وقفة تأمل في نداء "

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

وقفة تأمل في نداء "

أجبرتني أن أفتح كتاباً قد أغلقته منذ زمن "

كان موضوعاً فوق رفٍ من رفوف النسيان "

لكن صوت النداء قد هز الأرض من تحتي " فأسقط ذلك الكتاب من أعلى الرف ليقع مفتوحاً على صفحةٍ من صفحاته "لم أتمنى يوماً أن أراها ثانية "

حاولت أن أغلقه بسرعه و أعيده للأعلى من جديد "

لكني شعرت بإضطرابٍ داخلي دفعني بجنون وبدون شعور " أن أقلب الصفحات دون توقف "

أخيراً " صرخةٌ من داخل أعماقي أتت لتغلق عيني واغلق معها الكتاب " شعرت بكل أنواع الحزن " علاوةً على ما رأيت من صور لا يمكن وصفها "

أرجعته للأعى من جديد لأنه يحوي الكثير والكثير من الأسرار "

وحتى أعيش مابقي لي من حياة دون معكر " لابد أن أبتعد عن ذلك الرف "

مما كتبته ونشرته في الفيس بوك ومنتداي الآخر "

[أنوار]

كم حملت تلك الرفوف وكم انت
وماتنوء به يثقل حمله ،
الشاب الخلوق
واجه المواقف وتمتم 00 واياك أن تبوح بأسرار الرفوف !

منطق خصب وتميز راقي
في مقطوعتك وتأملاتك 00

تقديري

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

كم حملت تلك الرفوف وكم انت
وماتنوء به يثقل حمله ،
الشاب الخلوق
واجه المواقف وتمتم 00 واياك أن تبوح بأسرار الرفوف !

منطق خصب وتميز راقي
في مقطوعتك وتأملاتك 00

تقديري

أخشى أن يضعف ذلك الرف فتسقط الأسرار ليسقط قلبي معها !
ولن أضنه سيعود ! فأسراري كلها تقطن في ثناياه !
آختاه مرورك يضيء ظلمة الصفحات!
عجباً للحرف حينما يكون من أهل صامطه "
شكراً لكم "

[لست ادري من أنا]

سلمت يداك أخي

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

سلمت يداك أخي

سلمك الله وأبقاك