وكم أشــــــتاق

[طائر من الشرق]

وكم أشتاق اقتبست هذا العنوان من نثرية جميلة للأخت أنوار
وكتبت هذه الأبيات التي ربما لا ترقى لما سطرته أناملها
نثرا ولكن لتأثري بما قرأت فجادت القريحة على عجل بهذا...

وكم أشــــــتاق حين تغيب عني
وكم أشـــــــتاق لمـــاَّ تدنو مني


وكم غـــــارت نجوم واستفاقت
وما ضحكت لغيرك بيض سني


وكـــــلي لك وبعضـــي ثم إني
أحــــبك إن وفيت وفي التجني


وكم بالشـوق قد أحْكَمْتَ طوقاً
على جسدي المعـــذَّب بالتمني


وكم بات اشتــياقي موج بحــرٍ
يراود خــــــافقي حيناً وظَــنِّي


وكم أمسيتُ مشــــتاقاً علـــيلاً
وقـــد أصبحت كالطير المغنِّي


تعودتُ العــــذاب فصار وِرْداً
متى أتلـــــــــوه لا تَنْـفَكَّ عنِّي


فطِبْ نفساً ملكتَ زمـام أمري
وصُنْتُ هواك ياعمري فَصُنِّي

[ميدوزة الأورليا]

تعودتُ العــــذاب فصار وِرْداً
متى أتلـــــــــوه لا تَنْـفَكَّ عنِّي


فطِبْ نفساً ملكتَ زمـام أمري
وصُنْتُ هواك ياعمري فَصُنِّي

منحوتة نثرية كانت لأنوار
وأخرى شعرية لك


متحف الأدب يحتفظ لكم بها
و لابد لزيارة من عودة


كم أشتاق وكم أشتاق ..

روعة الشوق عودة لمتحفيكما

سأنهل لمعين الذائقة ..
وتعجزني كلمات الشوق هنا حقاً ..

[طائر من الشرق]

منحوتة نثرية كانت لأنوار
وأخرى شعرية لك


متحف الأدب يحتفظ لكم بها
و لابد لزيارة من عودة


كم أشتاق وكم أشتاق ..

روعة الشوق عودة لمتحفيكما

سأنهل لمعين الذائقة ..
وتعجزني كلمات الشوق هنا حقاً ..

وللشوق بقية .....

يظل الشوق والإشياق لمن وشموا

أسماءهم داخلنا وآهاتهم في أعماقنا

ثم رحلوا ذكريات لا تنسى وحنين لا

تمحوه الأوقات

كلما خبت شعلة الشوق زادها الفقد

اشتعالا

وللوفاء قصة أخرى ...

ميدوزة عزف إيقاعك هنا مختلف

ينبت براعم الزهر في صحراء الشقاء

ويهمي بغدق المزن في جديب الشعور

كل التقدير لحسك المرهف ولسامي الذائقة

كوني بالقرب دائما

[أبو ميار]

حاولت التعليق فلم أستطع لكن أختصرها وأقول
مبدع وجميل ورائد في قصائدك
كما عودتنا طائر من الشرق

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

تعودتُ العــــذاب فصار وِرْداً
متى أتلـــــــــوه لا تَنْـفَكَّ عنِّي


فطِبْ نفساً ملكتَ زمـام أمري
وصُنْتُ هواك ياعمري فَصُنِّي


صراحه بالفعل راائعه ..
في معناها الكثير من المعاني الجميله والمعبره ..
فاح عطرها فستعطرت منها وكم فتن به ..!

إن كان يقال أن هناك من يخيط الحروف فقد وجدته هنا " هنا فنٌ لخياطه الحروف وبشكل خاص في سطورك الآخيره "
فبها جمالٌ رقراق وكمالٌ أخاذٌ وأخاذ "

كن مسترسلاً دائماً فهناك من سيرقب ماكتبته "

لقلبك يا أخي

[طائر من الشرق]

حاولت التعليق فلم أستطع لكن أختصرها وأقول
مبدع وجميل ورائد في قصائدك
كما عودتنا طائر من الشرق

يكفيني أن أرى توقيعك في متصفحي
ومدادك ينقش سامي احساسك بين أبياتي
شكرا أيها الجميل لإحساسك الراقي

لا عدمت تواصلك

[طائر من الشرق]

تعودتُ العــــذاب فصار وِرْداً
متى أتلـــــــــوه لا تَنْـفَكَّ عنِّي


فطِبْ نفساً ملكتَ زمـام أمري
وصُنْتُ هواك ياعمري فَصُنِّي


صراحه بالفعل راائعه ..
في معناها الكثير من المعاني الجميله والمعبره ..
فاح عطرها فستعطرت منها وكم فتن به ..!

إن كان يقال أن هناك من يخيط الحروف فقد وجدته هنا " هنا فنٌ لخياطه الحروف وبشكل خاص في سطورك الآخيره "
فبها جمالٌ رقراق وكمالٌ أخاذٌ وأخاذ "

كن مسترسلاً دائماً فهناك من سيرقب ماكتبته "

لقلبك يا أخي

الشاب الخلوق ندى نثرك يلأم جراح القصيد

وصدى همسك هنا يشي بقلم مجيد

لقلبك الطهر ولروحك العطر

أثقلتني مدحا وملأت أوردتي دماء فخر

لا عدمت هكذا أخ يطل كجميل الصبح

فيثري متصفحي نورا وألقا

دم بالسعادة ما حييت

[ابن اللبيب]

وكم أشتاق اقتبست هذا العنوان من نثرية جميلة للأخت أنوار
وكتبت هذه الأبيات التي ربما لا ترقى لما سطرته أناملها
نثرا ولكن لتأثري بما قرأت فجادت القريحة على عجل بهذا...

وكم أشــــــتاق حين تغيب عني
وكم أشــــــــــتاق لمـــاَّ تدنو مني


وكم غـــــارت نجوم واستفاقت
وما ضحكت لغيرك بيض سني


وكـــــلي لك وبعضـــي ثم إني
أحــــبك إن وفيت وفي التجني


وكم بالشـوق قد أحْكَمْتَ طوقاً
على جسدي المعـــذَّب بالتمني


وكم بات اشتــياقي موج بحــرٍ
يراود خــــــافقي حيناً وظَــنِّي


وكم أمسيتُ مشــــتاقاً علـــيلاً
وقـــد أصبحت كالطير المغنِّي


تعودتُ العــــذاب فصار وِرْداً
متى أتلـــــــــوه لا تَنْـفَكَّ عنِّي


فطِبْ نفساً ملكتَ زمـام أمري
وصُنْتُ هواك ياعمري فَصُنِّي

قريحة فياضه وشاعرية فذه
استاذ ونبراس كلماتك تطرب
المسامع وتهزالوجدان
دائماً كما عهدناك جذاب ومتألق
لا فض فوك ولا عدمك محبوك
تقبل اخي تحياتي واحترامي

[طائر من الشرق]

قريحة فياضه وشاعرية فذه
استاذ ونبراس كلماتك تطرب
المسامع وتهزالوجدان
دائماً كما عهدناك جذاب ومتألق
لا فض فوك ولا عدمك محبوك
تقبل اخي تحياتي واحترامي

هذا من حسن ظنك يا أخي

ومن سمو وكريم نفسك

أجدك تنثر ورود الربيع بأناملك

كلما حللت بصفحتي وتنشر

الأحلام رؤىً تجتاح مخيلتي

لو أن السعادة بيدي لزرعتها

بحناياك أيها الباسق والسامق

شعرا ونثرا وأدبا وأخوة

كل الأماني لقلبك الزاهي

[إبراهيم النجمي]

أين أقف يا طائر الشوق المغني ؟!
كل القصيدة تحرّضني على التأمل .

قفلة النص مدهشة ..


فطِبْ نفساً ملكتَ زمـام أمري
وصُنْتُ هواك ياعمري فَصُنِّي

ثم إني مشتاق ..!!