات مايكل أنجلو ، مع تركيزه للعودة إلى حبه الأول النحت.
ومن مقولاته قبل وقت قصير من وفاته ، "الرجل يرسم بعقله لا بيديه".
ملخص الأعمال الفنية لمايكيل انجيلو :
النحت :
معركة القنطور 1429 ، سيدة الخطوات 1491 ، صلب المسيح 1429 ، قبة سان دومينيكو 1494 - 1495، القديس بيترونيوس 1494 - 1495 ، القديس بروكلوس 1494 - 1495 ، باخوس 1496 - 1497 ، تمثال بيتتا 1499 - 1500 ، سيدة من بروجيس 1501 - 1504 ، تمثال داوود 1501 - 1504 ، القديس بطرس 1503 - 1504 ، القديس بولص 1503 - 1504 ، بيوس 1503 - 1504 ، سيدة وطفلها الرضيع 1503 ، سيدة وطفل 1503 ، القديس ماثيو 1505 ،منحوتة قبر يوليوس الثاني 1513 - 1516 ، تمثال موسى 1513 - 1515 ، العبد الثائر 1513 - 1516 ، موت العبيد 1513 - 1516 ، عبقرية النصر 1532 - 1534 ، العبودية والصحوة والاسترقاق 1519 - 1535 ، المسيح يحمل صليبه 1519 - 1520 ، رايشل 1545، بروتوس 1540 ، ليا 1545
لوحات :
معركة كاسكينا 1504 ، توني الشواطئ 1503 - 1505 ، القبر 1505 ، سقف كنيسة سيستاين 1508 - 1512 ، لوحة يوم القيامة 1534 - 1541 ، استشهاد القديس بطرس 1542 - 1550 ، إيمان القديس بولص 1542 - 1550 ((انفاْس انجلو)
عمارة :
واجهة كنيسة القديس لورينزو 1520 ، غرفة المقدسات 1519 - 1534 ، مشروع المكتبة الأنيقة 1524-1534 ، كاتدرائية القديس بطرس 1520 - 1546 ، ساحة كامبيدوجليو البرلمان 1539


منحوتة قبر يوليوس الثاني





من أشهر أعماله الفنية - يتبع ..!!

[محناب]

بابلو بيكاسو

1881-1973

ولد بابلو بيكاسو في ملقة ، اسبانيا ، لفنان ومدرس خوسيه رويز بلاسكو ، وزوجته ماريا بيكاسو.
عقد من الزمان في وقت لاحق ، علم الشباب بابلو بيكاسو كيفية الطلاء من والده ، الذي كان قد عين مدرسا في مدرسة الفن دا جواردا في لا كورونا.
في وقت لاحق ، وعندما عين والده مدرسا في أكاديمية Lonja لوس انجليس في برشلونة
وبعد عام واحد فقط ، اكتشف بابلو لفئة الرسم في الأكاديمية بعد أن أظهر كفاءة هائلة.
استغرق بابلو بيكاسو ن رحلة الى فرنسا حيث اكتشف أعمال الفنان سيد تولوز لوتريك ، وربما كان سحر وتريك مع الشكل النسائي ، ومشوا مع الشارع على وجه الخصوص مما اثر على بيكاسو لرسم آنسات أفينيون "، وقطعتة التي جلبت على انطلاقته الكبرى الأولى.
1900-1907 ، شهد الأزرق بيكاسو وحقب روز ، وكان من ضمن هذا الإطار الزمني الذي افتتن الفنان من حثالة المجتمع ،
وانه سيركز على اللوحات من البغايا ، والفقراء ، وقنافذ الشارع .
وكان يعمل بجد خلال هذا الوقت ، وبعد عمله في galleris مثل Berthe ويل ، في باريس.
ومن ثم التقى غيوم أبولينير ، ليو وجيرترود شتاين ، وهنري ماتيس ، الذين أصبحو اصدقاء عمل لبيكاسو .
بعد ذلك بفترة قصيرة ، بدأ بيكاسو حركة التكعيبية مع زملائه الفنانين جورج براك وجوان ميرو.
وأفضل تعريف التكعيبية والاستنساخ الدقيق للصورة كما يراها من زوايا مختلفة في وقت واحد.
ما جعل لوحات بيكاسو التكعيبية 'هو مقدار لعاطفة الإنسان بأنه سيبقي على الأرقام داخل متعدد الأوجه.
وكان لبابلو بيكاسو العديد من النساء في حياته ، من فرناند اوليفييه ، وGouel إيفا لKoklova اولغا ، راقصة الباليه الروسيه وكان قد التقى في نفس الوقت تقريبا الملحن إيغور سترافينسكي.
تزوج بها وانجب منها ابنا يدعى بول , امرأة أخرى هامة في حياة بيكاسو وهي دورا مار ، فرانسواز جيلو ، جاكلين Rocque ، التي تزوجها في سن ال 80.
وكان من سمات بيكاسو معاملته للمرأة.
ربما نتيجة لبحث مدى الحياة لرفيقة الروح ، وخيبة أمله في عدم التمكن من العثور على صديق حقيقي.
ونقلت الصحيفة عن بيكاسو نفسه قوله : "ليس لدي أي أصدقاء حقيقيين ، هم عشاق فقط".



إحدى اعماله الفنية - يتبع ..!!

[محناب]

سلفادور دالي

1904-1989

سلفادور دالي وربما كان أفضل فنان معروف من مشهد الفن السريالي
لكنه ليس مجرد السريالية ؛ اعماله قد غطت العديد من الأساليب المختلفة من انطباعية لتناوله الخاصة على النمط الكلاسيكي
وتعكس جميع إتقانه من المتوسط .
وأثيرت دالي في المجتمع الزراعي صغيرة من فيجويراس ، كاتالونيا ، اسبانيا
وهو المكان الذي ألهم الكثير من المناظر الطبيعية وجدت في أفلامه .
منذ أن كان ابن أحد الأثرياء كاتب العدل ، كما كان دالي ترف قضاء وقت الصيف مع عائلته في المنزل
والعمل في الاستوديو كان قد بنى والديه له .
وحضر المرموقة سان فرناندو أكاديمية الفنون الجميلة في مدريد ، حيث تدرب على مزيد من مهاراته الرائعة بالفعل
وإن كان ذلك في جو من الصراعات والناجمة عن خلافات أخلاقة مع معلميه .
وقد صاحب ذلك المعرض المنفرد الأول في برشلونة في عام 1925 .
وعرضت في وقت لاحق ثلاثة من لوحاته في أمريكا ، في المعرض الدولي السنوي الثالث كارنيجي في بيتسبرغ في العام 1928
وبذلك له شهرة عالمية في سن ال 24 .
وربما كان الأهم من ذلك ، وقد كانت غالا شخصية مؤثرة في حياة سلفادور دالي .
والتقى الاثنان في عام 1929 ، في مقر Cadaques دالي ، والشاعر بول إلوار كانوا يزورون الفنان .
سرعان ما أصبحت عشيقة دالي ، وفيما بعد زوجته وكانت شخصية بارزة في وحي العديد من أعمال دالي .
انضمت مجموعة دالي مع مجموعة من الفنانين الذين أطلقوا على أنفسهم اسم السرياليون
ثم قاد السابق أندريه بريتون المنتسب الى الحركة الفنية .
وغيره من الفنانين السريالية مارسيل دوشامب ، ورينيه ماغريت .
عاشت المجموعة فنها ، وسعت إلى استفزاز النخبة المحافظة الفنية من سلسلة المانيفستوهات والعروض ، والمحاكاة الساخرة من اللوحات الكلاسيكية مثل LHOOQ لوحة موناليزا النسخة التقليدية التي رسمها دوشامب .
وسرعان ما يمكن اعتباره زعيما للحركة السريالية ، وعبقرية التمرد وكان كثيرا ما يختلف مع معاصريه ، ولا سيما مع وجهات نظرهم السياسية . ثم حوكم وطرد من المجموعة في عام 1934 ، وازدهر في مختلف أنحاء أوربا في الحرب العالمية الثانية .
وجد دالي العمل خلال 1940s في وقت مبكر وأظهر انشغال الفنانين مع الدين ، والعلم ، وربما ، إلهامه بالكثير في داخله من وجهات نظر متضاربة .
جاء ذلك ما كان يعرف عن "فترة" الكلاسيكية .
اثناء تطور الحرب اضطر دالي ان يصطحب غالا إلى مغادرة لأوروبا ، وينتقل الى أمريكا ، وبحلول ذلك الحين ، كان قد حصل على اعتراف دولي من خلال سلسلة من المعارض الناجحة في جميع أنحاء العالم ، لذلك كان في استقباله بأذرع مفتوحة طريق هوليوود ، حيث قدم المفاهيم والأعمال الفنية لتسلسل حلم في لألفريد هيتشكوك "مدوخ" .



إحدى لوحاته الفنية - يتبع >> !!
.

[محناب]

رينيه ماغريت

1898-1967

ولد رينيه ماغريت فرانسوا Ghislain في 21 نوفمبر 1898 ، في Lessines ، وبلجيكا ، وهو الأكبر من ثلاثة أولاد .
كانا والديه يشجعانه على ممارسة الفنون في سن مبكرة في وقت لاحق رسم لوحة وهو في السن الثانية عشرة لتصبح أشهر لوحاته .
بعد سنتين هربت امه للذهاب الى رمي نفسها فوق جسر في نهر Sambre. وبعد بضعة أيام ، تم العثور على جثتها عائمة واقفلت قضيتها لأسباب مجهولة .
رينيه ، الذي كان آنذاك فقط 14 سنة ، ثم عاود الظهور بعدها في بعض من أعماله .
في سن ال 16 ، التقى رينية ماغريت جورجيت بيرغر ، الفتاة التي ستكون زوجته في المستقبل , وبعد سنة 1914 التحق بأكاديمية الفنون الجميلة في بروكسل لمعرفة كيفية الطلاء مع كل التقنيات .
ولم يعد لبلده مرة أخرى حتى عام 1920 ، عن طريق الصدفة .
ماغريت قرر أن يجعل من كل لوحاته قصيدة بصرية .
في خريف عام 1923 ، تزوج رينيه ماغريت جورجيت بيرغر ، اعتزل بعدها ممارسة فنونه الزخرفية .
كان يردد دائماً
"أنا أكره حياتي الماضية ، وأي شخص آخر ، وأنا أمقت استقالة المهنية والصبر والبطولة والمشاعر الجميلة . أنا أكره أيضا الفنون الزخرفية ، الفنون الشعبية ، والإعلانات ، أصوات تقديم إعلانات ، aerodynamism والكشافة ، ورائحة من كرات العث ، ولحظة الأحداث ، والناس في حالة سكر. "
في عام 1927 ، انضم ماغريت , أندريه بريتون ، برتولد بريخت ، سلفادور دالي ، وغيرهم من الفنانين والكتاب الذين كانوا جزءا من الحركة السريالية في باريس .
ووجه فنه ماغريت الذي عقد أول معرض من رجل واحد كان في بروكسل في عام 1927 ، وكما كان في غضب مع معاصريه من النقاد والجمهور .
واصبحت اعمال ماغريت الخاصة كائنات وأرقام واقعية ومهاراته المتعددة في الرسم لا تصدق .
حتى أن معارضيه من النقاد لم ينكروا موهبته وأشادوا بها ، وكون أسلوبه من ازدواجية الأشياء العادية بطريقة غير عادية ، واللعب مع اتساق كائن (من بين أمور أخرى) ، قريبة للمنطق .
وهذا ما يسمى في بعض الأحيان أسلوب الواقعية السحرية .
في عام 1929 ، أمضى ماغريت والشاعر برتولد بريخت بقية وقته في Cadaquès ، مقر إقامته مع سلفادور دالي .



!! << يتبع - إحدى لوحاته الفنية

[محناب]

فرانسيسكو دي غويا

1746-1828

ولد فرانسيسكو خوسيه دي غويا في Fuendetodos ، اسبانيا ، في 30 مارس 1746 .
انتقلت عائلته في وقت لاحق الى سرقسطة ، حيث غويا جاء ليكون تحت وصاية المحلية الفنان خوسيه Luzan. , ثم مكث في ايطاليا لانهاء الدراسة ، حيث حصل على عمولة مقابل لوحة جدارية في كاتدرائية السيد بيلار ،
بالإضافة إلى العديد من اللوحات الجدارية له ، احتكرت تصاميم جويا لمصنع نسيج في مدريد ، وانتخب للأكاديمية الملكية لسان فرناندو .
بعد ذلك بوقت قصير ، كان يطلق عليه رسام الملك - تشارلز الرابع ، الذي ربما كان الأكثر تعليما للعهد من الملوك الاسبانية ، وعين في نهاية المطاف جويا لمنصب رسام المحكمة .
رسم غويا صور من النخبة الاجتماعية ، لكنه استمر أيضا في تقديم المزيد من النسيج .
وكان هذا الارتفاع في تاريخه الفني ، وكانت في هذه المرحلة تعتبر الأكثر نجاحا ، سعى بعده اعجاب جميع الفنانين الاسبانية .
للأسف ، وقعت الكارثة ، وكان يضربها غويا مع المرض الغامض الذي تركه اصم تماما .
حينها كان يتولى مهام منصبه كمدير للتصوير في الأكاديمية الملكية 1795-1797 ، ثم استقال لأسباب صحية .
بعد عامين ، في 1799 ، كان منح لقب الرسام الأول المحكمة الاسبانية .
وكان قادرة على التواصل عبر لغة الإشارة أو الكتابة اليدوية ، وأصبح غويا مراقب صامت للعالم من حوله.
المثير للدهشة بما فيه الكفاية ، استغرق عمله لتطور غير متوقع ، وطور أسلوبا أكثر كاريكاتورية تشبه الذي صنعه مع رسوم الساخرة عدة تقوم على ضعف الإنسان وتصورات غريبة الأطوار .
من 1808-1814 ، في وقت احتلال نابليون لاسبانيا وحرب الاستقلال ، شغل منصب رسام المحكمة إلى الفرنسية .
وأصبح عمله شاهدا على أهوال الحرب ، وكوارث الحرب ، سلسلة من رسومات واقعية بشكل صارخ على فظائع الحرب ، ظلت خفية لسنوات عديدة ،
إلا أن نشرت في 1863 ، لفترة طويلة .
عندما كانت الحرب انتهت وتمت استعادة النظام الملكي ، ومنح غويا عفوا كاملا لأنه خدم المحكمة الفرنسية ، ولكن لسوء الحظ ، فإن الملك الجديد لم يتأثر كما هو الحال مع غويا كما كان سلفه .
ربما لوحات غويا والأكثر إثارة للجدل ، تعرضت لوحاته للتدقيق من قبل محاكم التفتيش الاسبانية ، الذين طالبوا تفسيرا لقطعة ( الفاحشة والعراه ) .
حيث أن النظام الجديد لا يوفر مناخا مواتيا للراغبين في العمل خارج الفن الديني التقليدي .
جويا استعاد قدرا من الشهرة بعد نشر سلسلة من النقوش على مصارعة الثيران يسمى "Tauromaquia". في 1819 ، انتقل إلى منعزل وسرعان ما انتقل بعد ذلك إلى مسكن خاص خارج مدريد ، حيث قدم عهداً محموم في تصورات الحرية .
قام بتغطية جدران منزله مع نظيره "اللوحات السوداء" تصويرات حية من السحر ،
كانت مروعة زحل وهو يلتهم أحد أولاده وغيرها من الموضوعات الغامضة ربما كانت وسيلة للفنان لتقليب الصفحات أنفه في محاكم التفتيش ، مع الصور التي نقلت جوهر ابداعه .
وكانت له سلسلة من غزو نابليون , ولكن هذه ليست المرة الأولى لغويا يختار أن يتخذ هذا الطريق المظلم ، وكان مستمرا على اتصال مع فريقه الظلام .
انتقل الى فرنسا ، في منفى اختياري.
استقر جويا في بوردو ، حيث انه سيواصل العمل ، وتجريب تقنيات مثل الطباعة الحجرية ، التي كانت تحظى بشعبية كبيرة في فرنسا حول ذلك الوقت.
في 16 أبريل 1828 ، تعرض لسكتة دماغية حادة ، وتوفي عن عمر يناهز ال 82 .
وكان فرانسيسكو غويا الآب للفن الحديث ،
وهذه الفكرة فى ان رؤية الفنان الشخصية كانت أكثر أهمية من موضوع انفتح طرقا جديدة في التفكير مما ساعد الفن التحرر .
شعبية جويا الفنية استمرت أكثر من 60 عاما بعد وفاته ، وفي هذا الوقت الذي ظهرت فيه حدوث تطورات لا تصدق من الباروك على طول الطريق من خلال أسلوب بلده الرائدة .
واقد شهد له الفنانون من مانيه لبابلو بيكاسو بأن أعماله كانت مؤثرة في تنميتها.
وقدم رؤيته للعالم ، ورسم غويا صراحته لنفسه مع الاخرين .



إحدى لوحاته الفنية - يتبع >> ..!!

[محناب]

فريدا كاهلو

1907-1954

ولدت فريدا كاهلو في 6 يوليو 1907 ، في Coyoac&#225;n ، وهي جزء من مدينة مكسيكو ، واحدة من أربع بنات لكالديرون ماتيلد وغييرمو كاهلو.
ومع ذلك ، ادعى في كثير من الأحيان بأن تكون قد ولد في عام 1910 ، وهو العام للثورة المكسيكية.
وكانت فريدا من كل من أوروبا ، والتراث المكسيكي.
وتعاني فريدا في كامل الحياة مع المعاناة ، ومصابة بشلل الأطفال في سن السادسة ، واحدة من ساقيها لا تزال أصغر من الأخرى .
فريدا الشباب ، والتي تبين بالفعل قوة لا تصدق من الحرف ، وقررت انها سوف تصبح طبيبة ، والتي في ذلك الوقت ، لم تكن مهنة شائعة بالنسبة للمرأة.
قررت أن تواصل رسم لوحاتها بعد حادثة وقعت لها في حافلة كسرت لها عمودها الفقري واقعدتها حوالي السنتين وقالت إن الحادث لم تغير في حياتها ، فإنها تثبت أيضا أنها أحد المصادر الرئيسية للإلهام لعملها ، والذي يتألف في معظمه من المزعج أحيانا صور ذاتية ، وصور الموت والمعاناة.
في عام 1929 ، وفريدا من العمر 22 عاما تزوجت من دييغو ريفيرا 43 عاما !! , وهو الرسام الشهير من الجداريات , ووضعت اثنين معا على عدة مستويات ، الفن اولا ، ثم الشيوعية ، وكذلك اهتمامهم في الثقافة التقليدية الهنديه المكسيكيه.
وكان الاثنان جزء من الحزب الشيوعي لفترة قصيرة ، ولكن طردوا منها بسبب معارضة دييغو لحملة جوزيف ستالين على تروتسكي المعارضة اليسارية.
فريدا لم يكن لديها أطفال ، وهذا كان أيضا موضوعا رئيسيا في عملها ، وفي بعض صورها المصير ، فكانت تشتمل في حياتها ولوحاتها ايضا القرد العنكبوت زينة لها كما طفل مركب ، كانت تبحث دائما في رسماتها عن المسيح والدجال واهوال القيامة وكانت معظم لوحاتها تغلب عليها الرموز الدينية , ولوحاتها أيضا دموية ، وتشمل الأعضاء الداخلية تظهر على السطح الخارجي ، ومرة أخرى ، مقارنات صور للسيد المسيح ، و "القلب المقدس".
قضت وقتا في تدريس الفن في المدرسة لاسميرالدا , وعلى الرغم من انه ريفيرا كان له دور فعال في نجاحها ، وقال انه يعتبر لها على قدم المساواة .
فريدا ودييغو انفصلا في عام 1939 ، لكنها تزوجت في عام 1940 ، وتحقيق شغفها كان أقوى من احتياجاتها المادية ، وبأن العلاقة بينهما يمكن أن تنجح إذا حاولوا السيطرة على مزاجهم.
فريدا أعجبت الفنانين والنقاد في جميع أنحاء العالم.
لعبة الفرنسية السريالية أندريه بريتون دورا رئيسيا في جلب عملها على أنظار الأميركيين.
مرضت فريدا وبترت ساقها في عام 1953 ، وبعد ذلك بوقت قصير ، في 13 يوليو 1954 ، عن عمر يناهز 47 عاما توفيت فريدا كاهلو .
كانت فريدا كاهلو أول امرأة من أمريكا اللاتينية تبيع لوحة بملايين من الدولارات ، وكانت شعبيتها تنمو مع مرور كل سنة ، من التأييد الشعبي لفنانين مثل مادونا .
وحتى سينمائيا في فيلم فريدا الذي يصور الحياة التراجيدية الصاخبة المؤثرة للفنانة المكسيكية فريدا كاهلو، التي خلّفت وراءها تراثاً تشكيلياً رائعاً، وملامح حياة تجسد مقدار الوجع والقلق والمعاناة الذي لف سنوات عمرها القليلة، مذكرة إيانا بتلك المصائر المأساوية لأصحاب القلوب الكبيرة والمشاعر المرهفة الرقيقة، نلتقي النص الجميل الراقي وكيفية المعالجة الفنية التي أمسكت بالنص، والتفت حوله لتخلق صورة وحدثاً متكاملين، وقد تفوقت الممثلة سلمى حايك على نفسها في هذا الدور المعقد والمركب وهي تترجم الانفعالات الداخلية لدى الشخصية المقهورة عاطفياً والمدمرة نفسياً وجسدياً، غير أن هذه الشخصية لم تكن سلبية بالمرة، فهي تدافع عن نفسها وتقاوم في سبيل الارتقاء بنفسها وبإبداعها حتى تصل إلى الهدف الذي تريده .
ورغم أن النقاد يصنفون أعمالها ضمن الاتجاه السريالي، فإنها تقول في سيرتها الذاتية:


عميقة هذه اللوحة
« لم أرسم أبداً أحلاماً، بل أرسم واقعا حقيقياً »





!! << بتبع - بعض من أعمالها الفنية

[محناب]

كلود مونيه

1840-1926

ولد كلود مونيه في 14 نوفمبر 1840 ، في باريس.
وبعد سنوات قليلة ، انتقلت عائلته إلى ميناء نورماندي مدينة لوهافر ، حيث كان والده يدير عرض وتخزين التجارة البحرية .
قضى مونيه معظم شبابه في لوهافر ، ورسم الرسوم المسيئة للسكان المحليين ، والمواهب , كان كلود متمردا.
كان كلود يبيع الرسوم تصل إلى 20 فرنكا . ومع ذلك واصل الرسم غير مهتم بما تصله من قيمة مادية حتى التقى اوجين بودان ، وهو الرجل الذي سيصبح معلمه.
شجع بودين مونيه الى الخروج للشارع ومشاهد الطبيعة الطلاء ، لانها تلعب دورا هاما في عملية التنمية للفنان المبتدئ.
نمت موهبته في فترة قصيرة حتى بدت عليه علامات الموهبة الحقيقية كرسام في سن المراهقة .
كلود ذهب للدراسة في المدرسة المرموقة الفنون الجميلة ، ولكن كونه من المتمردين الحقيقين كما هو الحال دائما ، رفضت المدارس المواقف التقليدية تجاه الفنان ، وغادر للدراسة في أكاديمية سويس ، حيث صقل مهاراته واجتمع مع زملائه الفنانين كاميل بيسارو وغوستاف كوربيه.
وبعد فترة قصيرة قضاها في الجيش ، عاد الى لوهافر حيث التقى مع فنان آخر ، يوهان Barthold Jongkind ، الذي ساعده أيضا في تشكيل أسلوبه.
بعد ذلك بوقت قصير ، وانضم الى الاستوديو من الرسام السويسري تشارلز Gleyre في باريس ، حيث يلتقي مع فنانين موهوبين اخرين مثل بيار اوغست رينوار ، ألفريد سيسلي ، وبازيل ، وفريديريك وراء ولادة الحركة الانطباعية.
وكان واضحا حتى في ذلك الحين أن مونيه أصبح بسرعة زعيم هذه المجموعة ، والتحريض على المناقشات ، ورعاية موقف متمرد من أقرانه من أجل إنشاء الفنية.
وقال انه انطلاقا من مانيه وكلود مونيه عمل على اللوحات الكبيرة ، وشملت شخصيات البشر في لوحاته.
وقال ان صديقه بازيل ، وسيد يدعى كميل Doncieux ساعدوه لتشكل لوحة لنزهة (لو Déjeuner سور l' Herbe) ؛
يذكر انه لا يعرف انها سوف تصبح في يوم من الأيام حبيبته ، وزوجته
وموضوع كثير من أعماله .
[*]نساء في حديقة (Femmes au jardin)، 1867 م؛
[*]الفطور (le Déjeuner)، ح. 1873 م - متحف أورسي، باريس،
[*]مستنقع الضفادع (la Grenouillère)، 1869 م - متحف ميتروبوليتن، نيويورك،
[*]مجموعة من الصور عن "محطة سان لازار" (Gare Saint-Lazare)،
[*]مناظر طبيعية من أرجونتويْ وفيتويْ (paysages d'Argenteuil et de Vétheuil)،
[*]انطباع شروق الشمس 1874



إحدى لوحاته الفنية - يتبع >> !!